صدى البلد:
2025-01-19@03:10:43 GMT

الاحتلال الإسرائيلي يعترض هدفا جويا فوق لبنان

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أن الدفاعات الجوية اعترضت “هدفًا جويًا” فوق الأجواء اللبنانية.

وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، ففي هذه الأثناء، تم إطلاق عدة صواريخ على مواقع لجيش الاحتلال على طول الحدود اللبنانية.

وردًا على الهجوم الصاروخي، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الدبابات والطائرات قصفت عدة مواقع مراقبة تابعة لحزب الله.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن اليوم السبت، عن قصف عدد من الأهداف التابعة لحزب الله في الأراضي اللبنانية.

وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه ضرب عدة مواقع أخرى لحزب الله في جنوب لبنان، لافتًا إلى أن ذلك جاء ردًا على الهجمات المتكررة التي تشنها الحركة على شمال إسرائيل.

وأضاف أن المواقع تشمل مجمعات عسكرية ونقاط مراقبة تابعة لحزب الله.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الأجواء اللبنانية إسرائيل تايمز أوف إسرائيل جیش الاحتلال الإسرائیلی لحزب الله

إقرأ أيضاً:

إيران تُنشئ طريقاً جوياً لتهريب الأسلحة إلى حزب الله

ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية، أن إيران تبحث عن طرق جديدة لتحويل الأموال غير الشرعية إلى تنظيم "حزب الله" في لبنان، مشيرة إلى دور شركة الطيران الإيرانية "ماهان إير" المعروفة بعلاقاتها مع فيلق "القدس الإيراني"، والتي تحاول إيران من خلالها إنشاء طريق إمداد جوي جديد.

وقالت "يسرائيل هيوم" في تقرير تحت عنوان "بعد خسارة المحور السوري.. إيران تنشئ طريق تهريب جديداً لحزب الله"، أن شركة الطيران الإيرانية "ماهان إير" قامت برحلات جوية متكررة في منتصف ديسمبر (كانون الأول) إلى بيروت عبر تركيا، مشيرة إلى أن هذه الرحلات الجوية تثير شكوكاً قوية بأن إيران تسعى إلى إنشاء طريق تهريب جديد لحزب الله، وأن "قطع المحور" هو مصلحة إسرائيلية وأمريكية بامتياز. 

صفقة الرهائن "ضربة استراتيجية" لإيران https://t.co/8Msy9Wgkro pic.twitter.com/rrN2TDmfev

— 24.ae (@20fourMedia) January 14, 2025  ماهان إير

وبحسب أنظمة مراقبة الرحلات الجوية، قامت شركة الطيران الإيرانية ماهان إير، في الفترة ما بين 13 ديسمبر (كانون الأول) حتى نهاية الشهر، بـ 11 رحلة جوية إلى مطار بيروت عبر الأجواء التركية، واستمرت هذه الرحلات خلال شهر يناير (كانون الثاني). وبالنظر إلى سجل الشركة لناحية مساعدة فيلق القدس، هناك شك قوي في أن طهران وجدت طريقاً جديداً لتهريب الأموال، بعد خسارتها الممر البري الذي كان يعبر عبر سوريا، وفقاً لما ذكرته "يسرائيل هيوم".
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن شركة "ماهان إير"  مددرجة في قائمة العقوبات الأمريكية منذ عام 2011 بسبب تعاونها الوثيق مع فيلق القدس الإيراني والمساعدة التي قدمتها للأنشطة المسلحة. كما ذكرت وزارة الخزانة الأمريكية أن الشركة تقيم تعاوناً وثيقًا مع فيلق القدس، حيث تقوم سراً بنقل العملاء والمهاجرين غير الشرعيين والأموال على متن رحلاتها.
وكجزء من أنشطتها، قدمت شركة "ماهان" للطيران خدمات نقل لأفراد فيلق القدس بين إيران وسوريا للتدريب العسكري، بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام الشركة لنقل ضباط فيلق القدس من  العراق وإليه، كجزء من المساعدة الضخمة التي قدمها فيلق القدس للميليشيات في العراق خلال قتالها ضد القوات الأمريكية خلال حرب العراق (2003-2011).
وأكدت العديد من معاهد الأبحاث في إسرائيل والولايات المتحدة في تحقيقاتها على العلاقات الوثيقة التي تربط شركة "ماهان إير" بفيلق القدس والحرس الثوري، ولهذا السبب، تم الاعتراف بالشركة كواحدة من المزودين الرئيسيين لخدمات تهريب الأسلحة والأموال وغير المشروعة ونشطاء مسلحين عبر الجو لصالح فيلق القدس.

شركات طيران أخرى

وتقول الصحيفة إنه إلى جانب شركة ماهان إير، هناك شركات طيران إيرانية أخرى تتعاون مع شبكة التهريب الإيرانية، بما فيها الخطوط الجوية الإيرانية، وميراج إير، وقشم إير، وخطوط طيران قزوين، وعلى الرغم من العقوبات، تواصل شركة ماهان للطيران رحلاتها إلى دول خارج الشرق الأوسط، ومنها الصين، ولكن تم منعها من دخول الولايات المتحدة والسعودية وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا. 

إسرائيل تخشى سيناريو حزب الله 2006https://t.co/4s5CmIgUv3

— 24.ae (@20fourMedia) January 15, 2025  الوحدة 190

وتظهر التقارير الإعلامية من العقد الماضي أن الوحدة 190 في فيلق القدس التي تتعاون معها شركة ماهان للطيران وهي  مسؤولة عن نظام التهريب، وتدير شبكة تهريب متطورة تُستخدم لتحويل الأموال غير القانونية إلى التنظيمات الوكيلة التي تدعمها إيران في جميع أنحاء الشرق الأوسط. ولسنوات عديدة، ترأس الوحدة 190 بنهام شهرياري، وهو خبير في مجال تهريب الأموال. ووفقًا لإعلان العقوبات الصادر في مايو (أيار) 2022، قام شهرياري بإدارة شبكة من العملاء في تركيا لغرض غسل الأموال. وبحسب المعلومات المنشورة، فقد حاول سابقاً استخدام الأراضي التركية لتهريب وسائل قتالية إلى حزب الله.
وفي مايو (أيار) 2007، تم الاستيلاء على شحنة حاويات أسلحة من فيلق القدس، تم نقلها من إيران إلى سوريا عبر تركيا بالقطار، في طريقها على ما يبدو إلى حزب الله. وكانت الحاويات تحتوي على قذائف هاون بقطر 122 ملم ومتفجرات، ووقع شهرياري على بوليصة الشحن باسم شركة الغطاء "شهرياري للتجارة المحدودة".
وتقول الصحيفة إنه من الواضح  أنه بعدما فقدت الممر البري عبر سوريا الذي كان ضرورياً لتهريب الذخيرة إلى حزب الله، تعمل إيران على إنشاء طريق تهريب جوي عبر تركيا.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل بناء مواقع وتحصينات في المنطقة العازلة بسوريا
  • الأمين العام لحزب الله: نحيي اليمن وقائد الثورة والشعب لما قدّموه من تضحيات لأجل فلسطين
  • بري يطالب بإلتزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة
  • الأمين العام لحزب الله: المقاومة والشعب الفلسطيني أفشلا مخططات إسرائيل
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض صاروخا حوثيا بعد انطلاق صفارات الإنذار
  • باكستان تحث إسرائيل على الانسحاب من الأراضي اللبنانية والسورية
  • جوتيريش يحث إسرائيل على الانسحاب من الأراضي اللبنانية
  • حقيقة هروب الأمين العام لحزب الله من لبنان
  • نجيب ميقاتي: الرئيس الفرنسي وعد بدعم الحكومة اللبنانية الجديدة
  • إيران تُنشئ طريقاً جوياً لتهريب الأسلحة إلى حزب الله