مشاهد مُروعة.. مجزرة جديدة بمدرسة الفاخورة في غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلن تلفزيون فلسطين، اليوم السبت، عن ارتكاب جيش الاحتلال لمجزرة بشعة سقط على إثرها عشرات الشهداء في مدرسة الفاخورة بجباليا شمال قطاع غزة.
وأعلن موقع غزة الآن، عن سقوط عشرات الشهداء جراء ارتكاب العدو الصهيوني مجزرة في مدرسة الفاخورة شمال قطاع غزة.
وتأوي مدرسة الفاخورة، النازحين القادمين من مختلف مناطق القطاع، هربا من القصف الصهيوني المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي.
هذا وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، إنها تدعو لحماية الطواقم الطبية في قطاع غزة. مضيفة، أن الوضع في مستشفيات غزة والضفة الغربية كارثي.
وأكدت مي الكيلة، اليوم السبت، خلال مؤتمر صحفي، أن الجيش الإسرائيلي حول مستشفى الشفاء بغزة إلى ثكنة عسكرية.
وأضافت الكيلة، أن مستشفى المعمداني في غزة تحت حصار الجيش الإسرائيلي.
????????مشاهد مروعة.. جيش #الاحتلال_الصهيوني يرتكب مجزرة في #مدرس_الفاخورة شمال قطاع غزة#غزة_تُباد #ابو_عبيده#كتائب_القسام #طوفان_الأقصى #Gaza_Genocide #CeasefireForGaza #Gazabombing pic.twitter.com/SDTP1DOP5B
— Ennahar Tv النهار (@ennaharonline) November 18, 2023
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إيفوجاو.. روعة مصاطب الأرز في الفلبين
باناوي "د.ب.أ": تشتهر منطقة إيفوجاو في شمال الفلبين بمصاطب الأزر، التي تندرج ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو منذ عام 1995. وتعكس هذه المصاطب الزراعية المتناسقة بين الجبال والوديان أسلوب حياة السكان المحليين وعلاقتهم الوثيقة بالطبيعة.
وتقع منطقة إيفوجاو الجبلية في شمال الجزيرة الرئيسية "لوزون"، وتمتد التضاريس على مساحة تقرب من 400 كلم مربع من مصاطب الأرز، والتي تتم زراعتها منذ 2000 عام.
وتعتبر مصاطب الأرز قطعة من التاريخ الحي. وعللت منظمة اليونسكو العالمية سبب إدراجها بأنها "منظر طبيعي بديع يعبر عن الانسجام والتناعم بين الإنسان والبيئة".
وتستغرق رحلة الصعود إلى حقول الأزر ساعة واحدة، وساعة أخرى أثناء العودة عبر التضاريس الصعبة. وتعتبر بلدة "باناوي" هي نقطة الانطلاق الرئيسية في هذه المنطقة الجبلية؛ حيث تبدأ منها الرحلات السياحية لعدة أيام للتجول والمشي لمسافات طويلة، وغالبا ما تتكون "المجموعة السياحية" من فردين.
ويشاهد السياح مصاطب الأرز الممتدة على المنحدرات لأول مرة بكل عظمتها، ويمر المدخل الوحيد للقرية عبر درج شديد الانحدار. وأوضح المرشد للسياح أن الأحمال الثقيلة مثل مواد البناء اللازمة للمنازل يتم رفعها بواسطة أنظمة حبال آلية، وبخلاف ذلك يتعين على كل شخص حمل أغراضه الخاصة سواء كانت أحذية أو ورق التواليت أو زجاجات المشروبات.
وقد قام سكان إيفوجاو القدماء بتصميم هذه المناظر الطبيعية البديعة؛ حيث قاموا ببناء كل شيء بأيديهم بما في ذلك الجدران الحجرية والقنوات المائية، والسلالم العمودية تقريبا، والتي يسلكها السياح حاليا، والتي تتسبب في إصابة بعضهم بالدوار، وعلى طول الطريق يوجد اثنان من الأكشاك، حتى يتمكن السياح من شراء بعض البسكويت والكولا.