خبير مناخ: ينصح بتأجيل التخييم و"الكشتات" خلال اليومين المقبلين لعدم استقرار الحالة الجوية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
قال المحلل بالمركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل، إنه ينصح بتأجيل التخييم و"الكشتات" خلال اليومين المقبلين لعدم استقرار الحالة الجوية حتى الثلاثاء، وذلك في مناطق وسط المملكة والمناطق الغربية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه من يوم الثلاثاء تبدأ جالة الاستقرار في الأحوال الجوية.
وكان المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم السبت أن يستمر التوقع بهطول أمطار رعدية متوسطة الى غزيرة تؤدي الى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة على أجزاء من مناطق حائل، القصيم والأجزاء الغربية من منطقة الرياض.
نصائح بتأجيل التخييم و"الكشتات" خلال اليومين المقبلين، لعدم استقرار الحالة الجوية حتى يوم الثلاثاء.
المحلل بالمركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل#من_السعودية | #قناة_السعودية pic.twitter.com/hNDQnw0ZX6
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة.. إطلاق مبادرة لوحات «وِرث السعودية» على الطرق السريعة
البلاد – الرياض
أطلقت الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” مبادرة “وِرث السعوديّة”، تتضمن لوحات تعريفية على الطرق السريعة بمختلف مناطق المملكة، للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة، وإبرازها ضمن سياق ثقافي بصري معاصر.
وتأتي هذه المبادرة النوعيّة، بالتزامن مع “عام الحرف اليدويّة”، حيث بدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية؛ تتمثل في طريق “الرياض- الدمام” وطريق الهجرة “مكة المكرمة – المدينة المنورة”، وطريق الرياض القصيم، على أن تشمل بقيّة المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة.
وتستعرض مبادرة “وِرث السعوديّة” الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبيّة، وحرفة البشت.
وتتمتع المملكة بشبكة طرق ضخمة تعد الأولى على مستوى العالم على مستوى الترابط، إذ يتنقل من خلالها ضيوف الرحمن، إضافةً لقاصدي المناطق السياحة في المملكة، وهو الأمر الذي يعزز من فرصة استعراض الإرث الثقافي للمملكة من خلال استعراض الحِرف السعودية في مناطق هذا الوطن العظيم.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.