شهد مركز شباب الشيخ زايد بالاسماعيلية، عرضًا فنيًا، من العروض المقدمة للرواد ضمن فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، من خلال فرع ثقافة الاسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن.

أبرز فقرات فرقة الاسماعيلية للآلات الشعبية 

 

 نظم قصر ثقافة الاسماعيلية عرض فني لفرقة الاسماعيلية للآلات الشعبية حيث بدأ العرض بافتتاحية الفرقة، تلاه “حلوة يا اسماعيلاوية”، دار الشدوف علي مدني، وراك وراك، نوح الحمام، مذاهب سمسمية تراثية، ليه ياحمام ".

فرقتي الإسماعيلية للفنون الشعبية كبار واطفال يتألقون بمركز شباب الشيخ زايد

 

كما شهد مركز شباب الشيخ زايد بالاسماعيلية، عرضا فنيا، من العروض المقدمة للرواد ضمن فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، حيث نظم قصر ثقافة الاسماعيلية عرضا فنيا بمركز شباب الشيخ زايد  بدأ الحفل بعرض فني لفرقة الاسماعيلية للفنون الشعبية أطفال بقيادة عربي رزق والتي قدمت مجموعة من الفقرات الفنية علي انغام السمسمية منها ساره الليل، سلم علي الشهدا، عدى النهار علينا.

 

كما قدمت فرقة الاسماعيلية للفنون الشعبية بقيادة الفنان ماهر كمال بعض الراقصات منها:"الصيادين، نوح الحمام، بتغني لمين، البدوى، التنورة، غصين الحبيب، ضمضم، تصميم الراقصات الفنان عمرو عجمي، تدريب مصطفي محمود".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ثقافة الاسماعيلية قصور الثقافة عرض فني الالات الشعبية شباب الشیخ زاید

إقرأ أيضاً:

احتفالات 30 يونيو.. تاريخ الثورات المصرية في لقاءات نادي الأدب بالزقازيق

عقد نادي أدب قصر ثقافة الزقازيق لقاء بعنوان "ثورة 30 يونيو وبناء الجمهورية الجديدة"، ضمن فعاليات البرنامج الأدبي للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وفي سياق احتفالات وزارة الثقافة بذكرى الثورة.

أدار اللقاء الناقد محمد الديب، وشارك به الأديبان العربي عبد الوهاب وشحتة سليم، والدكتورة سكينة سلامة عضو مجلس النواب.

 

استهل "الديب" حديثه موضحا أهمية الثورة المصرية، مشيرا أنها كانت بمثابة لحظة فارقة في تاريخ الأمة، واستطاعت مصر من خلالها استعادة الهوية، والأمن والاستقرار وبناء الجمهورية الجديدة، وذلك بعد فترة من التطرف والفوضى.

 

 

 

من ناحيته تحدث الأديب شحتة سليم تفصيليا عن تاريخ الثورات المصرية بدءا من الثورة العرابية، مرورا بثورة 1919 وثورتي 23 يوليو، و25 يناير، موضحا دور الشعب المصري، وكيف تمكن من إنقاذ الوطن واستعادة هويته من جديد عقب ثورة 30 من يونيو.

 

وأشار الأديب العربي عبد الوهاب أن المواطن المصرى عاش رافضا للظلم، وبدا ذلك واضحا في جميع الثورات التي قام بها بدءا من ثورة 1919، وحتى العصر الحديث، مضيفا أن ثورة 30 يونيو ستظل هي ثورة الشعب، وساعد على نجاحها الجيش الذي احتضن مطالب الشعب، الأمر الذى ساعد على فتح صفحة جديدة في تاريخ مصر، واستعادة الأمن، وتحقيق العدالة.

واختتمت فعاليات اللقاء المقام بإشراف إقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة عمرو فرج من خلال فرع ثقافة الشرقية برئاسة الشاعر أحمد خاطر، بكلمة د. سكينة سلامة، أكدت خلالها ضرورة تمكين المرأة المصرية في المجالات كافة، وتوعية النشء وتعريفهم بتاريخ مصر من أجل التصدى لقوى الظلام، وذلك من خلال الدور التوعوي للكتاب والمثقفين، وتكاتف مؤسسات المجتمع المدني، ومنارة الأزهر الشريف، موضحة أن المسئولية عقب تلك الثورة المجيدة أصبحت جماعية.

 الاحتفاء بالمسيرة الإبداعية للشاعر السيد السمري بنادي أدب بورسعيد

 

من ناحية أخرى، عقد نادي الأدب المركزي بقصر ثقافة بورسعيد، لقاء للاحتفاء بالمسيرة الإبداعية للشاعر السيد السمري، ضمن فعاليات البرنامج الأدبي للهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، المنفذة في سياق خطة وزارة الثقافة.

أقيم اللقاء بحضور كل من الشعراء محمد عبد القادر رئيس النادي، محمد فاروق، ومحمد رؤوف، الناقد أسامة المصري
والأديب محمد خضير، وأداره الشاعر السيد منصور، واستهل حديثه بتناول السيرة الذاتية للمحتفى به، موضحا علاقته الممتدة به لسنوات طويلة كونهما أبناء جيل أدبي واحد.

كما أثنى الشاعر محمد عبد القادر رئيس النادي، على "السمري" متحدثا عن دوره الكبير خلال رحلته الأدبية
التي كان شاهدا على الكثير منها منذ منتصف التسعينيات، وقصائده التي كان ينشرها بباب ثابت يحمل عنوان "سمريات" بجريدة الأهرام المسائي في الفترة من ١٩٩٤ وحتى عام ٢٠٠٢.

وقال الشاعر محمد فاروق في كلمته: تستحق الأعمال الشعرية للسمري الكثير من الوقت لدراستها، متطرقا للفترة التي عمل فيها مديرا لتحرير النشر الإقليمي، ودوره الكبير فى مساندته في إصدار الديوان الأول له بعنوان "عقدة أديب منذ سنوات.. الهرم الثقافي".

من ناحيته تحدث الناقد أسامة المصري عن الأسلوب الشعري للسمري واتجاهه لكتابة الفصحى وشعر التفعيلة فى إطار واقعي اجتماعي يعبر عن حال البسطاء والمهمشين استكمالا لنهج الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور، أما عن كتاباته للقصة القصيرة فأشار أنها كانت أقرب إلى أعمال "أنطون تشيخوف، ويوسف إدريس".

وتناول الأديب محمد خضير رحلة السمري في العمل الإداري  لسنوات طويلة بالثقافة الجماهيرية، وكيف ترك بصمة في الكتابة خاصة في ديوانه "أقطف زهرة" الصادر عن هيئة قصور الثقافة فى بداية الألفية الجديدة.

أما الشاعر محمد رؤوف رئيس نادي الأدب الأسبق، تحدث عن علاقته بالسمري وكيف كان داعما للحركة الثقافية والفنية، من خلال تنظيم المؤتمرات الأدبية، والمساهمة في إصدار كتب النشر الإقليمي وأعمال الأدباء الراحلين.

وألقى "السمري" عددا من قصائده منها  "هل ترغب فى لعب الطاولة، ومرثية شاعر حزين"، وتناول الناقد والمترجم محمد المغربي القصيدتين بالنقد والتحليل، من حيث اللغة المستخدمة والمدلولات اللغوية.

واختتم اليوم بتكريم المحتفى به تقديرا لعطائه الأدبي  بمنحه درع نادي الأدب، بالإضافة إلى درع آخر نيابة عن شعراء نادي أدب بورفؤاد، وآخر من فرع ثقافة بورسعيد، بحضور لفيف من الأدباء والمثقفين.

اللقاء نظم ضمن فعاليات فرع ثقافة بورسعيد برئاسة د. جيهان المالكي، بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة، أمل عبد الله، ويأتي ضمن الأنشطة الأدبية التي تنظمها قصور الثقافة بالمحافظات بهدف تعريف النشء بالسير الذاتية للأدباء والشعراء وإبداعاتهم الثقافية.

مقالات مشابهة

  • احتفالات 30 يونيو.. تاريخ الثورات المصرية في لقاءات نادي الأدب بالزقازيق
  • "ثورة يونيو وتصحيح المسار" محاضرة بفرع ثقافة الفيوم 
  • إصابة 11 شخصا في حادث تصادم ميكروباص علي طريق الإسماعيلية بورسعيد
  • قصور الثقافة تقدم أنشطة متنوعة في احتفالات 30 يونيو ببورسعيد
  • العريش للموسيقى العربية تحيي حفل ذكرى 30 يونيو بشمال سيناء
  • العريش للموسيقى العربية تحيي ذكرى 30 يونيو بشمال سيناء
  • موسيقى عربية وأنشطة متنوعة احتفالاً بثورة ٣٠ يونيو بثقافة أسوان
  • غدا.. قصور الثقافة تطلق أولى فعاليات ورش "مصر جميلة" لرعاية الموهوبين
  • احتفالات متنوعة لقصور الثقافة بالإسكندرية في ذكرى ثورة 30 يونيو
  • بعروض الفلكلور.. قصور الثقافة تحتفل بذكرى 30 يونيو بالإسماعيلية