استطلاع جديد.. ترامب يتفوق على بايدن بهذه الملفات الحساسة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية تتزايد أعداد استطلاعات الرأي التي تستهدف معرفة آراء جمهور الناخبين الأميركيين لاسيما حول المرشحين الأبرز الرئيس الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترامب.
وأشار استطلاع جديد إلى أن عددا كبير من الناخبين الأميركيين يثقون بالرئيس ترامب في التعامل مع الأزمة المستمرة على الحدود الجنوبية مع المكسيك مقارنة بالرئيس بايدن، في وقت لا تزال الولايات المتحدة تعاني من أزمة مهاجرين تاريخية.
وبحسب "فوكس نيوز"، سأل استطلاع أجرته كلية الحقوق في مدينة ماركيت المشاركين عمن سيتعاملون بشكل أفضل مع الهجرة وأمن الحدود.
ومن بين الذين شملهم الاستطلاع، قال 50 بالمئة ترامب، و27 بالمئة قالوا بايدن، فيما تروحت النسب الأخرى بين من يرى أنهما سيتعاملان مع الملف بنفس الطريقة ومن يرى أن أحدهما لن يحدث فرقا.
ويعتقد المشاركون أيضا أن ترامب أفضل فيما يتعلق بالاقتصاد بفارق 21 نقطة.
كما وجد الاستطلاع أن ترامب توفق فيما يخص الحرب بين إسرائيل وحماس، والعلاقات الخارجية والرعاية الطبية والضمان الاجتماعي بفارق نقطة واحدة فقط عن بايدن.
وأظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "نيويورك" تايمز قبل عام تحديداً من الانتخابات الرئاسية الأميركية، أن المرشح الجمهوري الأوفر حظا دونالد ترامب يتقدّم على الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن في 5 من 6 ولايات رئيسية، مع تراجع شعبية بايدن في صفوف الناخبين الشباب والأقليات.
وأورد الاستطلاع الذي أجرته نيويورك تايمز مع معهد سيينا أن الملياردير الجمهوري يتقدّم على منافسه الديمقراطي في نوايا التصويت في نيفادا (52 بالمئة/41 بالمئة)، وجورجيا (49/43)، وأريزونا (49/44)، وميشيغن (48/43)، وبنسلفانيا (48/44)، في حين يتوقع أن يفوز جو بايدن في ويسكونسن (47/45).
وكان جو بايدن فاز في العام 2020 في كل من هذه الولايات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب المكسيك بايدن الولايات المتحدة ترامب إسرائيل وحماس الانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب بايدن ترامب انتخابات الانتخابات ترامب المكسيك بايدن الولايات المتحدة ترامب إسرائيل وحماس الانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب أخبار العالم جو بایدن
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: صفقة ترامب وبوتين دون معارضة بايدن أنهت حكم بشار الأسد
قال الإعلامي عادل حمودة إن الهجوم قادته هيئة تحرير الشام، وهي جماعة إسلامية كانت تابعة لتنظيم القاعدة سابقًا، صنفتها الأمم المتحدة والولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.
التقارير والاتفاقات السياسيةوأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه حسب التقارير، أجرت جبهة تحرير الشام اجتماعات مع حكومات تركيا وبريطانيا وأمريكا منذ ستة أشهر، ولم نسمع عن جبهة تحرير الشام أي شيء خلال السنوات الماضية، وفجأة أصبحت قوية وسيطرت على حلب دون مقاومة، وتوالت انتصاراتها.
صفقة بين ترامب وبوتينولفت إلى أنه قبل اللحظات الأخيرة من سقوط حكم عائلة الأسد، سافر بشار إلى موسكو وعاد بعد أقل من 24 ساعة، يبدو أن هناك اتفاقًا، أعتقد أن صفقة ما تمت بين ترامب وبوتين دون معارضة من بايدن.
الدور الإسرائيلي بعد سقوط دمشقوأشار إلى أن ساعة الصفر تقريبًا كانت عندما انتهى الاتفاق في وقف إطلاق النار في لبنان، خرج نتنياهو يقول إن الدور قادم على سوريا، بعد سقوط دمشق، دخلت إسرائيل مناطق في القنيطرة وفي جبل الشيخ من باب ما يُسمى بالحزام الأمني.
مكافأة الولايات المتحدة ورصد الجولانيوأوضح أن زعيم هيئة تحرير الشام، أبو محمد الجولاني، قاتل في السابق مع تنظيم داعش، وقد رصدت الولايات المتحدة مكافأة قدرها 10 ملايين دولار أمريكي لمن يقتله، وهو الآن صانع القرار الرئيسي بعد انهيار نظام الأسد.
إعلان سقوط نظام الأسدوأكد أن هيئة تحرير الشام سيطرت على دمشق العاصمة وأعلنت سقوط نظام الأسد، بعد ساعات من الغموض، قالت روسيا إن الرئيس السوري بشار الأسد في موسكو، وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها: «نتيجة للمفاوضات التي جرت بين الرئيس الأسد وعدد من المشاركين في النزاع المسلح، قرر الأسد ترك منصب الرئاسة وغادر البلاد معطياً تعليمات بنقل السلطة سلمياً».
الاقتتال الداخلي بعد سقوط الأسدوأفاد بأن دبلوماسي غربي لخص المشهد في لقاء مع صحيفة وول ستريت جورنال، وقال: «قد نشهد انتصارًا كبيرًا وسريعًا، ثم سوف تبدأ المشاكل»، وكان يشير إلى الاقتتال الداخلي والانشقاقات في ليبيا التي أعقبت الإطاحة بحكم معمر القذافي.