رئيسي يحث على توسيع علاقات إيران مع الفلبين وليبيا وبنغلاديش والهند
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيسي يحث على توسيع علاقات إيران مع الفلبين وليبيا وبنغلاديش والهند، جاء ذلك خلال تقديم سفراء جدد من الدول الأربع أوراق اعتمادهم إلى رئيسي في طهران، يوم أمس الأحد، وفق وكالة إرنا الرسمية.وفي إشارة إلى الإمكانات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيسي يحث على توسيع علاقات إيران مع الفلبين وليبيا وبنغلاديش والهند، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جاء ذلك خلال تقديم سفراء جدد من الدول الأربع أوراق اعتمادهم إلى رئيسي في طهران، يوم أمس الأحد، وفق وكالة "إرنا" الرسمية.وفي إشارة إلى الإمكانات المتبادلة القائمة بين إيران والدول الأربع، أكد الرئيس الإيراني على ضرورة بذل جهود جادة لتفعيل هذه الإمكانات لتعزيز مستوى العلاقات في جميع المجالات، لا سيما فيما يتعلق بالتبادلات الاقتصادية والتجارية.كما تمنى رئيسي للسفراء التوفيق في أداء مهامهم خلال فترة إقامتهم في إيران.وأكد السفراء من جانبهم جديتهم في متابعة أهداف بعثاتهم وتوسيع العلاقات الثنائية بين دولهم وإيران.سبدأ الرئيس الإيراني، غدا الثلاثاء، جولة أفريقية تشمل أوغندا وزيمبابوي وكينيا، هي الأولى من نوعها منذ 11 عاما، وذلك بعد أقل من شهر على زيارته ثلاث دول في أمريكا اللاتينية، هي فنزويلا ونيكاراغوا وكوبا، تلبيةً لدعوة رسمية من نظرائه في هذه الدول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن: التدريبات العسكرية مع الفلبين دفاعية بحتة
أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، اليوم السبت، أن التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة والفلبين التي تجرى منذ فترة طويلة هي "دفاعية بحتة"، وتهدف إلى الحفاظ على جاهزية القوات وتعزيز الأمن الإقليمي.
وجاء ذلك ردا على انتقادات صينية طالبت بسحب صواريخ "تايفون" الأميركية متوسطة المدى من الفلبين.
وقال المتحدث في رسالة عبر البريد الإلكتروني "هذه الأنظمة الأميركية مصممة لتكون مسلحة تسليحا تقليديا، وليست مصممة لاستخدام حمولات نووية".
وأضاف أن نشر هذه الصواريخ جاء استجابة لتهديدات متزايدة في المنطقة، مؤكدا أن الهدف منها هو الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وكانت وزارة الدفاع الصينية قد حثت الفلبين، أمس الجمعة، على سحب صواريخ "تايفون" الأميركية متوسطة المدى، واصفة إياها بأنها "سلاح هجومي إستراتيجي". واتهمت بكين مانيلا بخرق الوعود بعدم إدخال مثل هذه الأنظمة الصاروخية.
نظام "تايفون" مخصص للدفاعمن جانبها، أكدت الفلبين أن نظام "تايفون" الصاروخي مخصص للدفاع فقط، وأنها لم تتعهد أبدا بسحبه. وأشارت إلى أن هذه الصواريخ جزء من جهود تحديث ترسانتها العسكرية لمواجهة التهديدات المتزايدة في بحر الصين الجنوبي.
وقال قائد القوات المسلحة الفلبينية مؤخرا إن مانيلا تتطلع إلى شراء المزيد من المعدات العسكرية، بما في ذلك صواريخ "براهموس" الإضافية من الهند، وغواصتين على الأقل.
إعلانوتعد صواريخ "تايفون" جزءا من جهود الولايات المتحدة لتكديس ترسانة من الأسلحة المضادة للسفن في آسيا، حيث يمكنها إطلاق صواريخ متعددة الأغراض لمسافات تصل إلى آلاف الكيلومترات.
وتشمل هذه الترسانة صواريخ "توماهوك" التي يمكنها ضرب أهداف في الصين أو روسيا من الفلبين، بالإضافة إلى صواريخ "إس إم-6" القادرة على ضرب أهداف جوية أو بحرية على بُعد أكثر من 200 كيلومتر.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات بين الفلبين والصين حول المناطق المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي. وفي عام 2016 قضت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي بعدم وجود أسس قانونية تدعم مزاعم الصين بسيادتها على معظم مناطق بحر الصين الجنوبي، لكن بكين رفضت الحكم واستمرت في تعزيز وجودها العسكري بالمنطقة.