علق النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي، مجزرة جديدة في مدرسة الفاخورة، والتي أدت إلى استشهاد الكثير من الأطفال والنساء، كما نتج عنها كثير من المصابين والجرحى.

وكتب بكري، في تدوينة عبر حسابه الرسمي، على موقع التدوينات "إكس": "سقوط العشرات في مجزرة مدرسة الفاخوره بغزة، يا منتقم يا جبار، عليك بالصهاينة والمتصهينين، لقد استباحوا كل المحرمات، وتعدوا كل الخطوط، واستباحوا الدماء، وخربوا البيوت"

وكانت أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية، ارتكبت اليوم السبت، مجزرة جديدة في مدرسة الفاخورة شمال غزة، حيث قتلت عشرات الاطفال والنساء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجزرة مدرسة الفاخورة مصطفى بكري الاحتلال الاسرائيلي الأطفال والنساء قوات الإحتلال الاسرائيلية وسائل إعلام فلسطينية

إقرأ أيضاً:

جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”

متابعات شهدت السجون الواقعة تحت سيطرة حزب الإصلاح في مأرب المحتلة، جريمة جديدة طالت أحد المعتقلين جراء التعذيب الوحشي، وذلك على غرار ما جرى للشاعر راشد الحطام الذي لا تزال تداعيات مقتله في سجون مرتزقة العدوان بمأرب حتى اللحظة، الأمر الذي دفع العشرات من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي إلى وصف تلك السجون باسم سجون “صيدنايا مأرب”.

وقال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبدالقادر المرتضى: إن آخر جرائم حزب الإفساد في مأرب، هو المعتقل “عبداللطيف جميل راشد الجميلي” الذي تم اختطافه واعتقاله قبل ثلاثة أشهر وإيداعه سجن الأمن السياسي، قبل أن يتم العثور على جثته مرمية في أحد شوارع مأرب وعليها آثار التعذيب.

ووصف المرتضى في تدوينة على صفحته الشخصية بمنصة “إكس” الاثنين، سجون حزب الإصلاح في مأرب المحتلة بـ”الكارثة الحقيقية”.

بدورهم تناقل ناشطون جريمة جديدة لحزب الإصلاح، واصفين إياها بصيدنايا مأرب.

وأوضحوا أنه تم اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل، فيما حاولت أسرته خلال تلك الفترة متابعة قضيته وطلبوا منهم ضمانه لإطلاق سراحه، إلا أنه تم العثور عليه وهو جثة هامدة في أحد شوارع مدينة مارب المحتلة ملفوفا في بطانية وعليه آثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في جريمتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم داخل سجون الاصلاح.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات القتل في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب المحتلة.

مقالات مشابهة

  • جريمة قتل جديدة داخل سجون الإصلاح بمأرب
  • جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”
  • مصطفى بكري: الحكومة الموازية في السودان اعتراف بمخطط التقسيم.. ومصر ترفض ذلك
  • الانتهاء من إجراءات طرح إنشاء 36 مدرسة جديدة في كفر الشيخ
  • مصطفى بكري: وقف دخول المساعدات إلى غزة استهانة بما جرى الاتفاق عليه
  • جريح واعتقالات بالضفة واعتداءات جديدة للمستوطنين
  • مصطفى بكري يكشف مواعيد الترشح لانتخابات مجلسي النواب والشيوخ
  • كلام غير مؤكد| بكري: زيادة أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب
  • مصطفى بكري: التوافق العربي الحالي يمثل فرصة تاريخية لتعزيز أمن واستقرار المنطقة
  • مصطفى بكري: مخرجات القمة العربية المقبلة في القاهرة ستكون حاسمة