وحيد الكبوري – مراكش الآن

هاجم إدريس لشكر الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، امس الجمعة، في تصريح ل” مراكش الآن”، احزاب الأغلبية الحكومية، واعتبرها أحزابا تغلق مقراتها بعد انتهاء الانتخابات وتنتظر الاستحقاقات القادمة.

وقال لشكر في تصريحه ل”مراكش الآن”، على هامش اشغال المؤتمر الوطني لقطاع المحاميات والمحاميين الاتحاديين، بمراكش، “قال” ان هناك احزاب تقود الحكومة، لكن لا صوت إعلامي لها، حيث لا تتوفر على جرائد، ولا على تنظيمات قطاعية، ولا تقوم بدورها الدستوري في تأطير المواطنين.

وتعبئتهم وإشراكهم في قضايا المجتمع.

وشدد إدريس لشكر، في ذات التصريح، على ان حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، لم تخلقه الانتخابات، بل خلقته الظروف النضالية من اجل قضايا المجتمع.

تفاصيل اوفى بالتصريح التالي:

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أهمية التفريق بين "النِّعَم" و"النَّعَم" في اللغة القرآنية، موضحًا أن "النَّعَم" تشير إلى الأنعام، مثل الإبل والبقر، بينما "النِّعَم" تشمل جميع النعم التي أنعم الله بها على الإنسان.  

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الجمعة، أن القرآن الكريم لا يعترف إلا بنعمة واحدة على أنها الأعظم، وهي نعمة الدين، مستشهدًا بقوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا"، موضحًا أن هذه الآية تدل على أن الإسلام هو النعمة الكبرى التي يجب أن يعتز بها المسلم، قائلًا: "الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى".  

حكم صيام الصبي.. المفتي: فريضة على من توافرت فيه الشروطحكم تأخير غسل الجنابة في رمضان وهل الملائكة تعلن الجُنب؟ اعرف آراء الفقهاء

وفي سياق تفسيره لقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ"، أشار الجندي إلى أن اختيار كلمة "تقتلوا" بدلًا من "تصيدوا" له دلالة عظيمة، موضحا أن الصيد الذي يصطاده المحرم يعتبر ميتة لا يجوز أكلها، تمامًا كالموقوذة والمتردية والنطيحة، لأن المحرم إذا قتل الصيد فإنه يصبح محرمًا أكله، حتى لو لم يكن قد أُكل بالفعل، مشددًا على أن هذه الأحكام تأتي لحفظ قدسية الإحرام واحترام شريعة الله.

الفرق بين "الهَدْي" و"الهُدَى" 

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هناك فرقًا كبيرًا بين كلمتي "الهَدْي" و"الهُدَى" في اللغة والقرآن.  

وأوضح أن "الهُدَى" هو ما يستفيد منه الإنسان في الاسترشاد إلى طريق الحق، مثل قولنا "هدي النبي ﷺ" أي تعاليمه وسنته، وهو أيضًا الثبات على الطريق المستقيم، كما ورد في قوله تعالى: “فمن اتبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون”.

وأردف، أن "الهَدْي"، فهو ما يُهدى إلى البيت الحرام، مثل الأنعام التي تُذبح تقربًا لله، كما في قوله تعالى: "فما استيسر من الهدي"، أي ما يُنذر لله ويُهدى للفقراء والمحتاجين.  

وشدد على أن التفريق بين المعاني القرآنية يساعد على فهم أعمق للنصوص الشرعية، داعيًا المسلمين إلى التدبر في ألفاظ القرآن الكريم.
 

مقالات مشابهة

  • البكيري: كم قلب يحتاج الاتحاد الآن
  • حمى التزكيات الحزبية تستعر مع اقتراب الإنتخابات و”لقاءات رمضان” تناقش بروفايلات المرشحين
  • وردنا للتو| بيان هام من العاصمة صنعاء وإعلان الجهوزية الكاملة للقوات المسلحة.. وهذا ما سيحدث خلال الأيام القادمة
  • قبل الانتخابات البلدية.. خطوة من 3 أحزاب
  • هذا ما تريده الأحزاب من الانتخابات البلديّة
  • وائل الفشني يكشف تفاصيل تجربته مع الأغاني الشعبية.. فيديو
  • الخير: المرأة اللبنانية شبعت أقوالاً وتنتظر أفعالاً
  • جمعية "كاف" العمومية تعقد بالقاهرة لمناقشة الانتخابات المقبلة
  • خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها
  • إنذار علي يد محضر لمجلس إدارة اتحاد الطائرة.. اعرف السبب