أدوية ومضادات حيوية.. «الأطباء» ترسل مساعدات طبية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
جهّزت لجنة مصر العطاء بنقابة الأطباء، مجموعة من المساعدات كشريحة أولى من المساعدات الطبية والإغاثية لأهالينا في غزة لدعم المصابين والجرحى جراء العدوان والعمليات الوحشية التي تمارسها قوات الاحتلال، وتم إيصال تلك المساعدات بالاشتراك مع القافلة الإغاثية التي نظمتها جامعة الأزهر.
أكد الدكتور خالد أمين عضو مجلس النقابة ومقرر لجنة مصر العطاء، أن قافلة المساعدات والتي تم تجهيزها من لجنة مصر العطاء بالنقابة العامة للأطباء اشتملت على أدوية مثل المضادات الحيوية والمسكنات ومضادات الالتهاب وغيرها حسب الاحتياجات التي حددها الجانب الفلسـطيني، بالإضافة إلى كميات مياه الشرب التي هم في أمس الحاجة إليها.
وأضاف أمين، أن القافلة تم تجهيزها من خلال التبرعات المالية والعينية للشركات والجهات والأفراد التي تثق في نقابة أطباء مصر وحملونا أمانة إيصالها إلى أهالينا في قطاع غزة.
ولفت عضو مجلس النقابة إلى أن لجنة مصر العطاء ستبدأ في توفير مواد غذائية مثل الدقيق والأرز والمياه والمعلبات، بالإضافة إلى المستلزمات والأدوية الخاصة بالعمليات والطوارئ، فضلا عن دعم المستشفيات وجهات تقديم الخدمات الطبية بما تحتاج إليه، كما تشارك نقابة الأطباء باقي النقابات المهنية في تنظيم قافلة ضمير العالم وذلك لدعم الأهالي في غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الاطباء غزة حركة حماس الكيان الصهيوني شهداء فلسطين المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل الاعتداء على الشعب الفلسطيني المساعدات الطبية مجزرة جباليا لجنة مصر العطاء
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأحد، أن مفاوضين إسرائيليين موجودون في مصر، حيث يناقشون مع الوسطاء المصريين قضية الرهائن لدى حماس، في إطار المباحثات حول استمرار الهدنة في غزة.
وقال المكتب غداة إعلان إسرائيل مواصلة المحادثات مع حماس، "بناء على تعليمات رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، يلتقي ممثلون لفريق التفاوض حالياً مسؤولين مصريين كباراً لمناقشة قضية الرهائن".وقالت يسرائيل هيوم، إن المفاوضات بين إسرائيل وحماس استؤنفت عبر وسطاء بالعاصمة القطرية الدوحة، في محاولة "إسرائيلية- أمريكية" لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مقابل وقف إطلاق النار حتى بعد عيد الفصح اليهودي، ولكن في الخلفية كان ولا يزال السبب الحقيقي وراء الجمود في إنهاء الحرب، هو رفض حماس إلقاء سلاحها، والتخلي عن السيطرة على قطاع غزة عسكرياً ومدنياً.