كابوس "المغشوش" يلاحق سيارات المواطنين في عدن و لجنة لملاحقة المحافظ
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كابوس المغشوش يلاحق سيارات المواطنين في عدن و لجنة لملاحقة المحافظ، خاص YNP اتسعت رقعة ازمة الوقود المغشوش في مدينة عدن، المعقل الابرز للمجلس الانتقالي ، الاثنين، مع امتداد اضراره لتحلق .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كابوس "المغشوش" يلاحق سيارات المواطنين في عدن و لجنة لملاحقة المحافظ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
اتسعت رقعة ازمة الوقود المغشوش في مدينة عدن، المعقل الابرز للمجلس الانتقالي ، الاثنين، مع امتداد اضراره لتحلق بالمدنيين.
وتداولت وسائل اعلام جنوبية شكاوى لمواطنين يتحدثون فيها عن تعطل سيارتهم بعد تعبئتها بوقود مغشوش..
وافادت تلك المصادر بتسجيل عشرات الحالات من هذا النوع في شوارع المدينة.
و الوقود المغشوش في عدن يعد امتدادا لوقود الكهرباء الذي تسبب بتعطل العديد من المولدات والمحطات التوليد في المدينة خلال اليوميين الماضين ..
واكدت مؤسسة الكهرباء في بيان لها بان تعطل المحطات كان بسبب ان الوقود "مغشوش" وردئ تم تزويده بها .
وقد دفعت هذه التطورات بنائب محافظ عدن بدر معاون لتشكيل لجنة للتحقيق في الوقود الذي اشرف على شرائه محافظ الانتقالي في المدينة، احمد لملس.
ولم يتضح بعد ما اذا كان تشكيل اللجنة يعكس ازمة داخل سلطة عدن المنقسمة ام محاولة لامتصاص الغضب الشعبي الذي تسببت به فضيحة شراء الوقود.
وتعد ازمة وقود الكهرباء من ابرز الكوابيس التي تعصف بسكان عدن اذ تخوض سلطة الانتقالي صراع مع حكومة معين للاستحواذ على هذا الملف الذي يدر نحو 25 مليون دولار شهريا كأرباح فقط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر.. مشروعات طاقة جديدة باستثمارات 200 مليون دولار
قال مجلس الوزراء المصري في بيان، الثلاثاء، إنه وافق على 5 اتفاقيات لمشروعات للنفط الخام والغاز مع شركات طاقة أجنبية ووطنية، باستثمارات متوقعة تبلغ نحو 200 مليون دولار.
وجاء في البيان، أن مجلس الوزراء "وافق على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية والهيئة المصرية العامة للبترول، وعدد من الشركات العالمية والوطنية باستثمارات متوقعة نحو 200 مليون دولار".
وتضاءلت إمدادات الغاز الطبيعي الذي يساعد مصر في توليد الكهرباء، في وقت أدى فيه تزايد عدد السكان والتنمية الحضرية إلى زيادة الطلب على الكهرباء.
ويبلغ إنتاج مصر من الغاز الطبيعي حاليا نحو 5.7 مليار قدم مكعبة يوميا، حسب ما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية في الأول من يوليو.
وتستحوذ الطاقة الكهربائية المُنتجة من خلال محطات الدورة المركبة والغازية التي تعتمد على الوقود، على النسبة الأكبر من إجمالي إنتاج الكهرباء في مصر، عند 60.9 في المئة، وفقا لبيانات الشركة القابضة لكهرباء مصر.
وكانت صحيفة "المصري اليوم" المحلية قد نقلت في وقت سابق عن مصدر بوزارة الكهرباء، إن الحكومة المصرية "تتجه إلى زيادة أسعار الكهرباء خلال الفترة المقبلة"، بعد انتهاء العمل بالأسعار الحالية نهاية الشهر الماضي.
وقال المصدر إن من المتوقع الإعلان عن الأسعار الجديدة للكهرباء خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى ضرورة صدور قرار حتى يمكن احتساب الفاتورة الشهرية بالأسعار الجديدة.
وتقوم الحكومة المصرية بقطع الكهرباء بانتظام منذ عام، بسبب أزمة طاقة مصحوبة بشح في العملات الأجنبية، أدى إلى عدم توافر الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء.
وكانت مصر قد أرست مناقصات لشراء 20 شحنة من الغاز الطبيعي المسال في أكبر عملية شراء لذلك الوقود المنقول بحرا، في أواخر يونيو الماضي، بهدف تغطية الطلب الكبير في الصيف.
والخميس، أعلن رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، أن بلاده تعاقدت على "جميع شحنات الوقود التي تكفي لإنهاء انقطاع التيار الكهربائي خلال فصل الصيف"، بين يوليو وسبتمبر.