متظاهرون يقتحمون مقر فوكس نيوز رفضا لدعمها دعاية الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
اقتحم متظاهرون مقر شبكة فوكس نيوز، الجمعة والتي تقع في مبنى شركة ” نيوز كورب” في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة .
وقالت شبكة “إن بي سي نيوز” أن المتظاهرين كانوا في الردهة وهم يهتفون: “فوكس نيوز، ، لا يمكنك الاختباء، أكاذيبك تغطي على الإبادة الجماعية”.
ووفقًا لمجموعة الناشطين ( ANSWER Coalition ) كان النشطاء يقومون “بحراك هائل” في المبنى الذي تملكه قناة فوكس نيوز “للاحتجاج على دعايتها وأكاذيبها لتبرير المذبحة التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين”.
وشاركت المجموعة مقطع فيديو للمتظاهرين على منصة إكس (تويتر سابقاً) وقالت إن مئات المتظاهرين دخلوا ردهة المبنى يوم الجمعة.
BREAKING: Police in New York begin arrests of protesters at #ShutItDown4Palestine action at Fox News corporate HQ
But activists remain determined to disrupt business as usual until Palestine is free! pic.twitter.com/8SR7xd38rU — ANSWER Coalition (@answercoalition) November 17, 2023
وقال متحدث باسم إدارة شرطة نيويورك، أن حوالي 30 مشاركًا دخلو المبنى و تم اعتقال 16 شخصاً منهم.
وتأتي احتجاجات نيويورك بعد يومين من اشتباك المتظاهرين الذين يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة مع شرطة الكابيتول الأمريكية خارج مقر اللجنة الوطنية الديمقراطية في واشنطن.
وتصاعدت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين في جميع أنحاء الولايات المتحدة في الأسابيع التي تلت بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
وقام عشرات الآلاف من أنصار فلسطين بمسيرة عبر واشنطن للاحتجاج على المجازر الإسرائيلية، كما دعوا إلى وقف إطلاق النار وإنهاء الدعم الأمريكي للاحتلال .
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية فوكس نيوز غزة امريكا غزة اقتحام فوكس نيوز سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فوکس نیوز
إقرأ أيضاً:
العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
واصل العدو الاسرائيلي اعتداءاته وانتهاكاته لاتفاق وقف النار، واستمر في تفجير المنازل في القرى الحدودية، والقيام باعمال تجريف واسعة للاراضي والبساتين.وبحسب "الديار" فان العدو" يغير معالم مناطق واسعة قريبة من الحدود من دون ان تتحرك لجنة المتابعة لوقف هذه الاعمال الخطيرة".
وامس قام جيش العدو على مقربة من مقر قوات اليونيفيل الدولية في الناقورة بجرف احد مراكز الجيش.
وكتبت" الشرق الاوسط": تتابع الحكومة بقلق استمرار الخروق الإسرائيلية لوقف النار، وتعد مذكرة احتجاج ترفعها إلى رئيس هيئة الرقابة، الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، تطلب منه التدخل لدى تل أبيب لوقف خروقها؛ خصوصاً أن اجتماعها الأول في الناقورة لم يكن مثمراً، واصطدم بعناد ممثلها في اللجنة.
وجاء في " الانباء الكويتية": وبحسب مصدر لبناني لـ "الأنباء" فإن "الاحتلال الإسرائيلي يستغل وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني لتحقيق أهداف عسكرية وأمنية تعذر عليه تنفيذها خلال الحرب بسبب صمود المقاومة. فقد عجز الاحتلال خلال المواجهات عن تثبيت قواته أو حمايتها من صواريخ المقاومة، ناهيك عن فشله في السيطرة على الأرض وتدمير المنازل والبنية التحتية كما كان يخطط. لكن الهدنة الحالية منحت الاحتلال فرصة للتحرك بحرية على مرأى من لجنة الإشراف الدولية وقوات اليونيفيل، مستغلا هذه الظروف لمنع الجيش اللبناني من أداء مهامه وفق اتفاق وقف إطلاق النار".
وقال المصدر: "يحاول الاحتلال فرض تفسيره الخاص لبنود وقف إطلاق النار، خصوصا في ما يتعلق بحرية الحركة العسكرية والأمنية، سواء في جنوب الليطاني أو حتى شماله. وتشمل هذه التحركات استخدام المجال الجوي لاستهداف أي نشاط يعتبره مشبوها، ما يشكل محاولة لفرض معادلة اشتباك جديدة قد تستمر إلى ما بعد انتهاء الهدنة".
وأكد المصدر "أن لبنان، بمختلف أطيافه الرسمية والشعبية، لن يقبل بهذا الواقع المفروض. فالجيش اللبناني، وأبناء الجنوب على استعداد للوقوف صفا واحدا للدفاع عن أرضهم ومنازلهم ومواردهم. وقد يلجأ السكان إلى حمل السلاح مجددا إذا استمرت إسرائيل في محاولاتها لإعادة عقارب الساعة إلى ما قبل عام 2000".
وأشار المصدر إلى ان «التحركات الديبلوماسية المستمرة تظهر إصرار لبنان على استعادة حقوقه وحماية سيادته. ومع ذلك، يبقى التحدي في قدرة هذه الجهود على كبح الاحتلال ووقف محاولاته لتغيير قواعد الاشتباك».
واعتبر المصدر ان "المرحلة المقبلة تتطلب موقفا حازما من الأطراف جميعها، وان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة".