البوابة نيوز:
2024-12-28@12:50:48 GMT

أخطاء يقع بها الشخص تجلب الطاقة السلبية

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

الطاقة السلبية تحيط بنا في كل مكان ولكن تنجذب للشخص على حسب الأشياء التي يقوم بها فهناك شخص يقوم بأشياء معينة تجلب له الطاقة الايجابية وشخص آخر يقوم بأشياء تجلب الطاقة السلبية، ومن الأخطاء التي قد تجلب الطاقة السلبية ولا يعرف بها الانسان:

-وجود أشياء مكسورة: 

حيث يجلب حطامها الشعور بالحزن واليأس لذلك يجب التخلص من مثل هذه الأشياء والإلقاء بها خارج البيت أو إصلاحها فوراً.

-اللوحات الفنية الكئيبة:

 مثل رسمة سفينة محطمة أو طفل يبكي وما كان على نحو ذلك من اللوحات من الممكن أن تحقق الغرض أن تكون لمسة عصرية في الديكور على الحائط لكن مثل هذه اللوحات تبعث الطاقة السلبية في النفس والمكان.

-الزهور الذابلة: 

ليس ذلك فقط بل زراعة النباتات الشوكية تجلب الطاقة السلبية لذلك يجب التخلص من الزهور الذابلة والميتة التي تبعث الشعور بالحزن من حولها.

-الملابس المتسخة:

 جميعنا لا نشعر بالرضا في نفوسنا عند النظر الى شخص يرتدي ملابس متسخة أو ممزقة.

الحيوانات المحنطة: 

يعتقد البعض أن الحيوانات المحنطة على حوائط القصور أنها تضفي نوعاً من الهيبة في المكان، ولكنها في الحقيقة  هي من أهم مصادر الطاقة السلبية. 

-أعراض الطاقة السلبية بالمكان:
الشعور بالغضب.
الشعور بعدم الراحة.
صعوبة في الاسترخاء.
سوء نوعية النوم.
الشعور بعدم التحفيز.
قلة الإلهام/العاطفة.
الإصابة بنوبات الهلع.
القلق والحزن.

-ماذا تفعل الطاقة السلبية بجسم الانسان:

الصداع.
ألم في الصدر.
التعب.
اضطراب المعدة.
مشاكل في النوم أو الأرق.
القلق والاكتئاب.
الانسحاب الاجتماعي.
الإفراط في تناول الطعام أو قلة الأكل.
اللجوء إلى التدخين أو تعاطي المخدرات كوسيلة للتكيف. 

-طرق طبيعية لطرد الطاقة السلبية:
الأعشاب الطبيعية من الأنواع التالية كبخور في المنزل:

المريمية البيضاء.
بالو سانتو.
اللبان.
المر.
خشب الصندل.
اللافندر.
خشب الأرز.
دم التنين.
الاستحمام بالملح مع الماء لطرد الطاقة السلبية.


-نصائح لزيادة الطاقة الايجابية بالمنزل:
زيادة عدد المرايا.
طلاء الجدران وخاصة باللون الأصفر.
وضع أحجار الكريستال في مواضيع مختلفة في المنزل.
استخدام الليمون في معالجة رائحة المنزل.
تهوية الغرفة وإدخال أشعة الشمس اليها.
إصلاح الأشياء المكسورة في المنزل أو التخلص منها.
تنظيف المنزل بشكل مستمر.
الضحك بصوت عالي.
استخدام بعض أنواع البخور.
استبدال أثاث المنزل.
حرق قشور الليمون والبرتقال.
غسل الأرضية بالماء والملح.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الطاقة السلبية الطاقة الإيجابية

إقرأ أيضاً:

في إسبانيا، الشعور بالتهديد لا يزال قائما بعد تعزيز المغرب تسلحه بصواريخ جديدة

كالعادة، يشعر الإسبان بالتوجس من الطريقة التي يكثف بها المغرب في السنوات الأخيرة، جهوده لإعادة التسلح العسكري، مما جعله واحدة من أبرز القوى العسكرية في إفريقيا.

تشمل هذه الجهود الحصول على أسلحة متطورة مثل صواريخ جو-جو من طراز AMRAAM-C8 والقنابل الموجهة GBU-39B، المصممة لتعزيز القدرات الهجومية والدفاعية لسلاحه الجوي. ويثير هذا التطور العسكري المغربي تساؤلات هامة بالنسبة لإسبانيا، خاصة فيما يتعلق بالتوازن الاستراتيجي في غرب البحر الأبيض المتوسط وأمن مدينتي سبتة ومليلية.

تقرير لصحيفة « لاراثون » يلقي المزيد من الضوء على توجس الجيران.

إعادة تسلح مستمرة ومتطورة

يقوم المغرب بتحديث ترسانته العسكرية من خلال عمليات شراء كبيرة تشمل طائرات F-16 وأنظمة صواريخ ومركبات مدرعة. تأتي هذه الاستثمارات ضمن خطة استراتيجية طموحة تهدف إلى تعزيز مكانة البلاد في شمال إفريقيا، وإظهار قوتها خارج حدودها.

شراء صواريخ AMRAAM-C8

في 20 ديسمبر، قدمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التصديق اللازم لإبلاغ الكونغرس بالموافقة على بيع صواريخ جو-جو متقدمة بعيدة المدى للمغرب، بتكلفة تقدر بـ 88.37 مليون دولار. تشمل الصفقة 30 صاروخًا من طراز AMRAAM AIM-120C-8، بالإضافة إلى معدات مرتبطة بها.
تُعد هذه الصواريخ من بين الأكثر تطورًا عالميًا، حيث يمكنها اعتراض أهداف جوية على مسافة تصل إلى 160 كيلومترًا، مما يعزز بشكل كبير من قدرة المغرب على تحقيق التفوق الجوي.

قنابل GBU-39B

عنصر آخر مهم في إعادة التسلح المغربي هو القنابل الموجهة GBU-39B، التي تتيح تنفيذ هجمات دقيقة ضد أهداف عالية القيمة مع تقليل الأضرار الجانبية.
تتيح هذه القنابل للطائرات المغربية تنفيذ مهام هجومية من مسافة آمنة، خارج نطاق معظم أنظمة الدفاع الجوي.

القوة الجوية المغربية: رؤية حديثة

تعد القوات الجوية الملكية المغربية المستفيد الرئيسي من هذه الاستثمارات. وتشمل أسطولها طائرات F-16 Block 70/72 وطائرات Mirage F1 المحدثة.

طائرات F-16 Block 70/72

تتميز هذه الطائرات برادارات وأنظمة إلكترونية متطورة، مما يسمح لها بتنفيذ مهام جو-جو وجو-أرض بفعالية كبيرة.

تحديث طائرات Mirage F1

على الرغم من قِدم هذه الطائرات، فقد خضعت لبرنامج تحديث يشمل تحسين أنظمة الرادار والتسليح، مما يجعلها قادرة على دعم عمليات طائرات F-16.

هل يشكل هذا تهديدًا لإسبانيا؟

يثير إعادة التسلح المغربي قلقًا في إسبانيا، لا سيما في سياق التوترات التاريخية بشأن سبتة ومليلية. على الرغم من تأكيد المغرب أن تحديثه العسكري لأغراض دفاعية، إلا أن طبيعة هذه المشتريات تشير إلى قدرات هجومية كبيرة.

يعزز القرب الجغرافي بين المغرب وإسبانيا الأهمية الاستراتيجية لإعادة التسلح المغربي، خاصة وأن سبتة ومليلية تقعان على بعد كيلومترات قليلة فقط من الأراضي المغربية.

ويمثل هذا التسلح تحديًا للتوازن الاستراتيجي في غرب البحر الأبيض المتوسط. ورغم أن إسبانيا تحتفظ بتفوق نوعي من حيث التكنولوجيا والخبرة العسكرية، إلا أن المغرب يقلّص هذه الفجوة، خاصة في مجال التفوق الجوي.

كيف ترد إسبانيا؟

للتصدي لهذه القدرات المغربية، تعمل إسبانيا على تعزيز ترسانتها العسكرية من خلال تحديث مقاتلاتها Eurofighter Typhoon وF-18، إضافة إلى شراء أسلحة متطورة.

مقاتلات Eurofighter Typhoon

تعد هذه الطائرات العمود الفقري للقوات الجوية الإسبانية، وهي مزودة برادارات حديثة وصواريخ Meteor بعيدة المدى.

خيارات إضافية

تستكشف إسبانيا أيضًا الحصول على صواريخ أرض-جو بعيدة المدى Taurus KEPD 350 وأنظمة حرب إلكترونية.

 

عن (لاراثون)

كلمات دلالية أسلحة أمن إسبانيا المغرب

مقالات مشابهة

  • 4 أشخاص يتزايدون على لوحة سيارة تحمل أحرف فرج
  • بعدما تحولت إلى مرتع للمشردين.. سلطات كلميم تدرس التخلص من دور العائدين
  • في إسبانيا، الشعور بالتهديد لا يزال قائما بعد تعزيز المغرب تسلحه بصواريخ جديدة
  • أكلات شتوية.. طريقة عمل الكشك الصعيدي بأبسط التكاليف
  • “أبوزريبة” بحث خطة تطوير صندوق الرعاية الاجتماعية للعام القادم مع مدير الصندوق
  • وصول مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل ابنتها ومحاولة التخلص من حياتها
  • 7 علامات تدل على أنك بحاجة إلى تجديد طاقتك قبل بدء العام الجديد
  • أسماء بنات وأولاد تجلب الحظ لصاحبها في 2025
  • لماذا يزداد الحديث عن الاستبداد وآثاره السلبية؟
  • إدارة النفايات الخطرة بسوهاج تحصد المركز الثاني في التقييم الشهري