عاجل| وصول طائرة مساعدات أمريكية لمطار العريش تمهيدا لإرسالها إلى غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" بوصول طائرة مساعدات أمريكية إلى مطار العريش تمهيدًا لإرسالها إلى قطاع غزة.
عاجل| رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي تتفقد معبر رفح عاجل.. "حزب الله" يستهدف موقع "حدب البستان" الإسرائيلي بصواريخ موجهةوتواصل مصر جهودها لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ووجهت مصر، الدعوة لجميع الدول والمنظمات الإقليمية والدولية الراغبة في تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تخفيفًا عنه واستجابةً لمعاناته نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف والمتواصل، وإيصال تلك المساعدات لمطار العريش الدولي، الذي تمَّ تحديده لاستقبال المساعدات الإنسانية من الأطراف والمنظمات الدولية المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنظمات الدولية الشعب الفلسطيني قطاع غزة مساعدات انسانية طائرة مساعدات المساعدات الانسانية مساعدات امريكية القصف الاسرائيلى إيصال المساعدات إيصال المساعدات الإنسانية مطار العريش الدولي القصف الإسرائيلي العنيف مطار العريش
إقرأ أيضاً:
رئيس فرنسا يفضح الاحتلال .. ماكرون: رأيت بعيني في العريش حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة
في رد مباشر على الانتقادات التي وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو له، صرّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته لمدينة العريش المصرية، بأنه "رأى بأمّ عينه" حظر إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن فتح المعابر الإنسانية "ضرورة حيوية" لسكان القطاع المحاصر.
تأتي هذه التصريحات بعد إعلان ماكرون نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية بحلول يونيو 2025، وهو ما أثار استياء إسرائيل وخصوصًا من نتنياهو، الذي اعتبر الموقف الفرنسي "انحيازًا صارخًا".
ماكرون شدد على أن استئناف إدخال المساعدات إلى غزة هو "أولوية الأولويات"، محذرًا من أن استمرار الحصار يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وأشار إلى أن كميات كبيرة من المساعدات تتكدس في العريش منذ بداية مارس، دون أن تتمكن من الوصول إلى المحتاجين بسبب القيود الإسرائيلية.
كما أوضح ماكرون أنه تحدث هاتفيًا مع نتنياهو، داعيًا إلى وقف إطلاق النار كسبيل وحيد للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس، ولفتح جميع معابر المساعدات الإنسانية دون استثناء.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الخلافات بين ماكرون ونتنياهو، والتي لم تقتصر على الملف الإنساني فقط، بل امتدت إلى مواقف فرنسا السياسية من الصراع. فقد عبّر ماكرون عن رفضه للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، مؤكّدًا أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وهو موقف يعارضه نتنياهو بشدة.
في المقابل، اتهم نتنياهو الرئيس الفرنسي بمحاولة "كسب نقاط سياسية على حساب أمن إسرائيل"، واعتبر الاعتراف بدولة فلسطينية في هذا التوقيت "مكافأة للإرهاب"، على حد تعبيره، مما يزيد من حدة التوتر في العلاقات بين باريس وتل أبيب، وسط دعوات أوروبية متزايدة لمساءلة إسرائيل عن سلوكها في غزة.