المستشار الألماني شولتز ينتقد بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
انتقد المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم السبت، سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية وكرر دعواته لحل الدولتين لإسرائيل والفلسطينيين.
وقال شولتز ، خلال زيارة إلى منطقة نوثيتال في ولاية براندنبورج الألمانية : "لا نريد أي مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، ولا نريد عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز.
وأضاف شولتز، أن النتيجة الأفضل للإسرائيليين والفلسطينيين تظل حل الدولتين، وإذا نأى البعض في السياسة الإسرائيلية بأنفسهم عن هذا، فلن ندعمهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية الضفة الغربية المستوطنات الاسرائيلية المستشار الألمانى شولتز المستشار الألماني شولتز حل الدولتين فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
عائلات أسرى العدو: نريد إعادة الأسرى دفعة واحد ويجب اسقاط نتنياهو
الثورة نت/..
طالبت عائلات الأسرى الصهاينة، اليوم السبت باطلاق جميع الاسرى وانهاء الحرب مؤكدة “نريد إعادة الأسرى دفعة واحدة وإذا رفض نتنياهو فعلينا إسقاطه”
وقالت عائلات الأسرى في بيان أن حركة حماس مستعدة لإطلاق سراح أبنائها من قطاع غزة، مشيرة إلى أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو هو من يرفض ذلك.
واضافت إن 70% من “الإسرائيليين” يريدون وقف الحرب واستعادة الأسرى، مستدركة بالقول: “لكن ما نراه هو حرب بلا أفق”.
وأضافت أن “نتنياهو المجرم يكذب علينا بالقول إن الضغط العسكري سيعيد أبناءنا”.
وأردفت عائلات الأسرى “نريد إعادة الأسرى دفعة واحدة وإذا رفض نتنياهو فعلينا إسقاطه”
وطالبت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضغط على نتنياهو من أجل إعادة الأسرى.
وتابعت العائلات “حذرنا من أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى لكن نتنياهو لم يسمعنا”.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة “حماس” نشرت، مساء اليوم السبت، مشاهد لعملية إنقاذها أسرى “إسرائيليين” داخل نفق بعد قصفه من طائرات الاحتلال “الإسرائيلي” قبل أيام.
وظهر عناصر من “القسام” وهم يحفرون داخل النفق ويتحدثون إلى الأسرى “الإسرائيليين” بالعبرية سعيًا لإنقاذهم، كما تضمن إسعاف أحد الأسرى بعد الوصول إليه إثر إصابته بالقصف وهو يقول: “جسمي يؤلمني.. أجد صعوبة في التنفس”.
وما تزال كتائب القسام تحتفظ بنحو 60 أسيرًا صهيونيا معظمهم جنود، وتشترط بوقف حرب الإبادة على غزة وإنجاز صفقة تبادل من أجل إطلاق سراحهم.
وأطلقت “كتائب القسام” سراح عشرات الأسرى الصهاينة مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير/ الماضي واستمرت 42 يومًا.