الموقع بوست:
2024-07-07@01:57:26 GMT

حرب من الجنوب.. هل يمكن للحوثيين حقا ضرب إسرائيل؟

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

حرب من الجنوب.. هل يمكن للحوثيين حقا ضرب إسرائيل؟

"عيوننا مفتوحة للرصد الدائم والبحث عن أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب تحديدا وما يحاذي المياه الإقليمية اليمنية".

 

كان هذا ما قاله زعيم الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي في كلمة بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد مؤخرا، هذا النوع من التصريحات شائع، لكنه هذه المرة لفت انتباه الإسرائيليين والأميركيين بعد ما حصل خلال الفترة القليلة السابقة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

 

فمنذ ذلك التاريخ، شنَّت حركة الحوثي عدة هجمات صاروخية استهدفت إسرائيل تزامنا مع عملية "طوفان الأقصى" والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، باستخدام صواريخ كروز والصواريخ الباليستية، وهما نوعان متمايزان من الصواريخ، الأول يتبع مسارَ طيرانٍ موجَّها على ارتفاع منخفض نسبيا، فيمكنه التنقل حول العوائق والتضاريس، والثاني يتبع مسارا مقوسا، يصعد لارتفاع كبير في البداية ثم يهبط نحو الهدف.

 

وصلت صواريخ الحوثيين إلى جنوبي إسرائيل، تحديدا ميناء إيلات، وهو ما أثار انتباه المخططين العسكريين والسياسيين في الولايات المتحدة ودولة الاحتلال، حيث يتطلب استهداف تلك المنطقة أن تسافر الصواريخ قرابة 1800 كيلومتر شمالا من اليمن على طول البحر الأحمر، تزيد أو تنقص بحسب جهة الضرب.

 

تم التصدي لمجموعة من تلك الصواريخ عبر منظومة1 "آرو-3" التي استُخدمت لأول مرة في هذه المعركة، وتطلق المنظومة صواريخ مضادة للصواريخ الباليستية تفوق سرعتها سرعة الصوت، ويمكن أن تضرب أهدافا خارج الغلاف الجوي، بمدى يصل إلى 2400 كيلومتر، إلى جانب ذلك أسقطت المدمرة "يو إس إس كارني" الأميركية المُتمركزة في البحر الأحمر أربعة صواريخ كروز وعدة طائرات بدون طيار أُطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل. على أثر ذلك أعلن الحوثيون عن تمكنهم من إسقاط مسيرة أميركية من النوع "إم كيو 9 ريبر" في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني.

 

لفت ذلك الانتباه إلى عرض عسكري كبير للحوثيين في 21 سبتمبر/أيلول الماضي لم يكن أحد ليعرف أنه سيكون محل اهتمام الباحثين في هذا النطاق بحلول نوفمبر/تشرين الثاني، حيث كشف الحوثيون خلاله عن قدرات جديدة في ترسانتهم من الصواريخ والمسيرات القادرة على ضرب أهداف بعيدة، وهو ما يعني أن العديد من المناطق والأهداف صارت في مرمى صواريخ الحوثي، فقط إذا قررت الجماعة استخدام ترسانتها ضد هذه الأهداف.

 

صاروخ طوفان

 

أول هذه الصواريخ، التي يُعتقد أنها شاركت في الضربة على دولة الاحتلال، هي صواريخ "طوفان" الباليستية متوسطة المدى التي يتراوح مداها بين 1350-1950 كيلومتر، التي تشبه في تصميمها صواريخ "قدر" الإيرانية، يُعتقد أن لديها مرحلة أولى تعمل بالوقود السائل، ومرحلة ثانية تعمل بالوقود الصلب، مما يسمح لها بمدى كبير، طول الصاروخ نحو 16 مترا، وعرضه نحو متر ونصف.

 

تعمل الصواريخ الباليستية وفق مبدأ بسيط وهو إطلاقها في مسار قوسي، يخرج خارج الغلاف الجوي ثم يعود مجددا إلى الأرض لضرب الهدف، في مسار محدد مسبقا (ما يسهل نسبيا التنبؤ بمساره واعتراضه)، وما إن يصل حتى يطلق الصاروخ حمولته. يمكن إطلاق هذا النوع من الصواريخ من منصات متنوعة مثل منصة أرضية أو غواصة أو صومعة، وفي حالة صاروخ "طوفان" فإنه ينطلق من منصة أرضية متنقلة، يمكن أن تكون جاهزة للعمل خلال 30 دقيقة فقط.

 

صُمِّم هذا الصاروخ حاليا لحمل رأس حربي تقليدي ولكنه قادر على التسلح برأس حربي كيميائي أو نووي أيضا بوزن يصل إلى نحو 800 كيلوغرام، نلاحظ أن مقدمة الصاروخ مخروطية مدببة تجعله يشبه قنينة الرضاعة، يسمح ذلك للرأس الحربي بالدخول مرة أخرى إلى الغلاف الجوي بسرعة أكبر، ويمكِّن الرأس الحربي من القدرة على الانفجار في الهواء فوق هدفه. إذا تمكن الصاروخ من الوصول إلى هدفه، فإن نسبة الخطأ في مكان الضرب المحدد تكون ضمن دائرة قطرها 80-100 متر2.

 

تطور الترسانة الصاروخية

 

يمتلك الحوثيون أيضا صواريخ "كروز" من طراز "قدس"، وتتوافر نسخ عدة من هذه الصواريخ، بعضها يبلغ مداه نحو 1650 كيلومترا، ويُعتقد أنها ما تمكنت "يو إس إس كارني" من استهدافه3، وعموما، فإن الحوثيين يحدّثون مدى ترسانتهم الصاروخية بسرعة، ولنتأمل خطَّ سيرٍ زمنيا قصيرا من 2015 وحتى الإعلان عن "طوفان" مؤخرا، فمثلا في 2015 أعلن الحوثيون عن إصدار صواريخ "قاهر-1" و"قاهر-إم 2″، وهي تنضم إلى عائلة من صواريخ أرض-جو السوفيتية من النوع "سام في 755" المعدلة لمهام الهجوم الأرضي، يمكن لهذه الصواريخ أن تصل إلى مدى 250-400 كم.

 

أما صواريخ "بركان 1" فأُعلِن عنها في 2016، ومن المرجح أنه نسخة معدلة من صاروخ "شهاب-1" الإيراني بمدى يصل إلى 800 كيلومتر، تلاه "بركان 2 إتش" الذي كُشف عنه في 2017، وهو صاروخ باليستي قصير المدى مشتق من صاروخ "قيام" الإيراني يبلغ مداه ألف كيلومتر، وفي سبتمبر/أيلول 2023 عُرِضَ مشتق آخر من صاروخ "قيام" الإيراني يبلغ مداه أيضا ألف كيلومتر، الذي أُطلق عليه اسم "عقيل".

 

ومنذ 2019، أعلن الحوثيون عن امتلاكهم صواريخ4 "بركان 3″، وكان الصاروخ الأطول مدى في ترسانة الحوثيين (قبل ظهور "طوفان") متخطيا حاجز 1200 كيلومتر، ويُعتقد أنه استُخدم لأول مرة في 1 أغسطس/آب 2019 حيث زعم الحوثيون استخدامه لضرب موقع عسكري سعودي في الدمام، يقع على الساحل الشرقي للبلاد على بُعد نحو 1200 كيلومتر من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.

 

مسيرات الحوثيين

 

كل هذا وبالطبع لم نتحدث عن ترسانة الحوثيين من المسيرات الجديدة، التي تتنوع في استخداماتها من الرصد والاستطلاع إلى القتال والضرب وأداء المهام الانتحارية، مثل طائرات "صماد" بأنواعها التي تشبه طائرات "شاهد" الإيرانية، ويتنوع مداها بين 1200 كيلومتر و1700 كيلومتر، بدأ الحوثيون في نشر هذه المسيرة في منتصف عام 2018.

 

يُعتقد أن الحوثيين استخدموا هذه المسيرة في هجومهم في أغسطس/آب 2019 على حقل الشيبة النفطي في المملكة العربية السعودية، كما أعلنوا استخدامها في هجوم نفته السلطات الإماراتية على مطار أبو ظبي الدولي في يوليو/تموز 2018.

 

أعلن الحوثيون كذلك عن المُسيرة "وعيد" التي يبلغ مداها 2500 كيلومتر. بشكل خاص، تشبه "وعيد" المسيرة الإيرانية "شاهد 136″، صُمِّمت لمهاجمة أهداف أرضية من مسافة بعيدة بوصفها مسيرة انتحارية ما إن تصل إلى الهدف حتى تفجر نفسها فيه، وتُطلَق على دفعات تتكون من خمس مسيرات أو أكثر لإرباك الدفاعات الجوية عن طريق استهلاك مواردها.

 

بطول نحو ثلاثة أمتار ونصف، وعرض نحو مترين ونصف، تتميز المسيرة5 بجناح على شكل مثلث قصير، مندمج في جسم الطائرة المركزي، وتحتوي المسيرة في مقدمتها على رأس حربي يقدر وزنه بـ30-50 كغم، بينما يقع المحرك في الجزء الخلفي من جسم المسيرة ويُدار بمروحة دافعة ذات شفرتين. الدور الرئيسي لهذه المسيرة هو مهاجمة الأهداف الأرضية الثابتة، التي تكون إحداثياتها معروفة، وهي غير فعالة ضد الأهداف المتحركة.

 

خطر بحري

 

إلى جانب ذلك، فإن القوات البحرية التابعة للحوثيين تمتلك أدوات جديدة، حيث عرضت قبل عام واحد زوارق قتال من أنواع "عاصف" و"ملاح" ومؤخرا "نذير" التي تمتلك القدرة على حمل أسلحة متوسطة وخفيفة ويمكنها إطلاق صواريخ كاتيوشا 107 ملم، التي إما تكون تدميرية وإما حارقة، ويمكن لبعضها حمل أنظمة دفاع جوي، وتُستخدم لضرب السفن والسيطرة عليها، إلى جانب ذلك يمتلك الحوثيون قوارب ذاتية القيادة لأغراض القتال والاستطلاع البحري.

 

أعلن الحوثيون كذلك عن امتلاكهم ألغاما بحرية من أنواع "مسجور" و"ثاقب" و"كرار" و"مجاهد" وغيرها، وعلى اختلاف أنواعها فإن الألغام البحرية عبارة عن جهاز متفجر قائم بذاته يوضع في الماء لإتلاف أو تدمير السفن السطحية أو الغواصات، تُوضع الألغام على أعماق متنوعة في الماء، وتُفعَّل عند استشعار قدوم سفينة ما، ولكل نوع عمق محدد وآلية تفعيل.

 

وإلى جانب ما سبق، يمتلك الحوثيون صواريخ روبيج6، وهو نظام روسي للدفاع الساحلي، يستخدم صواريخ "كي إتش – 35 يو آي" المضادة للسفن، ويصل مداها إلى 260 كيلومترا، وتعمل بتقنية القشط البحري، أي إنها تسافر بالقرب من سطح الماء لتجنب الرادار، ويحمل الواحد منها رأسا حربيا شديد الانفجار يبلغ وزنه 145 كغم صُمِّم ليخترق الحواجز والمقصورات أفقيا قبل أن ينفجر داخل السفينة.

 

شمل عرض الحوثيين أيضا نسخا جديدة من الصواريخ الموجَّهة ضد السفن7 مثل "تنكيل"، إلى جانب أنواع أخرى مثل "حاطم" و"فالق" و"صياد"، وهي صواريخ مجنحة مجهزة بباحث راداري أو حراري، بمدى مجمل من 200-400 كيلومتر، وجميعها يشبه صواريخ إيرانية لها المواصفات نفسها، كذلك فإن العرض شمل صواريخ كروز للهجوم الأرضي من طراز "قدس 4" التي يمكنها الاشتباك مع الأهداف البرية والبحرية، وتُعد جزءا من عائلة صواريخ كروز التي طورتها إيران بمدى يبلغ 800 كيلومتر.

 

جبهة جديدة

 

مما سبق نستنتج أن الحوثيين يطورون من ترسانتهم العسكرية خاصة في نطاقين، وهما مدى الصواريخ، والإمكانات البحرية، ومن المؤكد أنهم يمتلكون الآن القدرة على الوصول إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي عبر الصواريخ أو المسيرات الانتحارية، إلى جانب قدرتهم على استهداف أية سفن تمر قبالة اليمن في البحر الأحمر.

 

لكن رغم ذلك، فإن الصواريخ الحوثية ليست بالدقة الكافية، ورغم مداها المتسع فإنه يمكن اعتراضها بدرجة من السهولة نسبيا، لكن هذا لا يحيد خطر الحوثيين على إسرائيل أو الولايات المتحدة، لسببين رئيسيين، الأول هو أن ترسانتهم تتطور بسرعة، والثاني أنها تظل تُمثِّل خطرا كبيرا حتى مع قدراتها الحالية، ويمكن لها استنفاد الكثير من موارد الدفاع الجوي الإسرائيلي، خاصة مع الفارق الكبير في تكلفة تصنيع المسيرات مثلا مقابل الصواريخ الاعتراضية. يفتح ذلك جبهة جديدة لم تكن متوقعة جنوبي جزيرة العرب، على مسافة بعيدة من مركز الصراع في الأراضي الفلسطينية المحتلة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن الحوثي اسرائيل طوفان الأقصى غزة أعلن الحوثیون البحر الأحمر صواریخ کروز من الصواریخ إلى جانب

إقرأ أيضاً:

البحرية الدولية: جزيرة حنيش تواجه مخاطر كبيرة من سفينة هاجمها الحوثيون

يمن مونيتور/ نيويورك/ خاص:

وجهت المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة(IMO) نداء عاجلا لتقديم مساهمات عينية من معدات لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً استجابة للانسكاب بعد غرق سفينة الشحن ” إم في روبيمار”.

وتشكل السفينة، التي غرقت قبالة سواحل المخا في/آذار 2 مارس 2024، التي تعرضت لهجوم صاروخي شنته جماعة الحوثي قبل أسبوعين من غرقها، مخاطر بيئية وأمنية بحرية كبيرة.

كانت السفينة روبيمار تحمل ما يقرب من 22 ألف طن متري من سماد فوسفات الأمونيوم وكبريتات الأمونيوم، و200 طن من زيت الوقود الثقيل، و80 طنًا من الديزل البحري عندما غرقت في المياه على عمق 100 متر تقريبًا. وأسفر الحادث عن بقعة نفطية بطول 29 كيلومترًا، مما أدى إلى تفاقم التهديد البيئي.

وقال البيان: تظل السفينة حاليا مغمورة جزئيا في موقع غرقها، حيث تمثل حمولتها المتبقية من الوقود والأسمدة خطرا بيئيا كبيرا، وخاصة على جزر حنيش الحساسة بيئيا القريبة.

وتسلط دعوة المنظمة البحرية الدولية للمساعدة الضوء على الافتقار إلى معدات متخصصة للتعامل مع التسرب النفطي داخل اليمن، وهو أمر ضروري لإدارة تسرب محتمل من الناقلة روبيمار. وتسعى المنظمة إلى الحصول على مساهمات من المجتمع الدولي للتخفيف من الضرر البيئي.

وتعد هذه الحادثة أول حادثة غرق لسفينة من قبل جماعة الحوثي المدعومة من إيران منذ أن بدأت هجماتها على السفن تضامنا مع الفلسطينيين في غزة في نوفمبر/تشرين الثاني. وحتى الآن، أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن أكثر من 80 هجوما على السفن التجارية، مما أسفر عن غرق سفينتين ووفاة أربعة أشخاص وإصابة العديد من السفن وإلحاق أضرار بها.

وتأتي الدعوة إلى تقديم المساهمات في أعقاب جهود الأمم المتحدة لإزالة أكثر من مليون برميل من النفط  بنجاح من ناقلة النفط المتهالكة صافر  قبالة سواحل اليمن في أغسطس/آب 2023، مما أدى إلى تجنب أسوأ سيناريو محتمل لتسرب النفط الذي كان ليدمر المجتمعات الساحلية ويخلق أزمة في ممرات الشحن الحيوية في البحر الأحمر. وكانت السفينة معرضة للخطر منذ عام 2015 وسط الحرب المستمرة في البلاد.

يمن مونيتور7 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام اعتقال مدير مكتب شقيق زعيم الحوثيين بتهمة التجسس لأمريكا مقالات ذات صلة اعتقال مدير مكتب شقيق زعيم الحوثيين بتهمة التجسس لأمريكا 7 يوليو، 2024 بايدن: أمريكا أساسية لإدارة العالم ومثلها لا يمكن الاستغناء عني! 7 يوليو، 2024 الدفاع البريطانية: عودة المدمرة دايموند بعد أن اسقطت 9 مسيّرات وصاروخ حوثي 7 يوليو، 2024 انتهاء مفاوضات مسقط بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن المختطفين 7 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية انتهاء مفاوضات مسقط بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن المختطفين 7 يوليو، 2024 Main news البحرية الدولية: جزيرة حنيش تواجه مخاطر كبيرة من سفينة هاجمها الحوثيون 7 يوليو، 2024 اعتقال مدير مكتب شقيق زعيم الحوثيين بتهمة التجسس لأمريكا 7 يوليو، 2024 بايدن: أمريكا أساسية لإدارة العالم ومثلها لا يمكن الاستغناء عني! 7 يوليو، 2024 الدفاع البريطانية: عودة المدمرة دايموند بعد أن اسقطت 9 مسيّرات وصاروخ حوثي 7 يوليو، 2024 انتهاء مفاوضات مسقط بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن المختطفين 7 يوليو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you اعتقال مدير مكتب شقيق زعيم الحوثيين بتهمة التجسس لأمريكا 7 يوليو، 2024 الدفاع البريطانية: عودة المدمرة دايموند بعد أن اسقطت 9 مسيّرات وصاروخ حوثي 7 يوليو، 2024 انتهاء مفاوضات مسقط بين الحكومة اليمنية والحوثيين بشأن المختطفين 7 يوليو، 2024 “لا يقيمون أي وزن للأسرى”.. الوفد الحكومي يتهم الحوثيين بإفشال مفاوضات مسقط 7 يوليو، 2024 إصابة طفلة برصاص الحوثيين جنوبي مأرب وقصف منازل سكنية غربي تعز 6 يوليو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 21 ℃ 28º - 19º 35% 0.96 كيلومتر/ساعة 28℃ الأحد 30℃ الأثنين 30℃ الثلاثاء 29℃ الأربعاء 26℃ الخميس تصفح إيضاً البحرية الدولية: جزيرة حنيش تواجه مخاطر كبيرة من سفينة هاجمها الحوثيون 7 يوليو، 2024 اعتقال مدير مكتب شقيق زعيم الحوثيين بتهمة التجسس لأمريكا 7 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬023 غير مصنف 24٬163 الأخبار الرئيسية 13٬808 اخترنا لكم 6٬787 عربي ودولي 6٬597 رياضة 2٬236 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬165 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬939 مجتمع 1٬801 تراجم وتحليلات 1٬657 تقارير 1٬552 صحافة 1٬470 آراء ومواقف 1٬463 ميديا 1٬343 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 869 تفاعل 795 فنون 470 الأرصاد 253 أخبار محلية 169 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

مقالات مشابهة

  • اليمن والبحر الأحمر على طاولة قمة الناتو المرتقبة
  • البحرية الدولية: جزيرة حنيش تواجه مخاطر كبيرة من سفينة هاجمها الحوثيون
  • صنعاء.. الحوثيون يقتحمون منزل محافظ البنك المركزي اليمني ويطردون ساكنيه
  • ستشكل إضافة نوعية لقدراتنا القتالية.. عملاق صناعة الأسلحة الأمريكي يجهز صواريخ دفاعية جد متطورة للجيش المغربي
  • وزارة الدفاع الأمريكية تؤكد توقيع عقد لإنتاج صواريخ لعدة دول منها المغرب
  • قائد روسي: أوكرانيا تستخدم صواريخ أمريكية الصنع ضد أهداف مدنية
  • مصدر: الحوثيون وافقوا على إعادة الطائرات المخطوفة
  • «القاهرة الإخبارية»: إطلاق صواريخ تجاه أهداف عسكرية إسرائيلية من الجنوب اللبناني
  • الجيش الأميركي يدمر موقعي رادار وزورقين مسيرين للحوثيين بالبحر الأحمر
  • لماذا أثارت التصريحات القادمة من مفاوضات مسقط سخط السياسيين والنشطاء؟