فوائد الصمغ العربي لمرض السكري وتخفيف الوزن والضغط وصحة الكبد والمعدة والمفاصل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تأثير الصمغ العربي في مرض السكري، يشير استهلاك المكملات الغذائية للصمغ العربي إلى خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، يساهم في تحسين مستوى الدهون ومؤشر كتلة الجسم لدى هؤلاء المرضى، هذه النتائج مستندة إلى دراسة نُشِرَت في مجلة "Functional Foods in Health and Disease" عام 2017.
تأثير الصمغ العربي في تخفيف الوزن:
- يمكن لاستهلاك مسحوق صمغ الأكاسيا يوميًا أن يُساعد في تقليل الوزن، وفقًا للدراسات الأولية.
تأثير الصمغ العربي في ضغط الدم:
- هناك رابطة بين تناول الصمغ العربي وخفض مستوى ضغط الدم الناجم عن الفشل الكلوي المزمن.
- هذه المعلومات مستندة إلى دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشِرَت في مجلة "Phytomedicine" عام 2011.
تأثير الصمغ العربي على صحة الكبد:
- يساعد الصمغ العربي على تعزيز نشاط مضادات الأكسدة في الكبد، وفقًا لدراسة أولية أُجرِيَت على الفئران ونُشِرَت في مجلة "IOSR Journal of Pharmacy and Biological Sciences" عام 2017.
- يمكن أن يساهم في الحفاظ على صحة الكبد لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي، وفقًا لدراسة أخرى أولية نُشِرَت في مجلة "Current Developments in Nutrition" عام 2019.
تأثير الصمغ العربي على صحة المعدة:
- يمكن للصمغ العربي أن يخفف من اضطرابات المعدة والحنجرة، ويستخدم غالبًا للتخفيف من التهيج والالتهاب.
تأثير الصمغ العربي على صحة المفاصل:
- أشارت دراسة صغيرة إلى أن استهلاك الصمغ العربي قد يخفف من أعراض التهاب المفاصل وشدته.
- يقلل من مستوى عامل نخر الورم ألفا وانتفاخ المفاصل والأربطة، ويساهم في تحسن وظائف المناعة.
- تم نشر نتائج هذه الدراسة في مجلة "International Journal of Rheumatology" عام 2018.
مخاطر وسلامة صمغ الأكاسيا:
سلامة الاستهلاك:
صمغ الأكاسيا غالبًا يُعتبر آمنًا لمعظم البالغين عند تناوله كمكوّن في الأطعمة. ومع ذلك، يمكن أن يسبب بعض المشاكل الطفيفة للبعض مثل الغازات والانتفاخ والغثيان والإسهال. يجب تجنب تناوله من قِبل الحوامل والمرضعات نظرًا لنقص المعلومات حول سلامته بالنسبة لهؤلاء.
تحذيرات الاستخدام
تظهر بعض الحالات الصحية التي يجب على المصابين بها أخذ الحيطة والحذر عند تناول صمغ الأكاسيا. من بين هذه الحالات:
- مرضى الربو: يزيد استخدام صمغ الأكاسيا من خطر التحسس لدى مرضى الربو نتيجة لاحتوائه على حبوب الطلع.
- الأشخاص المصابين بالحساسية: قد يتسبب تناول صمغ الأكاسيا في رد فعل تحسسي لدى الأفراد الذين يعانون من حساسية تجاه بعض أنواع النباتات.
- مرضى السكري: قد يؤدي صمغ الأكاسيا إلى تقليل مستوى السكر في الدم، ويجب استشارة الطبيب لتعديل جرعات أدوية السكري.
- الأشخاص الذين سيخضعون لعمليات جراحية: نظرًا لقدرته على تقليل مستوى السكر في الدم، قد يؤثر صمغ الأكاسيا على مستويات السكر في الدم أثناء وبعد العمليات الجراحية، لذلك يفضل التوقف عن تناوله قبل موعد العملية بأسبوعين.
التداخلات الدوائية
هناك بعض الأدوية التي قد تتداخل مع صمغ الأكاسيا بشكل كبير، مثل المضادات الحيوية مثل الأموكسيسيلين. يُفضل تناول صمغ الأكاسيا قبل 4 ساعات من تناول المضادات الحيوية لتجنب تأثيرها على امتصاص الجسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصمغ العربي السكر المفاصل
إقرأ أيضاً:
احذر.. 4 أدوية تؤدي لإدانتك بتهمة القيادة تحت تأثير المخدرات
يتجاهل العديد من الناس تحذيرات الروشتة الطبية المرفقة داخل علبة الدواء التي تشدد في كثير من الأحيان على "عدم قيادة السيارة أثناء تناول هذا الدواء".
وعندما نفكر في القيادة تحت تأثير أي عقاقير، غالبًا ما يتبادر إلى أذهاننا الكحول أو المخدرات غير المشروعة، ومع ذلك، يمكن للأدوية الموصوفة أو حتى تلك التي تُباع دون وصفة طبية أن تكون كافية لتورطك في مشاكل قانونية وحتى القبض عليك.
الشرطة لا تحتاج إلى العثور على مواد غير قانونية في دمك، إذا كنت تقود سيارتك بطريقة غير آمنة نتيجة تناول أي دواء، قد تواجه اتهامًا بالقيادة تحت تأثير المخدرات فبعض الأدوية لها نفس التأثير وتحتوي روشتتها الطبية على تحذير من القيادة أثناء تناول الدواء.
أدوية شائعة تُسبب خطر القيادة1. مضادات الحساسية (مضادات الهيستامين):
تُستخدم مضادات الهيستامين لعلاج الحساسية، لكنها قد تسبب النعاس والدوار، مما يؤدي إلى بطء ردود الأفعال وصعوبة في التركيز.
أمثلة: ديفينهيدرامين (بينادريل) وهيدروكسيزين.
تحذير: حتى التركيبات التي تُسوق على أنها "أقل نعاسًا" قد تؤثر على القيادة.
2. مزيلات الاحتقان (سودافيد):الأدوية التي تحتوي على السودوإيفيدرين قد تسبب القلق والدوار، مما يجعل القيادة غير آمنة.
تأثيرات جانبية: ضعف التركيز، الشعور بالارتباك، وزيادة احتمالية الانحراف عن الطريق.
نصيحة: تجنب القيادة بعد تناولها، خاصة أثناء العلاج بالجرعات العالية.
3. أدوية دوار الحركة (درامامين):الأدوية المستخدمة لتخفيف دوار الحركة، مثل ديمينهيدرينات (درامامين)، قد تُسبب النعاس أو الدوخة، مما يُضعف مهارات القيادة.
حتى الجرعات الصغيرة قد تؤدي إلى تشتيت السائق، وزيادة احتمالية الوقوع في حوادث.
4. مضادات الإسهال (إيموديوم):تُستخدم هذه الأدوية لتخفيف اضطرابات المعدة، لكنها قد تؤدي إلى بطء ردود الأفعال والشعور بالنعاس أو الدوخة.
تحذيرات: تأثيرها على التنسيق الحركي قد يُعرضك للخطر على الطرق السريعة.
تحذيرات قانونيةحتى إذا كنت تتناول الأدوية كما هو موصوف أو موصى به، فإن الشرطة يمكنها اعتقالك بناءً على تصرفاتك أثناء القيادة.
وقد يؤدي ضعف الأداء في اختبارات الرصانة الميدانية إلى اتهامك بالقيادة تحت تأثير.
كيفية القيادة بأمان عند تناول الأدويةاقرأ الملصقات بعناية وابحث عن التحذيرات المتعلقة بالقيادة.
تجنب القيادة إذا كنت تشعر بالنعاس أو الدوار.
إذا كنت مضطرًا لتناول دواء يؤثر على القيادة، اطلب من شخص آخر القيادة بدلاً منك.
القيادة مسئولية كبيرة، وأي تأثير على حالتك الجسدية أو العقلية يمكن أن يؤدي إلى نتائج كارثية.
تأكد من أنك في حالة ملائمة تمامًا قبل الجلوس خلف عجلة القيادة، حتى إذا كنت تتناول دواء شائعًا من خزانة حمامك.