قال جمعه باخشال باخشال ملقب جراح المستقبل ، صانع هذا المحتوى على  منصات التواصل الاجتماعي،  قائلاً الاستمرارية يا صديقي ولا تقارن بدايتك بموسم حصاد الأخرين، وقال أيضًا أنه يتوسع في المجال بالتخطيط للمحتوى بشكل أفضل و القرب من المتابعين، و سبب دخوله السوشيال ميديا هواية و نقل معلومات مفيدة

تابع صانع محتوي جمعه باخشال باخشال ملقب جراح المستقبل عبر رسالتها  التي يود إرسالها للمتابعين هي: “اسعى وراء حلمك  و امسك فيه و ابدأ مهما كانت الظروف  لا تنتظر  الظروف تكون مناسبة لأنك هتفضل مستني كتير أوي و مش هتوصل الى شئ وقد حاز الفيديو علي العديد من المشاهدات والإعجاب بين الجمهور وانتشاره علي منصات التواصل الاجتماعي.

واضافه بلوجر جمعه باخشال باخشال ملقب جراح المستقبل الاهتمام بالسوشيال ميديا في أول يناير 2023 ولديه العديد من الفيديوهات في التوعية البشرية وكان له دور فعال في التأثير علي الكثير من المتابعين، حيث ظهر له فيديو في الفترة الأخيرة يشير حب الخير للناس، ونال إعجاب الكثير من الناس، يذكر  نشأ  العديد من الفيديوهات لتوعية الجمهور ونصائحه عبر منصة تيك توك
يحكي صانع محتوي صلاح العناد : «حبيت أقدم اشارك للناس للاهتمام أكثر بنفسهم وبشكلهم وتوعية الاهتمام بالسوشيال ميديا فى  عام 2023. مستغلًا الجانب الايجابي منها
 ولقيت تفاعل إيجابي ظهر علي موقع الانستجرام الشهير بعدد من الفيديوهات للتوعيه البشريه وحب الناس والتسامح بين الناس »

حيث لاحظ رواد التواصل الاجتماعي انتشارًا فيديو وهو بلوجر علي موقع الانستجرام الشهير ولديه عدد كبير من المتابعين ما يقارب مليون مشاهد فى حلقة  ولا حظ مستخدمي السوشیال میدیا انتشار العديد من الفيديوهات لديه في اواخر عام 2022 وبدايه عام 2023 ولديه العديد من النصائح علي صفحته علي

الانستجرام وبعد ان نالت الفيديوهات المقدمه من طبيب الاسنان المصري والبلوجر الاشهر علي موقع الانستجرام في مصر الملايين من المشاهدات

في خلال لقائه  قال انه لقي تفاعل كبير علي صفحته الشخصيه ممي جعله يستمر في صناعه المحتوي يوميا وبشكل اكبر

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع؟


في عالم الفن اليوم، باتت الشهرة والتقدير الفني في متناول يد كل من يمتلك أداة اتصال رقمية، سواء كان ذلك من خلال منصات التواصل الاجتماعي أو عبر الحملات الدعائية المدفوعة. بفضل الانتشار الواسع للإنترنت، أصبحت السوشيال ميديا ساحةً للفنانين الطموحين لعرض أعمالهم والوصول إلى جمهور أوسع بسرعة قياسية. لكن في الوقت نفسه، أثار هذا التحول تساؤلات مهمة: هل أصبح الوصول إلى الشهرة أسهل من الإبداع الفني نفسه؟ وهل المهرجانات والمعارض الفنية الكبرى باتت تستقطب الأسماء الشهيرة بفضل متابعيهم على الإنترنت بدلًا من استنادها إلى الكفاءة الفنية والإبداعية؟

السوشيال ميديا: منبر سريع للشهرة

في السنوات الأخيرة، أصبحت السوشيال ميديا المنصة التي يعتمد عليها الكثير من الفنانين الشبان لكسب الشهرة وتوسيع دائرة معجبيهم. تطبيقات مثل إنستجرام، تيك توك، وفيسبوك منحت الجميع فرصة عرض أعمالهم الفنية لجمهور عالمي. بينما كان الفنان في السابق يحتاج إلى سنوات من العمل والاجتهاد لكي يحقق التقدير والاعتراف داخل الأوساط الفنية التقليدية، أصبح بإمكان أي شخص اليوم بناء قاعدة جماهيرية ضخمة في وقت قصير عبر منصات التواصل الاجتماعي.
الفنانون الذين يحققون شهرة على السوشيال ميديا غالبًا ما يكون لديهم القدرة على جذب انتباه الجمهور باستخدام أساليب تفاعلية، أو حتى عبر تجسيد أنفسهم كشخصيات مثيرة على الإنترنت. يستخدم هؤلاء الفنانون صورًا ومقاطع فيديو قصيرة أو حملات إعلانية لخلق تأثير سريع، مما يمنحهم فرصة للوصول إلى جمهور كبير في فترة زمنية قصيرة.
ولكن هذا الظهور السريع قد يطرح سؤالًا محوريًا: هل الشهرة التي يحصل عليها هؤلاء الفنانون هي نتيجة حقيقية لإبداعهم، أم أن الأمر يتعلق أكثر بكيفية تسويقهم لأنفسهم؟

التسويق الشخصي بدلًا من الإبداع؟

مع تزايد عدد الفنانين الذين يعتمدون على السوشيال ميديا كوسيلة رئيسية للترويج لأنفسهم، بات من الواضح أن التسويق الشخصي أصبح جزءًا لا يتجزأ من معادلة الشهرة في الفن. ففي عالم يتسم بالتسارع والانتشار الرقمي، أصبح من الأسهل أن يحصل الفنان على متابعين واهتمام إعلامي إذا كان يمتلك حضورًا قويًا على الإنترنت، بغض النظر عن مستوى جودة أعماله.
في هذا السياق، يتساءل الكثيرون: هل باتت الشهرة أسهل من الإبداع؟ قد يكون الجواب نعم، بالنظر إلى أن معايير التقييم لم تعد مقتصرة على الكفاءة الفنية بقدر ما أصبحت تعتمد على القدرة على خلق "هالة" أو صورة جذابة عبر السوشيال ميديا. فالفنان الذي يتقن فن التسويق الشخصي ويدير حساباته الرقمية بذكاء، يستطيع أن يكسب شعبية بسرعة، ما يفتح له الأبواب نحو المعارض الفنية الكبرى والحصول على فرص عرض أعماله في أماكن مرموقة.
وعلى الرغم من أن هذه الشهرة قد تكون مفيدة لبعض الفنانين في بدء مسيرتهم، إلا أن هناك من يراها تهديدًا لقيمة الفن نفسه. إذ قد تغيب الجوانب الجمالية والفنية الحقيقية عندما يتم التركيز على الصورة العامة والظهور أكثر من الفكرة الإبداعية أو الرسالة التي يود الفنان إيصالها.

من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل العروض الفنية أصبحت تعتمد على الأرقام؟

تزايدت في السنوات الأخيرة ممارسات جديدة في عالم الفن، حيث بدأ بعض المعارض الكبرى والمهرجانات الفنية في التعامل مع الفنانين الذين يتمتعون بشعبية كبيرة على السوشيال ميديا. فمع تزايد أعداد المتابعين على منصات مثل إنستجرام أو يوتيوب، أصبح من الشائع أن يُستدعى الفنان الذي يملك أكبر عدد من المتابعين لعرض أعماله في معارض فنية مرموقة، حتى وإن كانت أعماله الفنية تفتقر إلى الابتكار أو الموهبة الحقيقية.
يُلاحظ أن هذه الظاهرة قد تثير جدلًا في الأوساط الفنية التقليدية، حيث يرى البعض أن الفن يجب أن يُقيَّم بناءً على جودته وقيمته الفنية، لا بناءً على عدد المعجبين أو حجم المتابعة على الإنترنت. لكن في الوقت نفسه، يتبنى بعض القائمين على المعارض والفنانين أنفسهم هذه المعادلة الجديدة، معتبرين أن قوة الحضور الرقمي تساهم في جذب جمهور أكبر، وبالتالي توفر فرصة لعرض الأعمال الفنية على نطاق أوسع.

الفنان بين الإبداع والتسويق: أين يكمن التوازن؟

من غير الممكن إنكار أن الفن اليوم أصبح يشمل المزيد من الوسائط والتقنيات الحديثة التي تفتح أفقًا جديدًا للإبداع، من بينها الوسائط الرقمية والفن التفاعلي. ولكن مع تطور أدوات التسويق الشخصي، أصبح التحدي الأكبر هو كيفية التوازن بين الحفاظ على الإبداع الفني الأصلي وبين استغلال قدرات التسويق الحديث. هل يمكن للفنان أن يظل مخلصًا لرؤيته الفنية وفي الوقت نفسه يحقق النجاح الذي يطمح إليه في هذا العالم الرقمي المتسارع؟
الفنان في العصر الرقمي يجب أن يكون أكثر من مجرد مبدع؛ عليه أن يكون مسوِّقًا لعمله، يعرف كيف يتفاعل مع جمهوره ويطور من وجوده الرقمي. لكن من المهم أيضًا أن يظل الفنان ملتزمًا بجودة أعماله وأن يتذكر أن الشهرة لا ينبغي أن تكون هدفًا بحد ذاتها، بل أداة تساعد في نشر رسالته الفنية. هذه المعادلة الدقيقة تتطلب الكثير من الحكمة والقدرة على التمييز بين الإبداع وبين السعي وراء الشهرة السريعة.

الخاتمة: الشهرة أم الإبداع؟

في النهاية، يظل السؤال قائمًا: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع في عصر السوشيال ميديا؟ الإجابة على هذا السؤال ليست بسيطة، حيث يعتمد الأمر على كيفية تعريف الفن والنجاح. بينما قد يحقق البعض الشهرة من خلال التسويق الذكي وخلق حضور قوي على الإنترنت، يبقى أن الفن الحقيقي لا يمكن قياسه بالأرقام أو المتابعين. قد تكون الشهرة سريعة، ولكن الإبداع الحقيقي يحتاج إلى وقت وجهد طويلين.
ومن هنا، تبرز أهمية أن يظل الفن والفنانان في قلب المعادلة، ويجب ألا تُطغى قيمة الشهرة على القدرة الحقيقية على الإبداع. في النهاية، تظل الأعمال الفنية التي تحمل رسالة حقيقية أو قيمة جمالية هي الأكثر تأثيرًا ودوامًا، مهما كانت الوسيلة التي استخدمها الفنان للوصول إلى جمهوره.

مقالات مشابهة

  • أحمر جريء.. هند عبد الحليم تشعل السوشيال ميديا
  • 3 تهم قادت هدير عبد الرازق من السوشيال ميديا إلى المحكمة
  • من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع؟
  • هل يستطيع الفن أن يواكب سرعة الشهرة في عالم السوشيال ميديا؟
  • كلها شباب.. إلهام شاهين بإطلالة تشعل السوشيال ميديا
  • حقيقة تقديم الفنان تامر عبد المنعم بلاغ بسرقة حساباته على السوشيال ميديا
  • النسوان أقدام.. ردود أفعال غير متوقعة على السوشيال ميديا بعد خلع بيج رامي
  • أحمر جريء.. مي عمر تشعل السوشيال ميديا
  • شيماء سيف تشعل السوشيال ميديا بسبب خسارة وزنها| صورة
  • بودكاست «رسائل».. صوت يُحيي القيم وسط زحام السوشيال ميديا