لأول مرة بالتاريخ.. طائرة بوينج 787 تهبط في القارة القطبية الجنوبية |شاهد
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
هبطت للمرة الأولى على الإطلاق، طائرة بوينغ 787 في القارة القطبية الجنوبية، لتصبح أكبر طائرة ركاب تقوم بذلك.
وقال المعهد القطبي النرويجي (NPI) إن الهبوط لا يعزز الأبحاث النرويجية في القطب الجنوبي فحسب، بل يفتح أيضًا إمكانيات لوجستية جديدة، وفقا لما جاء في تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
ووفقًا للتقارير، انطلقت طائرة Norse Atlantic Airway Dreamliner من أوسلو في 13 نوفمبر وتوقفت في كيب تاون قبل أن تهبط على المدرج المتجمد الذي يبلغ طوله 3000 متر بعد ظهر الأربعاء 15 نوفمبر.
وسلمت الرحلة 12 طنًا من المعدات وأوصلت 45 باحثًا إلى مطار ترول في كوين مود لاند قبل العودة إلى كيب تاون دون الحاجة إلى التزود بالوقود.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.