النقابة العامة للمأذونين تنظم لقاء لدعم السيسي بالقليوبية.. صور
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
نظمت النقابة العامة للمأذونين بالجمهورية، لقاءا بمركز شباب طوخ بمحافظة القليوبية، لدعم ومبايعة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية 2023.
وشارك المئات من المأذونين علي مستوى الجمهورية، بحضور عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ونقيب المأذونين إسلام إسماعيل عامر، ونقيب المأذونين بمحكمة طوخ الجزئية نجم الدين رمضان، وموثق كنيسة طوخ بالقليوبية.
بدأ اللقاء بعزف السلام الجمهوري لجمهورية مصر العربية، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم بصوت الشيخ أحمد الجوهري، ثم كلمة ترحيب من نقيب المأذونين، ثم فيلم تسجيلي لاستعراض إنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، خلال السنوات ال10 الماضية، ومطالبته باستكمال مسيرة الإنجاز والتعمير خلال الفترة المقبلة، ثم الوقوف دقيقة حدادا علي شهداء فلسطين الشقيق.
ثم كلمة للنائب محمد عطية الفيومي، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالقليوبية، وعضو مجلس النواب، إن الرئيس السيسي أنقذ الوطن في توقيت صعب، ودمر مخطط كبير كان الجميع يستهدف تنفيذه لإسقاط مصر، التي تعتبر عمود الخيمة في المنطقة العربية، بالحفاظ علي وحدة الدولة المصرية.
وتابع، أن الرئيس السيسي هو رجل المرحلة خاصة في ظل الأزمات الكبري التي تحيط بالدولة المصرية، وأنه علي الجميع الاصطفاف خلف القيادة السياسية للعبور بالدولة من المرحلة الراهنة نحو الاستقرار والأمان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الغرفة التجارية بالقليوبية أعضاء مجلسي النواب والشيوخ الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية انتخابات رئاسة محمد عطية الفيومي
إقرأ أيضاً:
مستشار لرئيس الجمهورية وبرلماني سابق.. من هو أسامة الأزهري مرشح وزارة الأوقاف؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت مصادر أن الدكتور أسامة الأزهرى، سيؤدي غدًا الأربعاء اليمين الدستورية وزيرًا للأوقاف، ليكون خلفًا للدكتور محمد مختار جمعة، الذي تولى حقيبة الوزارة لمدة 11 عام انتهت اليوم.
نبذة عن الدكتور أسامة الأزهريتستعرض «البوابة نيوز» في هذا التقرير بعضًا من الجوانب العلمية في حياة الوزير الجديد، إضافةً للمناصب التي حصل عليها، حيث وُلد أسامة السيد محمود محمد الأزهري يوم الجمعة 18 رجب 1396 هـ - 16 يوليو 1976م في محافظة الإسكندرية.
نشأ «الأزهري» في صعيد مصر وتحديدًا في محافظة سوهاج، وذلك لأسباب انتقال عائلته إلى هناك، وأتم حفظ القرآن الكريم والتحق بالمعاهد الأزهرية، وبدا نبوغه التعليمي وشغفه على تحصيله مبكرًا الأمر الذي لاقى تشجيعًا كبيرًا من والده.
لعب الجو العام لنشأته دورًا بارزًا في تكوينه العلمي، حيث أنه لم يقتصر في التحصيل على الدراسة الأزهرية فقط بينما أبحر بين القرى والمدن المجاورة للجلوس بين العلماء والاستفادة منهم، حيث أنه كان يفضل ذلك على اللهو واللعب مع أقاربه من نفس جيله.
في 2000م عمل معيدًا في كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف فرع أسيوط، وعام 2005 حصل على درجة التخصص في الحديث الشريف وعلومه ومن ثم مدرسًا مساعدًا بفرع الزقازيق، ثم حصل على درجة الليسانس سنة 1999م، وظل يجتهد إلى أن حصل على الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بالطبع والتداول عام 2011م.
درس «الأزهري» عددًا من العلوم الشرعية وغيرها دراسة حرة مثل: الحديث، والتفسير، وأصول الفقه، والمنطق، والنحو، والعقيدة وغيرها، كما أنه حصل على الإجازة من أكثر من ثلاثمائة من العلماء أصحاب الإسناد، من أقطار إسلامية مختلفة.
أصدر الرئيس السيسي، قرارًا في أكتوبر عام 2014م، بتعيين الدكتور أسامة الأزهري مستشارًا لرئيس الجمهورية للشئون الدينية، وفي عام 2015 تم تعيينه وكيل لجنة الشؤون الدينية والأوقاف في مجلس النواب.
وتؤدي الحكومة الجديدة اليمين أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي غدًا بمقر رئاسة الجمهورية.
وأكد مصدر حكومي مطلع أن التغيير يشمل عددا كبيرا من الحقائب الوزارية والمحافظين.
وشدد المصدر على أن التغيير الوزاري شامل وشهد دمج وزارات واستحداث وزارات أخرى في إطار توجيه الرئيس السيسي بتغيير السياسات الحكومة لمواكبة التحديات التى تواجه الدولة.
وتابع المصدر أن الحكومة الجديدة ستعمل وفقا لبرنامج محدد يراعي ترتيب الأولويات، وفي مقدمتها تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين والإصلاح الهيكلي للاقتصاد وتشجيع الاستثمار.
وكلف الرئيس عبد الفتاح السيسي الدكتور مصطفي مدبولي بتشكيل حكومة جديدة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة تعمل على تحقيق عدد من الأهداف على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية.
وتضمنت تكليفات الرئيس للدكتور مصطفى مدبولي وضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات خاصة في مجالات الصحة والتعليم ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية، وكذلك على صعيد ملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب؛ بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد، وتطوير ملفات الثقافة والوعي الوطني والخطاب الديني المعتدل على النحو الذي يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعي.