إعادة تطبيع العلاقات اللبنانية - السورية...هذه أولوياتها
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن إعادة تطبيع العلاقات اللبنانية السورية .هذه أولوياتها ، إعادة تطبيع العلاقات اللبنانية السورية .هذه أولوياتها ،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعادة تطبيع العلاقات اللبنانية - السورية...هذه أولوياتها ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إعادة تطبيع العلاقات اللبنانية - السورية...هذه أولوياتها
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: رصدنا نحو 30 صاروخ عبرت من الأراضي اللبنانية
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه رصد إطلاق نحو 30 صاروخا عبرت من جنوب الأراضي اللبنانية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة تم اعتراض بعضها وسقط الباقي في مناطق مفتوحة.
وقالت القناة ١٢ الإسرائيلية، اليوم الإثنين، إن مبعوث الرئيس الأمريكي آموس هوكشتاين، سوف يصل إلى تل أبيب الأربعاء قادما من لبنان لبحث اتفاق وقف إطلاق النار.
ووفقا للقناة الإسرائيلية، فأن الزيارة المقررة لهوكشتاين إلى إسرائيل تشير إلى تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار مع لبنان.
وأفاد موقع "LBCI" اللبناني، اليوم الإثنين، بأن "لبنان أبلغ واشنطن موافقته على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل. ووفقا للموقع فلإن المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكشتاين سوف يصل الى بيروت الثلاثاء لإعادة قراءة بعض مصطلحات الاقتراح بما لا يتعارض مع الدستور اللبناني.
من جانبها، نشرت صحيفة "نداء الوطن" اللبنانية، صباح اليوم الاثنين، تفاصيل من الوثيقة التي أحالتها سفارة الولايات المتحدة في لبنان إلى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري بشأن اتفاق وقف إطلاق النار.
وهذه هي بنود الورقة وفقا للموقع اللبناني:
أن تكون لجنة مراقبة تنفيذ القرار 1701، برئاسة جنرال أمريكي وعضوية جنرال فرنسي، وليس صحيحا ما روجت له أوساط عين التينة من أن اللجنة ستكون نسخة طبق الأصل عما كانت عليه في القرار 1701، أي من دون جنرال أمريكي.
حق إسرائيل في التدخل ليس قابلاً للنقاش، كما روّجت أوساط عين التينة أيضا، فإسرائيل يمكن لها أن تتدخل بعد أن تكون اللجنة قد حاولت ولم تنجح.
تفكيك البنى العسكرية لحزب اللّه ليس فقط جنوب الليطاني بل شمال الليطاني أيضا، وهذا موضوع غير قابل للمساومة أو للتفاوض.
يتمسّك الإسرائيليون بالشروط التي يضعونها، ويعتبرون أن تطبيقها غير خاضع لأي نقاش، فإما أن تطبق بالتفاهم والتفاوض، وإما أن تطبَّق بالقوة، كما هو حاصل اليوم وتحديداً منذ سبتمبر الماضي، حين باشرت إسرائيل تنفيذ أجندتها الميدانية، عسكريا واستخباراتيا.