للمرة الرابعة.. جيمي كيميل يقدم حفل جوائز الأوسكار
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
يعود المقدم التلفزيوني الساخر جيمي كيميل، لتقديم حفل جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة (الأوسكار) في نسخته الـ96 والمقرر عقده في 10 مارس 2024 على مسرح دولبي بمدينة لوس أنجلوس.
وتعد هذه المرة هي الرابعة التي يتولى فيها كيميل تقديم حفل جوائز الأوسكار، حيث سبق وقدم الحفل أعوام 2017 و2018 و2023. وبذلك يتساوى كيميل في عدد مرات تقديم الحفل مع الإعلامية ووبي جولدبرج وجاك ليمون، فيما يتصدر بوب هوب عدد مرات تقديم حفل الأوسكار برصيد 11 مرة.
وقال كيميل في بيان: "لطالما حلمت باستضافة حفل توزيع جوائز الأوسكار أربع مرات بالضبط". وقال بيل كرامر، الرئيس التنفيذي للأكاديمية ورئيس الأكاديمية: “نحن سعداء للغاية بعودة جيمي إلى المضيف وعودة مولي ماكنيرني كمنتجة تنفيذية لجوائز الأوسكار. إنهم يشاركوننا حبنا للأفلام والتزامنا بإنتاج عرض ديناميكي وترفيهي لجمهورنا العالمي. نحن ممتنون للغاية لجيمي ومولي وفرقهما لإبداعهم وشراكتهم المذهلة ولمواصلتهم هذه الرحلة معنا مرة أخرى”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيمي كيميل الأوسكار جوائز الأوسکار
إقرأ أيضاً:
هآرتس: نتنياهو أحبط اتفاقات بشأن الأسرى ثلاث مرات متتالية
كشفت صحيفة هآرتس العبرية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أحبط ثلاث محاولات على الأقل للتوصل إلى اتفاق بشأن قضية الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الأشهر الماضية.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات لمسؤولين سابقين عملوا مع نتنياهو، اتهموه فيها بعدم وضع حدود لسلوكياته، مؤكدين أنه أصبح "خائفًا"، ما يعرض إسرائيل لخطر "السقوط إلى القاع".
تأتي هذه الانتقادات وسط تصاعد الضغوط السياسية والشعبية على حكومة نتنياهو بسبب قراراتها الأخيرة وتداعياتها على المشهد الداخلي والخارجي للاحتلال.
غالانت يؤكد
ويذكر أن وزير الحرب الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، أكد بأن هناك إمكانية لعقد صفقة تبادل أسرى ووقف العمليات العسكرية، بالإضافة إلى الانسحاب من محور فيلادلفيا بقطاع غزة. وجاء ذلك وفق ما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت بعد يومين من إقالته.
وفي لقاء جمعه مع عدد من عائلات الأسرى المحتجزين في غزة، أكد غالانت أن التوصل إلى صفقة تبادل أسرى كان ممكنًا، مشيرًا إلى أن أسباب رفض هذه الصفقة ليست سياسية ولا عسكرية.
تأتي تصريحات غالانت في سياق جدل داخلي حول إدارة الحكومة الإسرائيلية للملفات الأمنية والإنسانية المتعلقة بالتصعيد الأخير في غزة.
أضاف الوزير السابق أن المقترحات التي طرحها نتنياهو، والتي تشمل نفي قادة حركة حماس ودفع أموال مقابل الإفراج عن المحتجزين، غير واقعية. وأشار إلى أن رئيس المكتب السياسي لحماس، يحيى السنوار، الذي استشهد، رفض الصفقة مقابل نفيه.
وحث غالانت عائلات الأسرى على تعزيز علاقاتهم مع رئيس الوزراء، مشيرًا إلى أنه "يقرر كل شيء بنفسه"، ودعا إلى الدفع باتجاه تنفيذ الاتفاق. وقال غالانت إن "عدم عودة الأسرى سيكون وصمة عار على جبين إسرائيل".
وكان نتنياهو قد أعلن إقالة غالانت، قائلاً إنه لا يثق بإدارته للعمليات العسكرية الجارية، وإن "أزمة الثقة التي حلت بينهما جعلت من غير الممكن استمرار إدارة الحرب بهذه الطريقة".