الفن واهله، رامي صبري عن أغنية يمكن خير أنا عاملها في 2013 بعد الثورة،حل الفنان رامي صبري مساء أمس ضيفًا على برنامج أجمد 7 الذي تقدمه الإعلامية جيهان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي صبري عن أغنية يمكن خير: أنا عاملها في 2013 بعد الثورة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رامي صبري عن أغنية يمكن خير: أنا عاملها في 2013 بعد...

حل الفنان رامي صبري مساء أمس ضيفًا على برنامج "أجمد 7" الذي تقدمه الإعلامية "جيهان عبد الله" عبر قناة "نجوم إف إم" وتحدث رامي صبري خلال الحلقة عن كواليس أغنية يمكن خير وموعد عملها لأول مرة وفكرة تأخيره في طرحها.

وتحدث رامي صبري عن من هو العنصر الأهم في عمل الأغنية فعبر عن رأيه قائلًا: "أنا من وجهة نظري الشاعر ده هو 60% من التراك الشاعر هو اللي بيودي الكلام وهو اللي بيودي كل حاجة هو المهم هو الكلام والشاعر أحمد على موسى هو  شاعر مش قليل ده شاعر كبير جدًا جدًا جدًا وعمل ليا اغاني تاريخ حياتي فيه 30 /35 تراك هو عاملهم ليا وكلهم كسروا الدنيا (غمضت عيني، جوايا هتعيش، لما بيوحشني، يمكن خير، فاكر زمان) كتير كتير".

رامي صبري رامي صبري عن اغاني احمد علي موسي: بحب الشغل معاه وبتفائل بيه

وكشف رامي صبري عن كواليس تعاونه مع أحمد علي موسى، قائلًا: "موسى شاعر كبير جدًا وأنا بموت فيه وبحب الشغل معاه وبتفائل بيه واغانيه كلها بتمس القلب على طول عنده الحتة دي موهبه سبحان الله شاعر محترم بجد يعني".

وتابع حديثه عن كواليس نجاح أغنية يمكن خير؛ مؤكدًا على أن النجاح الكبير الذي حققه من خلالها هو مجرد توفيق من الله،قائلًا: "يمكن خير لحد من أسبوعين كانت رقم 1 قعدت 4 شهور رقم واحد يعني ينزل حد تفضل رقم واحد وهو رقم 2 أو يطلع هو 1 وتنزل رقم 2 وترجع تاني تكون رقم 1، وده سبحان الله طبعًا ده ربنا وتوفيق من عند ربنا لأن إحنا بنشتغل كلنا وبنتعب كلنا أنا والشاعر والملحن والموزع، أنا كمطرب وكل الناس وبنبقى مش عارفين أي التراك اللي ممكن يعمل كده، أنا عاملها الأغنية دي كان في سنة 2013 بعد الثورة".

رامي صبري 

وأضاف قائلًا: "أنا بعمل على طول أغاني أنا بلحن على طول أنا وزمايلي (تامر حسين، أحمد على موسى، كل الشعراء اللي بيشتغلوا معايا أصحابي وبنشيل دائمًا الأغاني والأغنية بتطلع في وقتها، أنا بحب جدًا في المقاسيم أنا لما باجي اعمل مقسوم بحب أعمل مقسوم جديد مش مقسوم عادي مكنتش عارف لسه أعملها الشكل الموسيقي اللي يليق بيها كأغنيه علشان تنزل في الوقت ده".

رامي صبري 

واختتم حديثه قائلًا: "سنة ٢٠١٤/٢٠١٥ اديتيها لموزعين وموزعين كويسين جدًا بس كلهم عملوها العادي، فهي كانت أغنيه بالنسبالي أنا شايفها أغنية فظيعة كلامًا ولحنًا وهي ف الغنى هتبقى حلوة جدًا وشكل جميل والناس بتحبه والمقسوم الدرامي لأن دائمًا الناس بتستغرب حتى لما عملوا عليها فيديوهات على تيك توك فيها رقص ليه لأن هي مقسوم دراما، هي الأغنية دراما في الكلام واللحن كمان مائل للدراما أكتر ولكن الشكل التوزيعي هو ممكن يرقص عادي علشان كده هي بقت تريند أكتر وجايبه فوق الـ 200مليون وفي منها100مليون على تيك توك بسبب الرقص، وأنا بحب أعمل شكل موسيقى تقريبًا محدش بيعمله اللي هو أسمعك أغنية دراما بس تخليك تتهز زي حياتي مش تمام".  

 

تفاصيل أغنية "يمكن خير"

الجدير بالذكر أن أغنية "يمكن خير" تنتمى إلى نوعية الأغاني الدرامية الحزينة، ويعبر فيها رامي صبري عن حزنه بعد فراق حبيبته، ثم ينتقل إلى فترة النسيان والتأقلم على عدم وجودها واستكمال حياته.

وأغنية "يمكن خير" من كلمات أحمد على موسى ومن ألحان رامي صبري وتوزيع وميكس ماستر طارق توكل.

رامي صبري كلمات أغنية "يمكن خير"

وتقول كلمات الأغنية:-

ولا وقته اننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا اعاتب إيه إيه هيفيد

على اد ماقلبي وجعني وانا شايفك جاي تودعني وماشي ماشي بعيد يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع اوام هنساك واعيش واهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش خلص الكلام ولا وقته اننا نتحاسب يمكن خير عشان كان لازم ابعد من زمان انا وانت ميسعناش مكان والبركة فيك موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رامي المتولي يكتب: الدورة الـ7 من "الجونة".. الأفضل بين نسخ المهرجان


ليس هناك أي شك أن الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي ضمت العناصر الأفضل من كل الدورات السابقة، وعلى الرغم من المحاولات الحثيثة من البعض في حصره فقط في منطقة السجادة الحمراء وفساتين الفنانات، فإن هذه المنطقة ليست الوحيدة التي تميز هذا المهرجان، فمنذ دورته الأولى، هناك دائمًا ضلعان أساسيان: الأول هو عروض الأفلام القادمة من أكبر وأعرق المهرجانات في العالم، وبما أن المهرجان ليس دوليًا مصنفًا من اتحاد المنتجين الدولي، فإنه يمكنه أن يضم لمسابقته الرسمية أي أفلام من مهرجانات الفئة "أ" في العالم، بالإضافة إلى سعيه لاكتشاف المواهب والأفلام في المنطقة العربية بأكملها وليس مصر فقط.

بوستر مهرجان الجونة 

الضلع الثاني هو "سيني جونة"، منصة المنح الداعمة للأفلام في مرحلتي صناعتها التحضيرية والختامية، إلى جانب تقديم الورش المتخصصة والمكثفة. وعلى الرغم من أن هذه الأنشطة في هذين الضلعين لم تنقطع ولم ينخفض مستواها منذ الدورة الأولى، فإن الضلع الثالث هو الأشهر، والذي استُغل بشكل سيئ لتحقيق مكاسب مادية ناتجة عن أخبار ومقاطع فيديو تثير الجمهور لمتابعتها، ومع كثافة نشر هذه النوعية من الأخبار، تحول الأمر إلى ما يشبه الحقائق في نظر من لا يحضر فعاليات مهرجان الجونة، وهي صورة مخالفة تمامًا للحقيقة، وتهدر الكثير من الجهد المبذول لصناعة مهرجان سينمائي حقيقي بكل روافده.

 

العام الحالي شهد تحولًا كبيرًا في شكل مهرجان الجونة، ففي الدورات الأولى، كان الاعتماد على مسرح المارينا ودار العرض الوحيدة في مدينة الجونة، وحرم إحدى الجامعات، وقاعة العرض السينمائي في المدينة، وفي خطوة مهمة أصبح للمهرجان مكانه المميز، وهو "البلازا"، التي تضم مسرحًا كبيرًا ومساحة ضخمة أمامه كانت في السنوات الماضية غير مستغلة بشكل كبير. العام الماضي، كانت هناك صورة غير مكتملة لشكل البلازا مع خطة التطويرات التي كانت إدارة المهرجان تأمل في تحقيقها، ولكن بسبب الظروف السياسية وتأجيل المهرجان أكثر من مرة، لم يكن هناك أفضل مما كان.

مهرجان الجونة 

من هذا المنطلق، نجد أن ساحة البلازا هذا العام ضمت جزءًا كبيرًا مخصصًا لمجموعة من الندوات المتخصصة التي تهم كل أطراف الصناعة، سواء صانع المهرجانات أو صانع السينما بكل فروعها، فجميع المدعوين المنتمين إلى هذين المجالين وجدوا بالتأكيد ضالتهم في جدول الندوات المتخصصة، حيث كان المتحدثون على درجة عالية من الأهمية، بما يسهم في تطوير معلوماتهم وتفاعلهم في المجال الذي يعملون به. وهناك أمثلة عديدة يمكن تطبيقها على هذا النشاط المهم الذي شهد شكله الأفضل في هذه الدورة السابعة، بعد أن كانت مثل هذه الندوات تقام في أوقات ربما لا تكون مناسبة في مسرح البلازا أو "البرينّة" من قبله.

 

من أشهر الندوات كانت تلك التي تحدث فيها المخرج تامر محسن تحت عنوان "توجيه الممثل"، والتي حضرها عدد كبير من الممثلين بخبرات متنوعة، بالإضافة إلى عدد كبير من المتخصصين، وكانت الندوة تفاعلية، اعتمدت في نصفها الأول على الأسئلة الموجهة إلى المخرج تامر محسن، وفي النصف الثاني على الأسئلة الموجهة من الجمهور، ومنهم بالطبع عدد كبير من الممثلين المحترفين، هنا عادت الفائدة على الجميع، المتخصصين في المجال والمدعوين من خارج المجال، حيث مكّنتهم مثل هذه الندوة من فهم جيد لأساسيات وأولويات موضوعها، وهو توجيه المخرج للممثلين أثناء تصوير العمل الفني.

 

من أكثر النقاط المميزة كان تصميم المكان الذي ضم العديد من الندوات طوال أيام المهرجان، بأكثر من ندوة خلال اليوم الواحد. التصميم كان يهدف إلى خلق نوع من الألفة والحميمية بين الجمهور والجالسين على المنصة، مع مراعاة ظروف الطقس الذي قد يميل إلى الحرارة صباحًا، فكانت القاعة جيدة التهوية ومظللة، تحتوي على مساحات كبيرة مخصصة للجلوس على غرار المسارح الرومانية، دون وجود أي مقاعد بالشكل المعتاد داخل القاعات المخصصة لعروض السينما.

 

لم تكن هذه القاعة المخصصة للندوات الوحيدة التي شهدت تفاعلًا كبيرًا خلال ساعات الصباح والظهيرة وقبل بداية العروض الأساسية في جدول المهرجان اليومي، بل كانت هناك أيضًا منطقة "سوق الجونة" التي شهدت تفاعلًا كبيرًا بفضل تواجد المتخصصين مع عدد كبير من شركات الإنتاج والتوزيع، مما سهّل بشكل كبير عملية التسويق والتفاعل المتعلق بالأفلام وصناعتها.


ومع التقسيم الأخير للمنطقة التي لم تكن مستغلة منذ سنوات قليلة، يمكن القول إن منطقة البلازا تحولت إلى استغلال أمثل لمساحتها، بعد أن كان مسرحها فقط هو الذي يجذب الجمهور إليها في العروض الرئيسية يوميًا، وبهذه النتيجة يصبح مهرجان الجونة السينمائي الأول في مصر الذي يقيم فعالياته من خلال قصر المهرجان بشكل أساسى، أسوة بالمهرجانات الدولية الكبرى.
 

 ندوة بمهرجان الجونة 

التطور الكبير الذي شهدته منطقة البلازا أو قصر المهرجان وانعكاسه على الجزء المتعلق بالصناعة، وهو "سيني جونة"، الذي تحول إلى عمود فقري يضم تحت مظلته العديد من الفروع التي تخدم صُنّاع السينما الشباب بشكل أساسي، قابله تطور كبير موازٍ في اختيارات الأفلام. فمع الدورات الأولى، كانت هناك نزعة أوروبية واضحة في اختيارات الأفلام، مع اهتمام باكتشافات وعروض عالمية أولى من المنطقة العربية، وتركيز على الفيلم القصير وصُنّاعه من المنطقة أيضًا. ومع الوقت وتعاقب الإدارات الناجحة للمهرجان، ظلت النزعة الأوروبية وتوسعت لتشمل دول العالم بمستويات فنية مختلفة ومتدرجة.


لم تعد الأفلام ذات الصبغة الفنية الغالبة هي صاحبة الصوت الأعلى في عروض المهرجان، بل أصبح هناك اهتمام أكبر بعرض التجارب المختلفة لصُنّاع السينما في كل العالم، حتى وإن لم تتفوق أعمالهم أو تحظَ بالاهتمام النقدي. هذه الخطوات حوّلت المهرجان، في هذا القسم تحديدًا، من مهرجان نخبوي للمهتمين بالسينما وفنونها إلى مهرجان جماهيري. وربما يكون أكبر مثال على ذلك هو عرض فيلم "فستان أبيض" ضمن منافسات المسابقة الدولية، وهو في الحقيقة لا يرقى لمنافسة أيا من افلامها، ولا يرقى لأعتباره فيلما احترافيًا، لكنه في النهاية يمثل حالة وشكل من أشكال صناعة الفيلم المصري وعرضها في مهرجان كبير يضع مثل هذه التجربة في الميزان لتقيمهها من كل الجوانب والزوايا بما ينعكس على الصناعة ككل، وبرمجة هذه النوعية من الأفلام هى علامة من علامات الصحة في أي مهرجان.
 

الحقيقة أن الدورة السابعة هي أفضل صورة للمهرجان، والتي يجب أن تُثبّت كقاعدة ويبدأ التطوير منها في دورات المهرجان المقبلة، مع استمرار مقاومة الشائعات والصورة الذهنية المغلوطة التي تصدرت عن المهرجان ولم تكن يومًا صورته الوحيدة. فمع كل عام، يكبر المهرجان ليصل إلى مصاف المهرجانات الكبرى في شكله وطريقة إدارته، وينافسها، متخطيًا مهرجانات سبقته في الظهور.

مقالات مشابهة

  • كيا كارينز أوتوماتيك بـ 600 ألف جنيه
  • رامي المتولي يكتب: الدورة الـ7 من "الجونة".. الأفضل بين نسخ المهرجان
  • تعرف على موعد ومكان حفل رامي صبري القادم
  • رامي صبري يحيي حفلا غنائيا بقطر في هذا الموعد
  • رامي صبري يرفع شعار كامل العدد في حفله بالولايات المتحدة
  • رامي صبري يرفع الوشاح الفلسطيني في حفله بالولايات المتحدة
  • بالوشاح الفلسطيني.. رامي صبري يحيي حفلًا غنائيًا في الولايات المتحدة
  • ماندي :”تجربة فريدة من نوعها تمثيل المنتخب في 100 مباراة”
  • شكرا على حبكم.. رامي صبري يوجه رسالة لجمهوره بعد حفلة كندا
  • اليوم.. رامي صبري يلتقي جمهوره في واشنطن