في السنوات الأخيرة انتقل عشرات اللاعبين مجانا إلى فرق أخرى بعد انتهاء عقودهم رغم أن قيمتهم السوقية تبلغ عشرات ملايين الدولارات.

وأبرز 20 لاعبا انتقلوا مجانا أحدثوا فارقا ولم يكلفوا فرقهم أي يورو هم، واللافت أن النجم الأرجنتني ليونيل ميسي ظهر مرتين في هذه القائمة: الألماني كونراد لايمر من لايبزيغ إلى بايرن ميونخ (صيف 2023): 28 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by FC Bayern (@fcbayern)

الفرنسي إيفان نديكا من إنتراخت فرانكفورت إلى روما (صيف 2023): 28 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by AS Roma (@officialasroma)

الكولومبي خاميس رودريغيز من ريال مدريد إلى إيفرتون (صيف 2020): 32 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by James Rodríguez (@jamesrodriguez10)

الفرنسي كريم بنزيمة من ريال مدريد إلى نادي الاتحاد السعودي (صيف 2023): 35 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by نادي الاتحاد السعودي (@ittihadclub.sa)

الأرجنتيني باولو ديبالا من يوفنتوس إلى روما (صيف 2022): 35 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Paulo Dybala (@paulodybala)

التركي هاكان تشالهان أوغلو من ميلان إلى إنتر (صيف 2023): 35 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Hakan Çalhanoglu (@hakancalhanoglu)

الفرنسي أندريا رابيو من باريس سان جيرمان إلى يوفنتوس (صيف 2019): 35 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Adrien Rabiot (@adrienrabiot_25)

الألماني ميكايل بالاك من بايرن ميونخ إلى تشلسي (صيف 2006): 35 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Michael Ballack (@michaelballackofficial)

الألماني أنطونيو روديغير من تشلسي إلى ريال مدريد (صيف 2022): 40 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Antonio Rüdiger (@toniruediger)

الويلزي آرون رامسي من أرسنال إلى يوفنتوس (صيف 2019): 40 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Aaron Ramsey (@aaronramsey)

الألماني ليون غوريتسكا من شالكه إلى بايرن ميونخ (صيف 2018): 40 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Leon Goretzka (@leon_goretzka)

الهولندي ستيفن دي فري من لاتسيو إلى إنتر (صيف 2018): 40 مليون يورو.

Great win in front of the fans, let's keep moving forward!

Grande vittoria davanti ai nostri tifosi. Avanti così!
⚫???? #ForzaInter pic.twitter.com/l89880NHgG

— Stefan de Vrij (@Stefandevrij) August 20, 2022

الأرجنتيني ليونيل ميسي من باريس سان جيرمان إلى إنتر ميامي (صيف 2021): 45 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Leo Messi (@leomessi)

العاجي فرانك كيسيه من ميلان إلى برشلونة (صيف 2022): 45 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Franck Yannick Kessie (@franckkessie)

الهولندي ممفيس ديباي من ليون إلى برشلونة (صيف 2021): 45 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Memphis Depay (@memphisdepay)

الفرنسي بول بوغبا من مانشستر يونايتد إلى يوفنتوس (صيف 2022): 48 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Paul Labile Pogba (@paulpogba)

البولندي روبرت ليفاندوفسكي من بايرن ميونخ إلى برشلونة (صيف 2022): 50 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by FC Barcelona (@fcbarcelona)

النمساوي ديفيد ألابا من بايرن ميونخ إلى ريال مدريد (صيف 2022): 55 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by David Alaba (@davidalaba)

الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما من ميلان إلى سان جيرمان (صيف 2021): 60 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Paris Saint-Germain (@psg)

 

الأرجنتيني ليونيل ميسي من برشلونة إلى سان جيرمان (صيف 2021): 80 مليون يورو.

View this post on Instagram

A post shared by Leo Messi (@leomessi)

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: بایرن میونخ سان جیرمان ملیون یورو ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

شركات أمريكية تربح مليارات الدولارات من حرب غزة

في الوقت الذي تواصل فيه أصوات الانفجارات تمزّق سماء غزة، والدمار يلتهم كل ما تبقّى من حياةٍ في القطاع، تتضاعف أرباح شركات السلاح الأميركية في مشهدٍ يجسّد أقصى درجات التناقض الإنساني. فبينما يُدفن آلاف الأبرياء تحت الركام، تُفتح أبواب الأرباح في واشنطن على مصاريعها، وتُبرم صفقات بالمليارات تغذي آلة الحرب وتزيد أوجاع الفلسطينيين.

تحوّلت الحرب الدامية إلى فرصة اقتصادية ضخمة لشركات السلاح الأميركية، التي وجدت في نزيف غزة منجمًا من الذهب، وفق تحليل موسّع أجرته صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية.

فمنذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، فتحت الولايات المتحدة جسرًا عسكريًا غير مسبوق نحو إسرائيل، ما أدى إلى ارتفاع مبيعات الأسلحة الأميركية إلى أكثر من 32 مليار دولار خلال عامٍ واحد فقط، بحسب بيانات وزارة الخارجية الأميركية التي استند إليها التقرير. وتشمل هذه المبيعات طائرات مقاتلة وذخائر ذكية وأنظمة دفاعية ومعدات ثقيلة.

في المقابل، تسببت الحرب في مقتل أكثر من 68 ألف فلسطيني، وفق تقديرات أممية، لتصبح واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الحالي، ومع ذلك تواصل مصانع السلاح في الولايات المتحدة دورانها بوتيرة غير مسبوقة.

وتتصدّر شركة بوينغ (Boeing) قائمة المستفيدين من الحرب، إذ أبرمت واشنطن صفقة بيع مقاتلات "إف-15" لإسرائيل بقيمة 18.8 مليار دولار، على أن يبدأ التسليم عام 2029، إضافة إلى عقود بقيمة 7.9 مليارات دولار لتزويد الجيش الإسرائيلي بالقنابل الموجّهة والمعدات المرتبطة بها.

أما شركتا لوكهيد مارتن (Lockheed Martin) ونورثروب غرومان (Northrop Grumman) فقد حصلتا على عقود ضخمة لتزويد إسرائيل بصواريخ عالية الدقة وقطع غيار للطائرات المقاتلة، فيما زوّدت جنرال ديناميكس (General Dynamics) الجيش الإسرائيلي بقذائف الدبابات عيار 120 ملم.

وتشير البيانات إلى أن إسرائيل، التي تحصل سنويًا على 3.3 مليارات دولار من المساعدات العسكرية الأميركية، تضاعف تمويلها هذا العام ليصل إلى 6.8 مليارات دولار، دون احتساب الدعم اللوجستي والمساعدات غير النقدية.

وفي حين يعيش الفلسطينيون في القطاع تحت وطأة الدمار والجوع، تنتعش أسواق السلاح الأميركية، حيث ارتفعت قيمة أسهم شركات الدفاع في البورصات العالمية منذ بداية الحرب.

فمركبات القتال الإسرائيلية من طراز "إيتان" تحمل هياكل من تصنيع شركة أوشكوش (Oshkosh) الأميركية، ومحركات من وحدة رولز رويس الأميركية في ميشيغان، بينما تنتشر جرافات كاتربيلر (Caterpillar) المدرعة في أنحاء غزة لهدم المنازل وإزالة الأنقاض، لتصبح رمزًا صارخًا لارتباط الصناعة الأميركية بآلة الحرب الإسرائيلية.

وقالت شركة "أوشكوش" إن الطلبات الإسرائيلية الأخيرة أطالت عمر خطوط إنتاج كان من المقرر إغلاقها العام الماضي، في إشارة واضحة إلى أن استمرار الحرب يعني استمرار الأرباح.

يرى مراقبون أن الحرب في غزة لم تعد فقط صراعًا عسكريًا، بل تحوّلت إلى سوق مزدهرة لتجارة الأسلحة، حيث تلعب الشركات الأميركية الكبرى دورًا مركزيًا في تغذية النزاع.

وذكرت وول ستريت جورنال أن فرع الدفاع في شركة "بوينغ" وصف مبيعاته خلال عام 2024 بأنها "نقطة مضيئة نادرة" بعد عامين من الإضرابات وأزمات التوريد، بينما أشارت شركة ليوناردو الإيطالية إلى أن استمرار الحرب في غزة وأوكرانيا سيحافظ على استقرار مبيعاتها الدفاعية الدولية.

في النهاية، تكشف الأرقام أن الحرب ليست فقط ميدانًا للدمار والموت، بل أيضًا ساحة للربح والتوسع الصناعي. وبينما تنزف غزة يوميًا، تواصل شركات الأسلحة الأميركية تحقيق قفزات مالية مذهلة، لتؤكد مجددًا أن بعض الحروب تُخاض بالسلاح، بينما تُربح بالدولار.

مقالات مشابهة

  • تريليون دولار خسائر العملات المشفرة بالقيمة السوقية.. الكريبتو وبتكوين
  • صفعة قضائية لعملاق البحث.. محكمة ألمانية تلزم جوجل بدفع 572 مليون يورو
  • فرنسا تغرم 7 متهمين وشركتين مليون يورو لتهريب نفايات إلى إفريقيا
  • دراسة مثيرة: ما الذي يجعل مشجعي كرة القدم أكثر تعصبا؟
  • أبرز إطلالات المشاهير في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي
  • أسماء جلال تتألّق بفستان طوني ورد في عرض فيلم السلّم والثعبان
  • شركات أمريكية تربح مليارات الدولارات من حرب غزة
  • هنادي مهنّا وأحمد خالد صالح ينفيان شائعة طلاقهما بظهورهما معاً في مهرجان القاهرة السينمائي
  • سلوك لامين جمال يثير جدلا واسعا ويقسم جماهير المنصات
  • الدولية للهجرة تحذر: 30 مليون شخص بحاجة للمساعدة و10 ملايين مشرد في السودان