بعثة "الأبيض" تغادر إلى المنامة الأحد
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تُغادر غداً الأحد، بعثة منتخب الإمارات متوجهة إلى العاصمة البحرينية، المنامة، استعداداً لمواجهة منتخب البحرين الثلاثاء المقبل، ضمن الجولة الثانية من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027 لحساب المجموعة الثامنة.
وتضم بعثة "الأبيض" أعضاء الجهاز الفني والإداري و27 لاعباً هم: خالد عيسى، وعلي خصيف، وحسن حمزة، وخالد الهاشمي، ومحمد العطاس، وخليفة الحمادي، وعمر حسين هيكل، وخالد الظنحاني، وعبدالله إدريس، وزايد الزعابي، وعبدالرحمن صالح، وخالد بطي، وعلي سالمين، وعبدالله رمضان، ويحيى نادر، وماجد راشد، ومحمد عباس، وحازم محمد، وحارب عبدالله، وطحنون الزعابي، وعلي صالح، وكايو كانيدو، ويحيى الغساني، وفابيو دي ليما، وعلي مبخوت، وسلطان عادل وعيسى خلفان.
3️⃣ أيام متبقية على مباراة منتخبنا الوطني مع البحرين .. #منتخب_الإمارات#يامنتخبنا_يالغالي pic.twitter.com/bPoNNRyAjB
— UAE NT منتخب الإمارات (@UAEFNT) November 18, 2023
ويُجري منتخب الإمارات غداً الأحد، حصة تدريبية خلال الفترة الصباحية على الملعب الفرعي لنادي الوصل تحت قيادة البرتغالي باولو بينتو قبل التوجه إلى المطار، حيث من المقرر أن يجري تدريبه الرئيسي في إستاد البحرين الوطني الإثنين المقبل.
وكان "الأبيض" استهل مشواره في التصفيات بالفوز على منتخب نيبال بأربعة أهداف دون مقابل، جاءت عن طريق خليفة الحمادي وعلي مبخوت ( هدفين ) وفابيو دي ليما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب الإمارات البحرين تصفيات كأس العالم 2026 كأس العالم منتخب الإمارات
إقرأ أيضاً:
سؤال في علم الغيب يثير الجدل.. وعلي جمعة يجيب
وجه أحد الأطفال، سؤالاً إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حيث يقول فيه “ربنا ممكن يموت وإذا حصل ومات فايه اللي هيحصل لكل المخلوقات؟”.
وقال علي جمعة، في إجابته عن السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا": “في الحقيقة ده سؤال مينفعش، لأننا قولنا مفيش زمن حول ربنا سبحانه وتعالى، فلو إن ربنا انتهى أو مات مثلا، فهو بذلك قد انتهى من الحالة التي كان فيها، ولو هذا حدث فهذا يعني أنه حوله الزمان، وهذا محال على الله”.
وأشار إلى أن هذا السؤال عندنا في العقيدة من الأسئلة الخاطئة، لأنه افتقد شرط من الشروط والشرط موجود، فالله لا يمكن أن ينتهي، ولذلك السؤال المترتب على ذلك: ما هو موقف الكون كله بعد انتهاء الله؟ منوها أن هذا الكون كله قائم بالله تعالى، فهذا الكون مثل السينما والومضات الخاصة بالتليفزيون، فتفتح الشاشة ترى أحداث وفيديوهات، ولو قفلت الشاشة انتهى المعروض، فالله هو الذي يبث هذا الكون كله وبإمداد من الله ومعنى ذلك لو لم يكن هناك إله فسيختفي هذا الكون وليس له وجود ولن يتحطم، لن يكون موجودا من الأساس.
الدليل على وجود اللهوأكد علي جمعة، أنه لذلك يجب أن نعتقد بوجود الإله وهذا الإله يجب ألا يموت وألا ينتهي لأنه لو انتهى، فسيكون هذا الكون مختفي تماما أي مرحلة العدم المحض، ولذلك تصور الإنسان للإجابة على موت الله، فيترتب عليه شئ مخالف للمعقول، وهو أننا نشعر بأنفسنا فكأنه يقول أنت غير موجود فكيف يكون الإنسان حينئذ.
وتابع: ما يجعل هذا السؤال يخطر ببالنا أننا نظن ونعتقد أن الله تعالى مثلنا ومخلوق مثلنا، منوها أن الله تعالى ليس مثلنا فهو مختلف تماما عننا، فالرب رب والعبد عبد، وهناك فرق بين المخلوق والخالق "وكل ما خطر ببالك فالله خلاف ذلك".