المستشار الألماني ينتقد سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
عبر المستشار الألماني أولاف شولتس، اليوم السبت، عن رفضه لأي مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقال :" ولا نريد عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية"..
وانتقد شولتس خلال زيارة لمنطقة نوتيتال في ولاية براندنبورج، سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بحسب وكالة رويترز.
وأكد المستشار الألماني أن النتيجة الأفضل للأحداث الجارية هي حل الدولتين.
وقال شولتس "إذا نأى البعض في السياسة الإسرائيلية بأنفسهم عن هذا، فلن ندعمهم".
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر استشهد تسعة فلسطينيين في مواجهات عنيفة مع عناصر يهودية متطرفة في الضفة الغربية ، وفقاً لبيانات "الشاباك". ويضاف هؤلاء الضحايا إلى أكثر من 200 فلسطينيا استشهدوا على يد قوات الاحتلال ضمن ما يسمى "عمليات مكافحة الإرهاب في الضفة الغربية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية مستوطنات الضفة الغربية حل الدولتين الاحتلال مستوطنات الضفة الغربية الاحتلال حل الدولتين سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعتزم استصدار قرار بمجلس الأمن يدين الاستيطان في الضفة
واشنطن - صفا
كشفت صحيفة عبرية، اليوم الثلاثاء، عن اعتزام إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تقديم مشروع قرار إلى مجلس الأمن يعارض فرض الاحتلال الإسرائيلي سيطرته على الضفة الغربية المحتلة، بعدما قررت وزارتا الخارجية والخزانة الأميركيتان أمس فرض عقوبات على أفراد وشركة إسرائيلية تمارس العنف والاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
وفيما أكدت الخارجية الأميركية في بيان على موقعها أن "الولايات المتحدة تواصل اتخاذ إجراءات ضد من يقوضون السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية"، نقلت صحيفة إسرائيل اليوم عن مصدر أميركي مقرب من إدارة بايدن، لم تسمه، قوله إن "القرار سينص على أن وجود إسرائيل في الضفة الغربية والقدس، بما في ذلك البلدة القديمة، ينتهك القانون الدولي".
وتابع المصدر: "يقوم مجلس الأمن القومي الأميركي حالياً بصياغة مشروع القرار"، دون تحديد تاريخ لتقديمه إلى مجلس الأمن.
ولم يصدر بعد أي تأكيد رسمي من واشنطن أو تل أبيب بشأن وجود توجه أميركي بهذا الخصوص. وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن هذا التوجه يعيد إلى الأذهان ما فعله الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، قبيل مغادرته البيت الأبيض، علماً أن بايدن سيستمر في مهامه حتى تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب يوم 20 يناير/ كانون الثاني 2025.