عاجل : أسامة حمدان: 43% من الشهداء هم في جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
سرايا - قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان خلال مؤتمر صحفي في بيروت اليوم السبت، ان كتائب القسام تثخن بجيش الاحتلال وتكبده خسائر في عناصره وضباطه ومعداته.
واضاف حمدان، ان الاحتلال يواصل ارتكاب مجازره على مدار الساعة، لافتًا إلى ان %43 من الشهداء هم في جنوب قطاع غزة، والاحتلال لا يفرق بين شمال وجنوب القطاع.
وزاد :"القتل والدمار في غزة يشمل كل شيء بما في ذلك الأدوية والمعدات الطبية وما جرى في مستشفى الشفاء حلقة من حلقات الإجرام."
إقرأ أيضاً : اعلام عبري: مقتل جندي على الحدود مع لبنانإقرأ أيضاً : نائب رئيس الكنيست يدعو لحرق غزةإقرأ أيضاً : المونيتور: جزيرة اصطناعية لسكان غزة بعد الحرب ضمن 3 خيارات لدى الاحتلال
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم الاحتلال الاحتلال غزة مستشفى الشفاء اليوم مستشفى غزة الاحتلال الشفاء رئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
حمدان: محاولات مفضوحة من الاحتلال للتنصل من الاتفاق والعودة لنقطة الصفر
الجديد برس|
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس أسامة حمدان، أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمّد إعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتّفاق وقف إطلاق النَّار في غزَّة.
وقال حمدان في تصريحات صحفية، اليوم الإثنين، إنه رغم اتفاق وقف إطلاق النار يسعى الاحتلال ونتنياهو إلى العودة للعدوان على شعبنا.
وأشار إلى أن حكومة الاحتلال كانت معنية بانهيار الاتفاق وعملت جاهدة لتحقيق ذلك، وأن هناك محاولات مفضوحة للاحتلال للتنصل من الاتفاق، موضحًا أن الاحتلال أخّر بشكل متعمد البدء بمفاوضات المرحلة الثانية”.
وطالب حمدان بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية، لافتًا إلى أن الاحتلال يطالب بالدخول باتفاق جديد مخالف لكل ما تم الاتفاق عليه قبل ذلك.
وشدد على أن حماس ملتزمة بالمضي قدمًا بالاتفاق والعبور للمرحلة الثانية.
وأضاف، أن “مجرم الحرب نتنياهو وحكومته يتحملان مسؤولية تعطيل المضي بالاتفاق، مستنكرا الابتزاز الرخيص الذي يمارسه نتنياهو وحكومته باستخدام المساعدات ورقة ضغط”.
وسلَّط حمدان الضوء على أهم خروقات الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة “المرحلة الأولى” المتعلقة بالإغاثة والإيواء والبروتوكول الإنساني:
عدم السماح بإدخال 50 شاحنة وقود يوميًا وفقًا للاتفاق، حيث دخل خلال 42 يومًا فقط 978 شاحنة، بمعدل 23 شاحنة يوميًا. منع القطاع التجاري من استيراد الوقود بأنواعه، رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك. السماح بإدخال 15 بيتًا متنقلًا فقط (كرفانات) من أصل 60,000 متفق عليها، إضافة لعدد محدود من الخيام. عدم إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث، حيث دخل فقط 9 آليات، في حين أن القطاع بحاجة إلى 500 آلية على الأقل. منع إدخال مواد البناء والتشطيب لإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات. منع إدخال المعدات الطبية اللازمة لإعادة تأهيل المستشفيات، وإدخال 5 سيارات إسعاف فقط. رفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني. منع تشغيل محطة الكهرباء وعدم إدخال مستلزمات إعادة تأهيلها. منع إدخال السيولة النقدية للبنوك، ورفض تغيير العملات الورقية البالية.