"أورنچ مصر" و"راحة بالي" تطلقان محفظة رقمية جديدة للعملاء
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت شركة اورنج مصر وشركة راحة بالي ، عن تعاونهما لإطلاق محفظة " راحة بالي - اورنچ كاش" الرقمية الحصرية لعملاء اورنچ وراحة بالي الذين سيتمتعون بمزايا كبيرة وغير مسبوقة من خلال محفظة " راحة بالي - اورنچ كاش".
وبهذا التعاون المشترك، سيحصل عملاء اورنچ مصر على اشتراك مجانى لمده سنة على تطبيق راحه بالى للخصومات بالإضافة إلى التخفيضات والخصومات بمجرد فتح محفظة " راحة بالي - اورنچ كاش “، فضلاً عن التمتع بخصم إضافي يصل إلى 50% عند الدفع بمحفظة " راحة بالي - اورنچ كاش " لدى مئات الشركات والمتاجر المتعاونة مع المنصة والتي تقدم عروضاً خاصة على السلع والخدمات.
ويتضمن التطبيق العديد من المزايا، حيث يعتمد على تقنيات الـMachine learning لتقديم اقتراحات ذكية تتناسب مع تفاعل كل مستخدم ويتيح للمستخدمين حساب إجمالي نفقاتهم وتقدير قيمة التوفير، مما يساهم في تنظيم مصاريفهم.
كما يقدم التطبيق أيضًا خصومات خاصة على مجموعة متنوعة من المواقع والخدمات التي تهم الأمهات والعائلات بشكل عام، مثل المطاعم والمقاهي والخدمات وأماكن الترفيه والمتاجر المختلفة. بالإضافة الي ذلك، يُمكن للآباء الوصول إلى واجهة خاصة مخصصة لهم في التطبيق تتناسب مع احتياجاتهم الخاصة.
وبهذه المناسبة أعرب الأستاذ أحمد العبد نائب الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري بشركة اورنچ مصر عن اعتزازه بهذا التعاون قائلاً " يعد هذا التعاون خطوة أخري جديدة تؤكد بها الشركة حرصها الدائم على تلبية جميع احتياجات جمهورها من كافة الفئات وخصوصا المرأه وتسهيل حصولهم على الخدمات ذات القيمة المضافة، عبر استغلال أحدث التقنيات المتعلقة بالمحافظ الرقمية والمدفوعات الإلكترونية".
أما عن راحة بالي فهي أول وأكبر منصة لدعم الأمهات في مصر والشرق الأوسط حيث يصل محتواها إلى خمسين مليون سيدة حول العالم. راحة بالي هو مشروع متعدد الخدمات سواء أون لاين أو بشكل مباشر، يهدف لدعم السيدات عموما والأمهات خصوصا في مصر والوطن العربي.
وبدورها أعربت نادية جمال الدين مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة راحة بالي عن سعادتها بهذا التعاون قائلة "فخورين جدًا بأننا كشركة ذاتية التمويل، استطعنا إخراج تطبيق راحة بالي للنور، ويأتي الدعم الاقتصادي للمراه على قائمة اهتماماتنا لهذا سعدنا جدًا بالتعاون مع اورنچ في إطلاق أول محفظة للسيدات في مصر ونحن نشكر اورنچ على دعمهم الكبير لراحة بالى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
“دبي للاقتصاد الرقمي” تدعم تأسيس وتوسع 485 شركة ناشئة رقمية خلال 9 أشهر
كشفت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث تحت مظلة غرف دبي، اليوم، مساهمتها في تأسيس وتوسعة أعمال 485 شركة ناشئة رقمية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، بنمو سنوي بلغ 380% مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي، في إنجاز استثنائي جديد، يعكس حرص الغرفة على دعم الشركات الرقمية الناشئة ذات الإمكانات الواعدة.
واستحوذ قطاع الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة على 11% من إجمالي قطاعات الشركات الرقمية التي تم دعمها، يليها قطاع التقنية المالية بـ 9%، وثم قطاع البرمجيات كخدمة بـ 7%، وثم التكنولوجيا والإعلام والاتصال بـ 7%، ثم التقنية الصحية بـ 7%.
وعملت الغرفة خلال الفترة ذاتها على تدريب 787 إماراتيا على أساسيات البرمجة وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول، وذلك ضمن مبادرة “طبّق في دبي” التي تهدف إلى تدريب وتأهيل 1000 مواطن إماراتي، بهدف تعزيز القدرات الرقمية في دولة الإمارات، ومضاعفة عدد مطوري التطبيقات في دبي ثلاث مرات بحلول العام 2025، مع دعم 100 مشروع وطني جديد لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.
وأكد معالي عمر بن سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، مواصلة الجهود لتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” ، بتعزيز مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، من خلال التطوير المستمر للبيئة الحاضنة والمحفزة لنمو الشركات الرقمية وتسهيل توسعها بما يدعم تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 بتوليد قيمة اقتصادية جديدة من التحول الرقمي نحو الاقتصاد الجديد بمتوسط 100 مليار درهم سنويا تضاف لاقتصاد دبي.
وقال معاليه إن إنجازات غرفة دبي للاقتصاد الرقمي خلال الأشهر الماضية، تؤكد دورها المحوري في استقطاب الاستثمارات الأجنبية الرقمية وتعزيز منظومة الأعمال والارتقاء بها بما يواكب رؤى القيادة الرشيدة وتوجهاتها للمستقبل.
وتسعى مبادرة “طبق في دبي”، التي تقودها غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إلى الاستفادة من فرص النمو الجديدة في القطاع عبر إنشاء بنية تحتية رقمية قوية، ووضع إطار تشريعي يدعم تطوير التطبيقات، وتقديم حوافز حكومية لتسريع مسار نمو القطاع بما يتماشى مع الأولويات الاستراتيجية للغرفة.
ونظمت الغرفة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي 20 فعالية لدعم مجتمع الأعمال، وتمكين الشركات الناشئة ورعاية المواهب وتعزيز الشراكات، والارتقاء بمنظومة ممارسة الأعمال.
ونظمت خلال الفترة نفسها 22 جولة خارجية في الأسواق العالمية للتعريف بدبي وبيئة أعمالها الرقمية المتطورة، والترويج لمعرض “إكسباند نورث ستار” الحدث الأكبر عالميا للشركات الناشئة والمستثمرين، والذي اختتمت فعالياته في أكتوبر الماضي.
ووقعت الغرفة 5 مذكرات تفاهم مع جهات إقليمية وعالمية بهدف دعم التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي، وأصدرت 3 تقارير ودراسات اقتصادية تعكس ديناميكية ومرونة الاقتصاد الرقمي في الإمارة.وام