مركز محمد الموسى يفتتح "قيمي هويتي"
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن مركز محمد الموسى يفتتح قيمي هويتي، افتتح مركز محمد بن عبدالعزيز الموسى لتعليم القرآن الكريم وتدريس علومه في البديع النشاط الصيفي للموسم السادس بعنوان قيمي هويتي وذلك بمشاركة ٧٠ .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز محمد الموسى يفتتح "قيمي هويتي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
افتتح مركز محمد بن عبدالعزيز الموسى لتعليم القرآن الكريم وتدريس علومه في البديع النشاط الصيفي للموسم السادس بعنوان (قيمي هويتي) وذلك بمشاركة ٧٠ طالب من مختلف المراحل العمرية تحت اشراف نخبة من المشرفين التربويين ومعلمي القرآن الكريم .
وفي البداية رحب رئيس المركز الشيخ عبدالله خميس الغزيلي في كلمة بالطلبة المشاركين في البرنامج متمنياً لهم الفائدة المرجوة من هذه الأنشطة الصيفية ، كما قدم شكره الخالص لجميع الجهات المتعاونة لإنجاح النشاط الصيفي وعلى رأسها وزارة الداخلية متمثلة بإدارة العلاقات العامة ونادي البديع الثقافي والرياضي .
كما القى بعد ذلك الأستاذ محمد فريد العمري نائب مشرف النشاط الصيفي كلمة عن فضل استغلال الإجازة الصيفية بالخير والطاعة والأنشطة الصيفية القرآنية والتي تحفظ أبناء المسلمين وتضيف لهم الكثير في حياتهم .
وعرض بعد ذلك مشرف النشاط الصيفي الأستاذ محمد وليد الدوسري ملخصًا للطلاب لبرنامج النشاط والذي يشمل : حلقات القرآن الكريم ، الزيارات الميدانية ، البرامج والرحلات الترفيهية ، المحاضرات ، الدورات العملية ، برك السباحة ودوري كرة القدم ، كما تم توزيع الطلبة على المجموعات وتعريفهم على المعلمين والاداريين العاملين في النشاط ، وتم في هذا الموسم استحداث مسمى (قائد المجموعة) واختيار خمسة طلاب ليقودوا المجموعات خلال برامج النشاط الصيفي إيمانًا بأهمية ذلك في تعليمهم دور القيادة وتنميتهم ليكونوا قادة المستقبل .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. رئيس جامعة الأزهر يكشف إعجاز القرآن الكريم في قوله: "وَزَهَقَ الْبَاطِلُ"
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن العقل البشري يتمتع بقدرة فريدة على الفهم والتدبر، وهو السبيل لاكتشاف إعجاز القرآن الكريم وبلاغة النبي محمد ﷺ، مشددًا على أن التحليل البلاغي للنصوص يساعد في استنباط المعاني الخفية التي قد لا تظهر من النظرة الأولى.
وأوضح داود أن الفرق بين الأسلوب القرآني وأرقى ما جاء به الشعراء العرب يكمن في جوهر الإعجاز، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا»، موضحًا أن الباطل في القرآن يزهق تمامًا ويفنى، بينما في الشعر قد يكون مهزومًا لكنه لا يزال حيًا.
وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن غاية دراسة النقد الأدبي لا تقتصر على تمييز الجيد من الرديء في كلام البشر، بل تمتد إلى إدراك فضل كلام الله على كلام الناس، لافتًا إلى أن من لا يستطيع التمييز بين شعر شاعر وآخر قد لا يتمكن من إدراك الفارق بين كلام البشر وإعجاز القرآن.
زدعا أن يبصر الله الجميع بأسرار كتابه، داعيًا الدارسين إلى الغوص في بحور البيان القرآني لفهم أسرار إعجازه وتذوق بلاغته الفريدة.
اقرأ أيضاًنائب رئيس جامعة الأزهر: الصلاة ركن أساسي في الإسلام ولا تسقط إلا بحالتين
رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان
نائب رئيس جامعة الأزهر يشارك في افتتاح المؤتمر الطلابي «خطوة على الطريق»
فضيحة دولية.. تفاعل مع ظهور مكة محمد صلاح في كامل العد++