بني سويف تستقبل 122 سائحاً ضمن فوجين سياحيين على متن باخرتين
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
استقبلت محافظة بني سويف، باخرتين سياحيتين"فندقين عائمين"أثناء رحلتيهما في نهر النيل بين أسوان والقاهرة مروراً بالمحافظة، حيث تم استقبال الباخرتين"رويال وكراون فيجن " وعلى متنهما فوجان سياحيان متعددا الجنسيات قوامهما 122سائحاً، وكان في استقبال الفوجين: رانيا عزت مدير عام السياحة، هبة السيد وكيل الإدارة، محمد فتحي مسؤول الرحلات بالإدارة
وتنفيذا لتكليفات المحافظ الدكتور محمد هاني غنيم" قامت الإدارة العامة للسياحة بإعداد برنامج سياحي، تضمن استقبال الفوجين بالمرسى السياحي وتنظيم جولة حرة بالممشى السياحي لكورنيش النيل، للاستمتاع بمنظر ورعة النيل، بجانب توزيع بعض المطويات والكتيبات عليهم للتعريف بأهم المعالم السياحية والأثرية بالمحافظة.
من جهتها أكدت مدير السياحة، أن أعضاء الفوجين عبروا عن سعادتهم بحفاوة الاستقبال وجمال وروعة الطبيعة واعتدال الطقس خلال الفترة الحالية في بني سويف، معربين عن تقديرهم لمحافظ الإقليم "د.محمد هاني غنيم " والتنفيذيين القائمين على استقبالهم وتوفير كافة التسهيلات والتأمين أثناء توقفهم بالمحافظة خلال رحلتهم النيلية بين القاهرة و أسوان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بني سويف السياحة كورنيش النيل محافظة بني سويف
إقرأ أيضاً:
مصرع وإصابة 38 سائحاً في حادث اصطدام حافلة في تايلاند
يمانيون/ منوعات
أفادت صحيفة “تاي راث” التايلاندية، الأربعاء، بأن ما لا يقل عن 18 شخصا لقوا مصرعهم، وأصيب نحو 20 آخرين في حادث اصطدام حافلة سياحية كانت تقلهم شرق البلاد.
أفادت صحيفة “تاي راث” التايلاندية، الأربعاء، بأن ما لا يقل عن 18 شخصا لقوا مصرعهم، وأصيب نحو 20 آخرين في حادث اصطدام حافلة سياحية كانت تقلهم شرق البلاد.
وذكرت الصحيفة أن الحادث وقع في إقليم براشينبوري في الجزء الشرقي من المملكة، على بعد 120 كيلومترا من بانكوك.
ووقعت الحادثة أثناء نقل مجموعة سياحية مكونة من 200 شخص في ثلاث حافلات، وقد فقدت الأخيرة السيطرة واصطدمت بحاجز خرساني ثم انقلبت. وكان في الحافلة 47 راكبا وسائقان. ومن المعروف أن الحافلة كانت متجهة من مقاطعة بيونغكان في شمال شرق البلاد إلى مقاطعة رايونغ السياحية.
وذكرت السلطات المحلية أن نحو 20 مصابا تم نقلهم إلى المستشفى، فيما يواصل رجال الإنقاذ البحث عن بقية المفقودين.
وقد بدأت الشرطة التحقيق في هذا الحادث، من دون تأكيد جنسيات الضحايا حتى الساعة.