إطلالة جريئة لـ لاميتا فرنجية بـ "الروب الابيض"
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
شاركت الفنانة وعارضة الأزياء اللبنانية لاميتا فرنجية؛ متابعيها وجمهورها صورا جديدة من أحدث جلسة تصوير لها عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
وظهرت لاميتا فرنجية بإطلالة جريئة وجذابة، وهى ترتدى روب أبيض مكشوف وهو ما تناسب مع اطلالتها الأنيقة والجريئة التى ظهرت بها.
وتحرص الفنانة لاميتا فرنجية دائما على مشاركة متابعيها وجمهورها جميع صورها وإطلالتها التي تظهر بها في جميع مناسباتها دائمًا، عبر حسابها علي "إنستجرام".
من هي لاميتا فرنجية؟
لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، ومثلت عدة أدوار فى مصر منها مسلسل “عصر الحريم”، وشاركت الفنان رامز جلال في فيلم “حد سامع حاجة”، والفنان محمد رجب في فيلم “محترم إلا ربع”، وفيلم “365 يوم سعادة” مع أحمد عز، وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
أحدث أعمال لاميتا فى السينما
وقدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكي، وإخراج محمد سامى.
أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا، فهو مسلسل "بنت من دار السلام" والذى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الاعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.
IMG_٢٠٢٣١١١٨_١٦٤٦٢٩ IMG_٢٠٢٣١١١٨_١٦٤٦٤١
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
الابيض جال في المستشفى التركي في صيدا: نفذت الوعد بتشغيله
عقد في المستشفى التركي في صيدا، لقاء جامع ضم وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور فراس الأبيض والسفير التركي الجديد في لبنان مراد لوثيم وحشد من فاعليات المدينة السياسية والصحية والاجتماعية، تأكيدا على الدور الحيوي الذي اضطلع به المستشفى خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان حيث تم افتتاحه جزئيا في تشرين الأول الماضي، تنفيذا لخطة الطوارئ التي وضعتها وزارة الصحة العامة بهدف رفع الجهوزية وضمان تقديم العلاجات اللازمة لأهالي الجنوب.
وقال وزير الصحة: "إن الخدمات التي بات المستشفى يقدمها والتي ستتوسع أكثر في المرحلة المقبلة، ستجعل منه ليس فقط حكوميا عاما بل مستشفى مرجعيا خصوصا في موضوع الحروق والترميم بالتعاون وتوقيع الإتفاقات مع مستشفيات جامعية بهدف تعزيز الخدمات لأهلنا ومجتمعنا، وخصوصا خدمة علاج الحروق والترميم حيث لا يوجد في الجنوب مستشفى متخصص في هذا الموضوع".
اضاف: "هذا الحلم لم يكن ليتحقق لولا الجهود الحثيثة من دولة تركيا التي نشكرها شعبا وقيادة ممثلة بسعادة السفير، حيث دأبت على التضامن مع لبنان خلال المحن والأوقات الصعبة التي مر بها سواء عبر إرسال الأدوية والمستلزمات لقطاع الصحة في أكثر من أزمة عرفها لبنان ولا سيما خلال كارثة انفجار مرفأ بيروت وخلال العدوان الأخير، أو من خلال هذا المستشفى الذي زادت كلفته عن عشرين مليون دولار، في ظل إصرار الدولة التركية على أن يكون المستشفى على درجة عالية من الجودة".
ووجه "الشكر الكبير لأهل صيدا وبلديتها التي قدمت الأرض القائم عليها المستشفى واستمرت بتقديم الدعم ولولا الإحتضان الذي حظي به المستشفى".
ونوه بالدعم المقدم من "الشركاء في المجتمع الدولي وعلى رأسهم تيكا وغيرها من المنظمات الدولية والمتطوعين من الأطباء"، لافتا الى أن "العبرة دائما بالإستمرارية"، مؤكدا أن "وزارة الصحة العامة ستبقى إلى جانب المستشفى وقد أمنت له السقوف المالية والتجهيزات لقسم غسيل الكلى الذي سيتم افتتاحه قريبا.
كما شكر "القيمين على المستشفى سواء لجنة الإدارة أو رؤساء الأقسام والأطباء والممرضين والموظفين والذين أثبتوا جميعهم أمانة في التعامل مع هذا المرفق العام".
وأشار إلى أن الصدف شاءت أن تكون هذه الزيارة لمستشفى صيدا التركي من الزيارات الأخيرة التي قد يقوم بها كوزير للصحة مع بداية عهد جديد يطرح أملا جديدا، آملا أن تكون زيارته الأخيرة إلى هذا المرفق الذي كان قد وعد في زيارته الأولى إليه لدى تسلمه مهامه الوزارية بإفتتاحه بعدما بقي مقفلا منذ وضع حجر الأساس قبل أربع عشرة سنة. وقال: "أحمد الله أنني نفذت الوعد خدمة لأهلنا ومجتمعنا وتم افتتاح المستشفى بشكل تدريجي، وهذا أيضا جزء من الشكر والعرفان بالجميل الواجب أن أقدمه لأهل صيدا ولا سيما الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي كان له دور أساسي في تعليمي ووصولي إلى حيث وصلت".
بدوره، لفت السفير التركي إلى أن هذه الزيارة هي الأولى التي يقوم بها إلى الجنوب منذ تسلمه منصبه في كانون الأول الماضي. وقال: "أتيحت لي الفرصة لرؤية بأم عيني الدمار والقسوة التي خلفها العدوان الإسرائيلي. إن قراءة الإنتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في الأخبار أمر، ولكن رؤية هذه الإنتهاكات على أرض الواقع أمر آخر".
أضاف: "يعتبر مستشفى صيدا التركي للإصابات والتأهيل أحد رموز تضامن تركيا مع الشعب اللبناني الصديق والشقيق، حيث افتتح الرئيس التركي هذا المبنى شخصيا مع رئيس الوزراء آنذاك سعد الحريري خلال زيارته للبنان في العام 2010. وقد لعب المستشفى دورا مهما في علاج المصابين في الهجمات حيث تمت زيادة الطاقة الإستيعابية للمستشفى نظرا لتزايد أعداد المصابين نتيجة العدوان الإسرائيلي الذي أدى كذلك، إلى تضرر أكثر من 160 سيارة إسعاف و50 مستشفى".
وتابع: "عندما أكد الوزير الأبيض أن لبنان بحاجة ماسة إلى سيارات إسعاف، قامت وكالة تيكا بتجهيز سيارة إسعاف بالمعدات الطبية اللازمة للتدخل في حالات الطوارئ وجعلتها جاهزة للخدمة. ونتمنى أن تقدم سيارة الإسعاف هذه خدمات صحية لأبناء المنطقة الصامدين والفخورين الذين يعانون من العدوان الإسرائيلي منذ زمن طويل".
وشكر الأبيض على "التسهيلات التي قدمها في عملية التنسيق مع السلطات اللبنانية".