منظمة إنسان تدعو إلى إحالة “إسرائيل” للمحكمة الجنائية الدولية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
الثورة نت|
أشادت منظمة إنسان للحقوق والحريات بإعلان جنوب أفريقيا وبوليفيا وبنغلادش وجزر القمر وجيبوتي إحالة “إسرائيل” إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وثمنت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم، هذه الخطوة المهمة لتعزيز المساءلة عن جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني منذ 42 يوماً.
ودعا البيان كافة الدول الموقعة على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية إلى المبادرة بإعلان إحالة “إسرائيل” إلى المحكمة على وجه السرعة للتحقيق في الانتهاكات الفظيعة والجرائم المروعة التي ارتكبتها بحق أبناء غزة وملاحقة ومساءلة كل المتورطين من قادة الاحتلال في تلك الجرائم.
وأشار البيان إلى استمرار التصعيد الصهيوني ضد سكان قطاع غزة مرتكباً جرائم مركبة شنيعة على مرأى ومسمع العالم كله وبدعم أمريكي غربي صريح.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب