لبنان ٢٤:
2024-10-03@07:17:21 GMT

في المنصف.. الاعتداء على ‏رئيس البلديّة وسط البلدة!

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

في المنصف.. الاعتداء على ‏رئيس البلديّة وسط البلدة!

أفادت قناة الـ"mtv" بان رئيس بلدية المنصف ونائب رئيس اتحاد بلديات جبيل خالد صدقه، تعرّض للتعدي بالضرب ومحاولة قتل في وسط البلدة.



واشارت الى ان ما حصل هو على خلفية قرار بلدي اتخذ سابقاً في العام 2017 تطبيقاً للقوانين والأنظمة العامة.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: جبيل لبنان

إقرأ أيضاً:

مسيحيو الجنوب... تهجير بعد صمود سنة

كتبت كارولين عاكوم في" الشرق الاوسط": بعد سنة على الصمود في قراهم، وجد مسيحيو القرى الحدودية في جنوب لبنان أنفسهم أمام القرار الصعب، وهو ترك منازلهم، والنزوح على غرار معظم البلدات الجنوبية. أتى الأمر من الجيش الإسرائيلي بالمغادرة، فلم يَعُد أمامهم أي خيار آخر، «ما دام بات هناك خطر حقيقي على حياتنا»، حسبما يقول رئيس بلدية عين إبل.

وبعدما كان أهالي هذه البلدات، وتحديداً دبل وعين إبل ورميش، في قضاء النبطية بمحافظة بنت جبيل، يعيشون حالة «اطمئنان»؛ لابتعاد بلداتهم عن المناطق المحسوبة على «حزب الله»، وبالتالي ابتعاد الخطر الإسرائيلي عنهم، استفاق عدد منهم، ولا سيما في بلدة عين إبل، صباح الاثنين، على اتصالات من الجيش الإسرائيلي تأمرهم بالمغادرة فوراً، ليستفيق أهالي دبل، الثلاثاء، على استهداف منزل في البلدة أدى إلى مقتل 3 أشخاص من عائلة واحدة، هم رجل وزوجته وابنهما الشاب، وهو عنصر في قوى الأمن الداخلي. وبرغم أن الأسلوب نفسه الذي اتبعه الجيش الإسرائيلي مع مناطق أخرى، استخدمه مع أهالي بلدة عين إبل، عبر القول إن هناك أسلحة ومسلحين في المنازل، فإن رئيس البلدية عماد للّوس يؤكد خلوّ البلدة من السلاح والمسلحين. ويتحدث للّوس لـ«الشرق الأوسط» عن التهديدات الإسرائيلية التي طالت البلدة، قائلاً: «صباح الاثنين تلقى أحد الأطباء في البلدة اتصالاً من الجيش الإسرائيلي يأمره بالمغادرة، مدّعياً أن هناك أسلحة في منزله، وبعد ذلك تلقيت أنا اتصالاً مماثلاً، وهدّدني المتّصل بضرورة إخلاء القرية حتى لا يتعرض الأهالي للخطر، ومن ثم تأكّدنا أن هذه التهديدات فعلية عندما نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لائحة بأسماء البلدات التي يجب أن يغادرها أبناؤها». وعلى وقع هذه التهديدات حملت العائلات ما استطاعت حمله من الأغراض، وانتقلت بمرافقة الصليب الأحمر الدولي والجيش اللبناني إلى بلدة رميش المسيحية القريبة التي تُعدّ حتى الآن «آمنة»، حيث لجأ عدد من العائلات إلى المنازل، بينما انتقل الآخرون إلى دير البلدة الذي فتح أبوابه لاستقبال النازحين.
وهو ما يتحدث عنه للّوس قائلاً: «عدد من الأشخاص كان قد قرّر البقاء في البلدة، لكن صباح الثلاثاء ومع اشتداد القصف ومقتل العائلة في دبل غادروا القرية، بعض العائلات ستبقى في رميش بينما البعض الآخر ذهب إلى بيروت عند أقاربهم.
وبعدما تحوّلت بلدة رميش إلى ملجأ لعدد كبير من هؤلاء النازحين، واستقبلت بين 150 و180 عائلة، يلفت رئيس بلديتها ميلاد العلم، إلى أنه يتم العمل في الوقت الحالي على تأمين ما تيسّر من المساعدات الموجودة في البلدة التي لم يغادرها معظم أبنائها، «والنازحون أهلنا، وفتحنا لهم منازلنا لنكون سوياً»، وبرغم إقراره بأن «الخوف موجود، والوضع لا شكّ أنه يتدهور»، يقول: «نحن في قلب المعركة، وأبناء هذا الوطن، ولا نزال صامدين على أمل ألّا نُجبَر على مغادرة منازلنا، وأن يعود جيراننا في البلدات المجاورة إلى منازلهم كي نعيش معهم بسلام وأمان».  

مقالات مشابهة

  • مسيحيو الجنوب... تهجير بعد صمود سنة
  • جمعية الصحفيين تدين الاعتداء على مقر رئيس بعثة الدولة في الخرطوم
  • جمعية الصحفيين الاماراتية تدين الاعتداء الغاشم على مقر رئيس بعثة الدولة في الخرطوم
  • نائب رئيس البرلمان اللبناني: نرفض الاعتداء على سيادة بلادنا
  • البلدي بـ 280 جنيها.. أسعار اللحوم اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر 2024
  • إدانات عربية واسعة للاعتداء على مقر رئيس بعثة الإمارات في الخرطوم
  • قطر تدين الهجوم على مقر رئيس بعثة الإمارات في الخرطوم
  • إدانات عربية واسعة للاعتداء السافر على مقر رئيس بعثة الإمارات في السودان
  • رئيس البرلمان العربي يدين استهداف مقر رئيس بعثة الإمارات في الخرطوم
  • البحرين وعُمان تدينان الاعتداء على مقر رئيس بعثة الإمارات في الخرطوم