BBC توقف أحد مذيعيها المشهورين بعد تورطه بـ"فضيحة جنسية"
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن BBC توقف أحد مذيعيها المشهورين بعد تورطه بـ فضيحة جنسية، متابعة IQ nbsp; nbsp;أوقفت هيئة الإذاعة البريطانية BBC أحد مذيعيها المعروفين الذي لم يتم الإفصاح عن اسمه عن العمل، بعد كشف مراسلاته .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات BBC توقف أحد مذيعيها المشهورين بعد تورطه بـ"فضيحة جنسية"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعة - IQ
أوقفت هيئة الإذاعة البريطانية BBC أحد مذيعيها المعروفين الذي لم يتم الإفصاح عن اسمه عن العمل، بعد كشف مراسلاته الحميمية مع قاصر استمرت عدة سنوات.
في وقت سابق، ذكرت صحيفة "صن" أن والدة أحد المراهقين اتهمت مذيعا "مألوفا للملايين" يعمل في "BBC" بإرساله صور جنسية إلى طفلها.وساهمت المبالغ الضخمة التي ضخها المذيع في حساب المراهق على مدى سنوات في تدمير حياته، حيث أصبح مدمنا على المخدرات.
وقالت الصحيفة إن المذيع اتصل بعائلة المراهق بعد إيقافه عن العمل مرتين وهو مذعور، متسائلا: "ماذا فعلت؟"، كما طلب من الشاب أن يتصل بوالدته لحملها على "إيقاف التحقيق".
وطلبت الحكومة توضيحا من رئيس هيئة الإذاعة البريطانية تيم ديفي، حيث تم الاتصال بالشرطة كجزء من التحقيق. وبدأت "BBC" في تلقي مكالمات من الجمهور بسبب المذيع.
وتقول أسرة المراهق إنه لم يتم الاتصال بهم من طرف القناة لإجراء مقابلة بعد الشكوى الأولية، واستمر المذيع بالظهور على الشاشة. وفي ليلة السبت، سلمت الأسرة ملف أدلة إلى الشرطي السابق جيف براون الذي يحقق في القضية.
وتشمل الادعاءات منح المذيع الشاب أكثر من 35000 جنيه إسترليني منذ أن كان عمره 17 عاما على مدى 3 سنوات.
وفي مقابلة مع "صن" أمس الأحد ، قالت الأم إن العائلة اشتكت في مايو الماضي، لكنها شعرت بالإحباط لأن النجم استمر في الظهور على الهواء بعد شهر.
وفي وقت سابق، أخبرت الأم كيف استخدم المراهق أموال الرجل لتمويل إدمانه على المخدرات. وقالت إنه تحول من "شاب سعيد الحظ إلى مدمن مثل الأشباح" في غضون 3 سنوات فقط.
وقال العديد من نجوم "BBC"، بما في ذلك جيريمي فاين ونيكي كامبل وجاري لينيكر ورايلان كلارك، علنا إنهم ليسوا الشخص المشار إليه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة ثالثة تنفجر في مكتب نتنياهو.. ماذا تعرف عنها ؟
بعد القضيتين اللتين كُشف عنهما في الأسبوعين الأخيرين حول تورط مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تسريب وثائق عسكرية للصحافة الأجنبية لتضليل الرأي العام حول صفقة تبادل الأسرى، انفجرت فضيحةٌ ثالثةٌ في المكتب نفسه.
وهذه المرة تشير الشبهات إلى أن مسؤوليْن لدى نتنياهو قاما بابتزاز ضابط برتبة رفيعة في الجيش الإسرائيلي، بهدف الحصول على وثائق سرية للغاية من الجيش، وتسريبها لاحقاً، بعد تزويرها، إلى وسائل إعلام.
وتتعلق هذه القضية بالقضيتين السابقتين اللتين عُرفتا في تل أبيب بـ«فضيحة رئاسة الحكومة».
في الأولى اعتقل 11 شخصاً، غالبيتهم من موظفي مكتب نتنياهو، يشتبه بأنهم قاموا بتسريب وثائق من الجيش، وتزوير بعض منها، حتى تلائم سياسة رئيس الوزراء وتساعده في الإصرار على إفشال صفقة تبادل أسرى مع حركة «حماس». والمتهم الرئيسي فيها هو إيلي فيلدشتاين، الموظف المدني الذي يعمل ناطقاً بلسان نتنياهو، ومعه أربعة ضباط وموظفين في أجهزة الأمن تعانوا مع نتنياهو في خططه.
وحسب مقربين من التحقيق، فإن إحدى المهام التي كُلّف بها فيدلشتاين في مكتب نتنياهو، كانت أن يدسّ في وسائل الإعلام المختلفة «معلومات أمنية تخدم السيد (نتنياهو)»، ومنها الادعاء بأن رئيس «حماس» يحيى السنوار كان يخطط للفرار من قطاع غزة سوية مع محتجزين إسرائيليين عبر نفق تحت محور فيلادلفيا.
وتتعلق القضية الثانية بضابط كبير في الجيش اعتقل عندما كان يستجم مع زوجته وولديه في أحد الفنادق في مدينة إيلات الجنوبية، ويشتبه بأنه أحد عناصر الأمن الذين قاموا بتسريب الوثائق.
أما القضية الثالثة، التي كشفت ليلة الخميس - الجمعة، فهي قضية ابتزاز لأحد الضباط، وهي مربوطة بالقضيتين السابقتين.
وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الاشتباه لدى الشرطة هو أن مكتب نتنياهو استخدم «جواسيس داخل الجيش الإسرائيلي، كي يسرقوا وثائق في غاية السرية وينقلوها إلى مكتب نتنياهو، ثم نشرها بعد تزويرها في وسائل إعلام من أجل خدمة سردية ضد صفقة مخطوفين».
ورجحت المصادر ذاتها أن فضيحة ابتزاز الضابط من شأنها تفسير كيفية استخراج جهات في مكتب نتنياهو وثائق حساسة «باستخدام معلومات شخصية عن الضابط قد تكون محرجة له في بيئته، بشكل يساعدهم بالحصول على هذه الوثائق السرية».
وأشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن مسؤولاً مطلعاً بموجب منصبه على جميع المعلومات السرية للغاية الموجودة في إسرائيل ومطلعاً على عملية صناعة القرارات الأكثر حساسية، التقى قبل حوالي نصف سنة مسؤولين في دائرة الاستشارة القانونية في الجيش الإسرائيلي، وتحدث عن «قضية قد تكون محرجةً بالنسبة للضابط (الذي جرى ابتزازه)، لكنه كان يتخوف من أن القضية تنطوي على خطورة كارثية بالنسبة لأمن إسرائيل ولمواصفات إجراءات اتخاذ القرارات فيها».
وقال المسؤول إن بحوزة مسؤولين اثنين في مكتب نتنياهو «توثيقاً شخصياً محرجاً لضابط رفيع في الجيش الإسرائيلي، وله صلة وثيقة مع مكتب رئيس الحكومة».
وأفادت الصحيفة بأن هذا «التوثيق» يبدو عبارة عن صورة التقطت بكاميرات مكتب نتنياهو، وتم استخراجها منها.
كما أن أحد المسؤولَين في مكتب نتنياهو أبلغ الضابط المعني بأن «التوثيق» موجود بحوزته.
وأضافت الصحيفة أن تحقيقات الشرطة وجهاز الأمن (الشاباك) في قضية استخدام مكتب نتنياهو جواسيس واستخراج الوثائق السرية من مخزون المعلومات المركزي في الوحدة 8200 التابعة للاستخبارات العسكرية، أظهرت أنه توجد في مكتب رئيس الحكومة منطقة يتم فيها الاعتناء بوثائق سرية، وأن هذه الوثائق ليست محفوظة في المكان المخصص لها في خزنة وإنما «في خزنات مكاتب السكرتارية العسكرية لرئيس الحكومة».
لكن مكتب نتنياهو نفى في بيان التقارير حول ابتزاز الضابط، مؤكداً أن «لا أساس وراءها سوى محاولة تشويه صورة المكتب وموظفيه.
وهذه حملة صيد أخرى ضد مكتب رئيس الحكومة أثناء الحرب، ومن خلال أكاذيب لا أساس لها