السجن لـ 7 فرنسيين اعتدوا على جزائريين خلال احتفالات كأس أفريقيا 2019
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن السجن لـ 7 فرنسيين اعتدوا على جزائريين خلال احتفالات كأس أفريقيا 2019، وحُكم على خمسة من المتهمين بالسجن 4 سنوات، اثنان منهم مع وقف التنفيذ، والسادس بالسجن لمدة سنة واحدة منها ستة أشهر مع وقف التنفيذ، والسابع سنة واحدة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السجن لـ 7 فرنسيين اعتدوا على جزائريين خلال احتفالات كأس أفريقيا 2019، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وحُكم على خمسة من المتهمين بالسجن 4 سنوات، اثنان منهم مع وقف التنفيذ، والسادس بالسجن لمدة سنة واحدة منها ستة أشهر مع وقف التنفيذ، والسابع سنة واحدة مع وقف التنفيذ.ويُشتبه في أن المتهمين السبعة شاركوا في اعتداءات مساء 19 يوليو/تموز 2019، في وسط ليون، بعد فوز الجزائر في نهائي كأس الأمم الأفريقية في مصر، وفق صحيفة "النهار" الجزائرية.وكان الأشخاص السبعة ضمن مجموعة من حوالي ثلاثين شخصا، مسلحين بقضبان حديدية ومضارب بيسبول، حرضتهم حركة اليمين المتطرف على مهاجمة الجزائريين وأنصارهم.من جانبه، قال جان فرانسوا باري، محامي أحد المتهمين: "إنه قرار عادل إلى حد ما في تحليله. لكن من السابق لأوانه معرفة ما إذا كنا نستأنف".وتشهد فرنسا تفشي العنصرية ضد الأجانب، وخاصة المسلمين والعرب، والتي امتدت إلى الدوائر الرسمية وأجهزة الأمن.ومنذ نحو 10 أيام، تشهد فرنسا غضبا عارما واحتجاجات تطورت إلى مواجهات مع الشرطة، بعد مقتل شاب من أصول جزائرية برصاصة في الصدر أطلقها شرطي من مسافة قريبة، بذريعة عدم امتثاله لدورية مرورية في ضاحية نانتير غرب العاصمة باريس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حملة «إيد واحدة» حققت إنجازات ملموسة خلال الشهرين الماضيين
أكد الدكتور نجاح الريس، أستاذ العلوم السياسية، إن حملة «إيد واحدة» التي أطلقها التحالف الوطني حققت خلال الشهرين الماضيين إنجازات ملموسة على مختلف الأصعدة، وذلك بهدف تعزيز الوحدة الوطنية والتكاتف بين مكونات المجتمع، حيث ركزت على تحسين مستوى المعيشة، ودعم الفئات الأكثر احتياجًا.
تنظيم مبادرات ضمن حملة إيد واحدةوأضاف «الريس» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن حملة إيد واحدة نجحت في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية التي أسهمت في توفير فرص عمل جديدة وتحسين الخدمات العامة، بالإضافة إلى الاهتمام بالتعليم، وتدشين مبادرات صحية تستهدف الأسر الأكثر احتياجا، كما تم إطلاق برامج تدريبية للشباب لزيادة مهاراتهم وفرص حصولهم على وظائف.
تعزيز الاستقرار الاجتماعيوأشار إلى أن الحملة تمكنت من كسب تأييد شعبي واسع بفضل شفافيتها وإشراكها الفعال للمجتمع المدني، ما ساعد في ترسيخ الشعور بالمسؤولية الجماعية، مشيرا إلى أن الحملة إذا استمرت على هذا النهج قد تكون نواة لمزيد من المبادرات الوطنية التي تسعى لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في البلاد، مؤكدا أن «إيد واحدة» مبادرة تنموية شاملة تهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة إلى 1.5 مليون أسرة من الأكثر احتياجًا في مختلف محافظات الجمهورية.