سرايا - قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم السبت، إن كمية الوقود التي دخلت قطاع غزة اليوم السبت، بعد أسابيع من التأخير، محدودة للغاية.

وأضافت أن الوقود يكفي فقط لحصول سكان غزة على ثلثي حاجتهم اليومية من مياه الشرب النظيفة.

وأكدت الأونروا أنه نتيجة قلة كمية الوقود ستستمر مياه الصرف الصحي في غمر أجزاء كبيرة من غزة، ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض، مشيرة إلى أن 70 بالمئة من النفايات الصلبة التي تشكل خطرا كبيرا على صحة السكان، لن تزال.





المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

كم كوبا من الماء تحتاج في هذا الطقس الحار؟

يساعد الماء على استعادة السوائل المفقودة في عمليات الجسم المختلفة مثل التنفس والتعرق وإزالة الفضلات، كما يحمي من ارتفاع درجات الحرارة، ويعمل على تليين المفاصل والأنسجة، ويحافظ على صحة الجلد، وهو ضروري لعملية الهضم السليم.

إنه المشروب المثالي الخالي من السعرات الحرارية لإرواء العطش وإعادة ترطيب الجسم. ويحتاج معظم الناس إلى ما بين 4 و6 أكواب من الماء كل يوم، وقد تحتاج أن تشرب أكثر من ذلك أو أقل. ولكن ما المعيار الذي يحدد الكمية؟

للأصحاء فقط

بينما تُعتبر القاعدة العامة التي يتبعها الأشخاص الأصحاء هي أن يشربوا من 4 إلى 6 أكواب، فإن هذه الكمية تختلف بناء على كمية المياه التي يتناولونها من المشروبات ومصادر الطعام الأخرى. كما أن بعض الظروف الصحية والأدوية ومستوى النشاط ودرجة الحرارة المحيطة تؤثر في إجمالي كمية المياه المطلوبة يوميا.

يشير موقع كلية هارفارد ثي تشان للصحة العامة إلى أن متوسط الحاجة اليومية الكلية من السوائل للرجال الأصحاء تبلغ نحو 15.5 كوبا، وللنساء نحو 11.5 كوبا. وقد يعني هذا أنك تحتاج فقط إلى ما بين 4 و6 أكواب من الماء العادي، وذلك حسب مصادر السوائل الأخرى التي تعتمد عليها مثل القهوة والشاي والعصير والفواكه والخضراوات.

الأشخاص الأصحاء يحتاجون ما بين 4 و6 أكواب في اليوم (غيتي)

وتشمل العوامل الأخرى التي قد تزيد من الحاجة إلى الماء العادي ما يلي:

مستوى النشاط

فغالبا ما يحتاج الأفراد المشاركون في النشاط البدني لفترات طويلة -مثل سباقات الماراثون- إلى تعويض ما فقدوه من ماء وصوديوم. فإذا كنتَ تفقد الماء عبر التعرق بسبب ممارسة الرياضة، فيجب عليك زيادة كمية الماء التي تشربها.

الصحة العامة والأدوية

تتطلب بعض الحالات المرضية تغيير كمية الماء التي تشربها زيادة أو نقصانا، مثل أمراض الغدة الدرقية، أو مشاكل الكلى أو الكبد أو القلب، أو إذا كنت تتناول أدوية تجعل الجسم يحبس المياه داخله مثل العقاقير المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) وبعض مضادات الاكتئاب. وإذا قام طبيبك بوصف مدرّات البول لك فاسأله عن كمية الماء التي يجب أن تشربها عندما يكون الطقس حارا.

درجات الحرارة الخارجية

يجب مراقبة تناول السوائل وإخراجها بعناية عند الرضّع والأطفال الصغار وكبار السن، فالأطفال لديهم قدرة أقل على التعرق، كما أن قدرتهم على تحمل درجات الحرارة المرتفعة أقل.

ولا يشعر كبار السن بالعطش كما يشعر الأشخاص الأصحاء بذلك، وقد تؤثر الأدوية والأمراض في تناول السوائل وتوازن الماء وفقا لجامعة نبراسكا بالولايات المتحدة، وقد تشير قلة التبول أو البول الأصفر الداكن إلى أن الشخص بحاجة إلى شرب المزيد من السوائل.

وينبغي مراقبة علامات الأمراض المرتبطة بارتفاع حرارة الجسم، بما في ذلك تشنجات العضلات والغثيان أو القيء والضعف والصداع والدوار أو الارتباك أثناء الطقس الحار. فإذا ظهرت هذه الأعراض توقف عما تفعله وقم بإزالة الملابس الإضافية أو المعدات الرياضية واشرب السوائل، وحاول تهوية جسمك أو ترطيبه بالماء البارد.

مقالات مشابهة

  • مصادر تكشف عن مكافئات لخمسة موظفين في ”شركة يمن موبايل” كافية لصرف مرتبات 10 ألف موظف (الأسماء)
  • الأونروا: المساعدات التي تدخل غزة لا تكفي
  • القبض على تاجر مخدرات مهم في ديالى بحوزته كمية كبيرة من الكرستال
  • كم كوبا من الماء تحتاج في هذا الطقس الحار؟
  • كيف وقف بايدن في طريق مكافحة المجاعة بقطاع غزة؟
  • اختبار بسيط على الجلد سيخبرك.. هل تشرب كمية كافية من الماء؟
  • الأونروا: الوضع الصحي في غزة يشهد تدهورًا حادًا وغير مسبوق
  • الأونروا: الأوضاع الصحية تتدهور بشكل خطير وغير مسبوق في قطاع غزة
  • "الأونروا": الأوضاع الصحية تتدهور بشكل خطير وغير مسبوق في قطاع غزة
  • الأونروا: أوامر إسرائيلية جديدة تجبر 250 ألف شخص على الفرار من جديد في غزة