في عيد تجليسه.. 14 محطة في حياة البابا تواضروس من المنصورة للكرسي البابوي
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالعيد الحادي عشر لتجليس البابا تواضروس الثاني على لكرسي المرقسي ليصبح البطريرك الـ 118، خلفا للبابا شنودة الثالث الذي تنيح في 17 مارس 2012.
14 محطة في رحلة البابا تواضروسوتسعرض لكم الـ«الوطن» في السطور التالية أبرز 14 معلومة عن البابا تواضروس بمناسبة العيد الـ 11 لتجليسه بداية من المنصورة حيث ولد وصولاً للكرسي البابوي وتجليسه في 18 نوفمبر 2012.
- اسمه الحقيقي وجيه صبحي باقي سليمان ولد في المنصورة عام 1952.
- تنقل مع أسرته بين 3 محافظات وهي المنصورة والإسكندرية وسوهاج بسبب طبيعة عمل والده المهندس وجيه باقي سليمان.
- اصطحبه والده لزيارة السجن في سوهاج وهو في الصف الأول الابتدائي؛ ليكسر حاجز الخوف منه.
- توفي والده في أول أيام امتحانات الشهادة الإعدادية وقبل يومين من النكسة 1967 بعد معاناة مع «قرحة المعدة».
- حصل على بكالوريوس الصيدلة من جامعة الإسكندرية عام 1975 ليتحقق حلمه في علاج المرضى من الآلام.
- حصل في عام 1985 على زمالة الصحة العالمية.
- التحق بالكلية الإكليريكية وحصل على شهادتها عام 1983.
بداية رحلته الرهبانية- بدأت رحلته الرهبانية في عمر الـ33 في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون باسم الراهب ثيؤدور الأنبا بيشوي.
- سافر إلى الخارج 3 مرات إلى قبرص وليبيا ليمثل الكنيسة القبطية في مجلس كنائس الشرق الأوسط و المساعدة للخدمة في ليبيا.
- نال درجة الأسقفية على يد البابا شنودة الثالث في 15 يونيو 1997 ليكون أسقف عام لمساعدة الأنبا باخوميوس في إيبارشية البحيرة.
- أحب الأطفال اهتم بهم في فترة أسقفيته عندما كان مسؤولًا عن لجنة الطفولة بالمجمع المقدس.
- عقب وفاة البابا شنودة الثالث في في 17 مارس 2012 لم يكن اسمه مرشح ضمن المرشحين للكرسي البابوي لأنه لم الأضواء.
- قدم 6 من الأساقفة تزكية لترشيح الأنبا تواضروس للكرسي المرقسي.
- قام الطفل بيشوي جرجس سعد ذات الـ6 سنوات بسحب الاسم من بين الثلاثة أسماء وهو مُعْصَب العينين؛ ليقع الاختيار على البابا تواضروس الثاني ويتم تجليس البابا بيد معلمه الأنبا باخوميوس يوم 18 نوفمبر 2012.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تجليس البابا تواضروس البابا تواضروس البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
رفع العلم الفرنسى فوق السفارة فى دمشق للمرة الأولى منذ عام 2012
قالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن العلم الفرنسي رفع فوق سفارتها بدمشق للمرة الأولى منذ العام 2012.
وكانت قد وافقت وزارة الخارجية الأمريكية، على رفع العلم السورى الجديد على مبنى السفارة فى واشنطن كبادرة حسن نية تجاه الشعب السورى، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
ونصحت وزارة الخارجية الأمريكية المواطنين الأمريكيين بمغادرة سوريا، مؤكدة أن الوضع الأمنى فى سوريا لا يزال متقلبا وغير قابل للتنبؤ.
اقرأ أيضاًروسيا: الطريق إلى التسوية الدائمة في سوريا لا بد أن تمر عبر حوار سوري - سوري شامل
الخارجية الروسية: مجموعة «البريكس» ستناقش الأوضاع في سوريا للتعامل معها
حولتها إلى دولة «منزوعة السلاح» بدعم الميليشيات.. لماذا احتلت إسرائيل جبل الشيخ والحدود العازلة مع سوريا؟!