بيان:بركة المياه العادمة المضبوطة في المفرق لا تروي الخضار والفواكه
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن بيان بركة المياه العادمة المضبوطة في المفرق لا تروي الخضار والفواكه، السوسنة أكد تجمع مزارعي الأردن، أن بركة المياه العادمة، والتي تم ضبطها في المفرق، الأحد، تعود لأحد المسالخ التابعة لإحدى شركات الدواجن، وتعمل .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان:بركة المياه العادمة المضبوطة في المفرق لا تروي الخضار والفواكه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السوسنة - أكد تجمع مزارعي الأردن، أن بركة المياه العادمة، والتي تم ضبطها في المفرق، الأحد، تعود لأحد المسالخ التابعة لإحدى شركات الدواجن، وتعمل على تخمير السماد الطبيعي للدواجن.
وأضاف في بيان، أن البركة تستخدم في ري الزيتون في المزرعة نفسها فقط، مؤكدا أنها لا تستخدم لأي زراعات أخرى مثل الورقيات والخضار والفواكة.
وبين أن البركة مختصة في السماد الطبيعي للدواجن وليست لمخلفات أخرى.
وأكدوا على سلامة المنتج المحلي وجودته العالية واستدامة الفحص الدائم وزيارة المزارع، مشددا على أن المنتج المحلي من أكثر المنتجات في المنطقة مأمونية وجودة ومطابقة للمواصفات المحلية والعالمية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شجرة الزيتون تفضح الغرباء وترسخ الهوية.. لافتات تسليم الأسرى تروي حكاية الصمود
تستكمل «حماس» تسليم باقي المحتجزين الإسرائيليين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، اليوم السبت، بعد أن سلمت 2 من المحتجزين من أصل 6 في رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، وشهدت منصة التسليم رسائل ولافتات جديدة.
ووضعت على المنصة لافتة كبيرة الحجم بصورة كبيرة لشجرة الزيتون، وهي رمز الصمود الفلسطيني، وكتبت جملة «الأرض تعرف أهلها.. من الأغراب مزدوجي الجنسية»، في إشارة إلى معظم الإسرائيليين يحملون جنسيات مزدوجة، بحسب «القاهرة الإخبارية».
وأيضًا وضعت جرافة إسرائيلية التي كانت تعمل على تدمير البنى التحتية في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي الذي استمر لـ15 شهرًا، وفوقها علامة السهم الأحمر، والتي كانت رمزًا لمقاتلي «حماس».
وأسفل المنصة كتب: «بيبي هدئ من روعك.. لن يخرج المحتجزون إلا بصفقات التبادل»، في إشارة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، والذي دعا إلى مزيد من الضغط العسكري، وقال إنه كفيل باستعادة المحتجزين.
الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزينوأفرجت «حماس» اليوم عن 6 محتجزين إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى لأول مرة في صفقات التبادل، بعد أن طلبت إسرائيل ذلك مقابل الإفراج عن 600 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وسلمت 2 منهم في رفح الفلسطينية، و4 في مخيم النصيرات وسط غزة.
ومن المتوقع أن تطلق إسرائيل جميع المعتقلين النساء والأطفال الذي جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر من غزة.