بث مباشر.. جلالة السلطان يشمل برعايته السامية الكريمة العرض العسكري
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
جلالة السلطان المعظم القائد الأعلى -حفظه الله - يتفضل فيشمل برعايته السامية الكريمة العرض العسكري على ميدان الاستعراض العسكري بقاعدة أدم الجوية بمحافظة الداخلية.
.المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ميلانشون: معاداة السامية تهمة جاهزة في فرنسا لكل من ينتقد الإبادة الجماعية بغزة
قالت صحيفة لوفيغارو إن زعيم حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون عبر، في مقطع مصور نُشر مساء الثلاثاء على قناته بموقع يوتيوب، عن غضبه من المنطق الذي يقضي بأن أي شخص يعارض سياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يصبح متهما على الفور بمعاداة السامية.
واستعاد المرشح الرئاسي السابق الذي لم يشارك حزبه في المسيرة الكبرى ضد معاداة السامية في أعقاب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 الانتقادات التي توجه بانتظام لحزبه، مستنكرا "الجو" الإعلامي السياسي "الفاسد" والنظام البيئي الضار الذي "أنشئ من الصفر ليعود بالضرر على أعضاء حزب فرنسا الأبية الذين يشعرون بالفعل بالخطر".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"رجل التعريفات".. ترامب يضع بريطانيا في مرمى الحرب التجاريةlist 2 of 2هل يستغل ترامب علاقته مع بوتين لإبعاد روسيا عن الصين؟end of listومن هذا المبدأ انتقد جان لوك ميلانشون وزير الداخلية برونو ريتايو بسبب "مهاجمة برلمانيين من حزبه" و"اتهامهم بمعاداة السامية"، في إشارة إلى تغريدة نشرتها النائبة عن حزب فرنسا الأبية ماري ميسمور، اعتبرها الوزير تبريرا للهجوم على أنصار فريق مكابي تل أبيب في أمستردام "بأنهم كانوا عنصريين ودعموا الإبادة الجماعية".
وتقدم الوزير على الفور -حسب الصحيفة- ببلاغ للمدعي العام بباريس باتهام النائبة "بالاعتذار عن الجريمة"، وذلك ما انتقده ميلانشون قائلا إن "كل من يعارض سياسة الإبادة الجماعية التي ينتهجها بنيامين نتنياهو يُتهم على الفور بمعاداة السامية".
???? Ambiance pourrie politico-médiatique
???? https://t.co/szWyjzStyn pic.twitter.com/2ap9lsULqn
— Jean-Luc Mélenchon (@JLMelenchon) November 12, 2024
وفي الوقت الذي ضاعف فيه مسؤولو فرنسا الأبية من التصريحات المناهضة لإسرائيل وحافظوا على الغموض بشأن أسباب تفشي معاداة السامية الجديدة في فرنسا -حسب الصحيفة- أعرب جان لوك ميلانشون عن أسفه لأن "أعضاء عدة من حزبه اضطروا إلى تغيير أرقام هواتفهم لأنهم تعرضوا للمضايقات ليلا نهارا"، كما أن "بعضهم تعرض للدفع الجسدي ثم التهديد بالقتل".
وحذر ميلانشون قائلا "إننا نشعر بالخطر"، في إشارة إلى الترهيب الذي تعرض له إيميريك كارون وتوماس بورتس ولويس بويارد، وأصرّ على أنه يطلب "أن نأخذ في الاعتبار مستوى العنف الذي ارتكب ضدنا والذي نقله المسؤولون".
وطلب النائب السابق في البرلمان من أنصاره "عدم المشاركة في هذه الأجواء بأي شكل من الأشكال"، وخلص إلى أن "نواب فرنسا الأبية يحافظون على الاعتدال في كل ما يقولونه" في ما يتعلق بالحرب في الشرق الأوسط.