اليوم السابع:
2025-04-29@00:08:53 GMT

ضبط 3 عصابات للاتجار في العملة بالسوق السوداء

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

ضبط 3 عصابات للاتجار في العملة بالسوق السوداء

 نجحت الداخلية في ضبط عناصر تشكيل عصابى تخصص فى تقليد العملات وترويجها، حيث أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام تنسيقاً ومديرية أمن الجيزة قيام شخصين مقيمين بمحافظة الجيزة بمزاولة نشاط غير مشروع فى مجال ترويج العملات الأجنبية "المقلدة" بنطاق دائرة قسم شرطة ثان أكتوبر  والتحصل على تلك العملات من أحد الأشخاص مقيم بمحافظة الغربية.

  عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهم، وبحوزتهم مبالغ مالية عملات محلية وأجنبية "مقلدة" - مبلغ مالى "صحيح"، وبمواجهتهم إعترفوا بنشاطهم الإجرامى بالإشتراك مع (أحد الأشخاص "له ملعومات جنائية" – مقيم بدائرة مركز شرطة زفتى بالغربية).. تم ضبطه حال تواجده بمكسنه وبحوزته (جهاز "لاب توب" - طابعة ألوان - 3 ذاكرة تخزين "فلاشة" بها نماذج بالعملات المضبوطة - عملات أجنبية مطموسة تستخدم فى طباعة نماذج العملات عليها - مجموعة من الأدوات المستخدمة فى تقليد العملات)، وبمواجهته أقر بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه.   وتمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الشرقية من ضبط (3 سائقين – تاجر ملابس - مقيمين بالشرقية) وبحوزتهم (مبالغ مالية "عملات أجنبية - محلية")، وبمواجهتهم أقروا بحيازتهم للمبالغ المالية بقصد الإتجار فى النقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفى بالمخالفة للقانون.   وكشفت أجهزة وزارة الداخلية  ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة التجمع الأول بمديرية أمن القاهرة من مهندس، بأنه حال تواجده أمام العقار محل سكنه تقابل مع "أحد الأشخاص مجهول" تعرف عليه من على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك"،  لتغيير عمله أجنبية.. وأثناء التحدث معه قام بمغافلته وسرقة الحقيبة خاصته، وبداخلها مبلغ مالى عملة "أجنبية" وبعض الأوراق وقام بإستقلال سيارة ولاذ بالفرار.   بالفحص وبإجراء التحريات أمكن تحديد السيارة المستخدمة فى إرتكاب الواقعة وقائدها وتبين أنه (عاطل "له معلومات جنائية" - مقيم بمحافظة الإسماعيلية).   عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه حال إستقلاله السيارة المشار إليها.. وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة بالإشتراك مع (عاطل- مقيم بمحافظة الإسماعيلية) "تم ضبطه" حال تواجده بمحافظة الشرقية، وبحوزته (جزء من المبلغ المستولى عليه)، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، كما إعترف بقيامه بالإستعانة بكل من (شخصين- مقيمان بمحافظة الإسماعيلية) تم ضبطهما، لتغيير المبلغ المالى المستولى عليه للعملة المحلية، وعقب إستبداله المبلغ المالى قام بإخفائه لدى (مالك مركز زيوت "له معلومات جنائية" - مقيم بالإسماعيلية) تم ضبطه، وبحوزته المبلغ المشار إليه وبمواجهته بالتحريات وما جاء بأقوال المتهم أيدها. 





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: السوق السوداء أمن الشرقية أمن الجيزة محافظة الغربية

إقرأ أيضاً:

الصدمات المناخية وتقلبات العملات تزيد أعباء ديون الدول الفقيرة.. استنزاف صامت للاقتصاد

يزداد احتياج الدول الفقيرة، مع كل كارثة مناخية، إلى اقتراض المزيد من الأموال مع خفض قيمة عملاتها.

اظهرت دراسات الجديدة  أن أفقر بلدان العالم تعاني من ديون تفاقمت بسبب تقلبات أسعار الصرف وتفاقم الصدمات المناخية، في حين يدرس المسؤولون سبل تخفيف العبء في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي هذا الأسبوع.

أصدر المعهد الدولي للبيئة والتنمية، يوم الجمعة، بحثا جديدا يطهر أن البلدان الأقل نموا والدول الجزرية الصغيرة النامية أصبحت ملزمة بالحصول على قروض من أجل نموها وتنميتها بالعملات الأجنبية- عادة الدولار- مما أجبرها على إنفاق مليارات الدولارات سنويا لسداد الديون السيادية.

وتصبح هذه البلدان الأكثر فقرا عرضة لتقلبات العملة وعندما تضرب الظروف الجوية المتطرفة مثل العواصف القوية اقتصاداتها الهشة، فإن أعباء ديونها تصبح أكبر.

اقتراض الأموال

قالت ريتو بهارادواج، الباحثة الرئيسية في المعهد الدولي للتنمية الاقتصادية والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “مع كل كارثة مناخية، يزداد احتياج هذه الدول إلى اقتراض المزيد من الأموال، بينما تنخفض قيمة عملاتها في الوقت نفسه”.

وأضافت: “علاوة على ذلك، ولأن الاقتصاد العالمي يعتمد بشكل كبير على الدولار الأمريكي، فإن هذه الدول تتحمل جميع المخاطر المرتبطة بتقلبات أسعار العملات”.

قام باحثو المعهد الدولي للتنمية الاقتصادية بفحص كيفية تأثير سداد الديون وتقلبات العملة على 13 دولة ممثلة، وقاموا بمقارنة تلك البيانات مع نماذج المناخ، مما أظهر وجود صلة واضحة بين الكوارث المناخية وانخفاض قيمة العملة – مما يؤدي بدوره إلى تفاقم الديون.

ولحل هذه المشكلة، اقترحوا أن تقدم المؤسسات المالية الدولية قروضاً جديدة بالعملات المحلية، في حين ينبغي السماح للدول المدينة بمبادلة ديونها القائمة باستثمارات في المناخ أو الطبيعة أو الحماية الاجتماعية.

وقال بهارادواج من المعهد الدولي للتنمية الاقتصادية: “ما نقترحه هو أن يتحمل الدائنون بعض هذه المخاطر كجزء من الإصلاحات الرامية إلى جعل النظام المالي العالمي أكثر عدالة”.

9.98 مليار دولار قيمة المدفوعات الإضافية

أظهر البحث – الذي ركز على 13 دولة في أفريقيا وآسيا والأمريكيتين، باستخدام بيانات من عام 1991 إلى عام 2022 – أنه خلال تلك الفترة التي استمرت 31 عامًا، انخفض متوسط قيمة عملات الدول الجزرية الصغيرة النامية مقابل الدولار الأمريكي بنحو 265%، بينما انخفض متوسط قيمة عملات الدول الأقل نموًا بنسبة 366%، ونتيجةً لذلك، ارتفعت تكلفة سداد ديونها بالعملة المحلية.

باستخدام قيمة الدولار الأمريكي لعام ٢٠٢٢ كخط أساس، بلغت التكلفة الإضافية التراكمية للدول الجزرية الصغيرة النامية على مدى تلك العقود الثلاثة 10.25مليار دولار، أي ما يعادل 3٪ من ناتجها المحلي الإجمالي سنويًا.

أما بالنسبة للدول الأقل نموًا، فقد بلغت القيمة التراكمية للمدفوعات الإضافية 9.98 مليار دولار، أي ما يعادل 6.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

استنزاف صام للاقتصاد

وتتفوق هذه المبالغ الضخمة بشكل كبير على المبالغ التي يمكن للدول الجزرية الصغيرة النامية والأقل نمواً أن تنفقها على الحد من انبعاثاتها المسببة للاحتباس الحراري والتكيف مع تغير المناخ، كما أن سداد الديون يحول الموارد النادرة عن الإنفاق اليومي على الرعاية الصحية والتعليم، وفقاً للدراسة.


 وقال جاستون براون، رئيس وزراء أنتيجوا وبربودا، إن التحليل يوفر “أساسًا عاجلاً وموثوقًا به للعمل”، مضيفًا أن “الورقة توضح أن التكلفة الخفية لسداد الديون بالعملات الأجنبية، وخاصة في أوقات الأزمات، تشكل استنزافًا صامتًا لاقتصاداتنا”.

وأضاف أنه “في مقابل كل دولار نخسره بسبب انخفاض قيمة العملة، هناك عيادة لم يتم بناؤها، وطريق لم يتم إصلاحه، وبرنامج للحماية الاجتماعية لم يتم تمويله بشكل كاف”.

فخ الوقود الأحفوري في غانا

وبشكل منفصل، أشار بحث خاص بالشركة المتعددة الجنسيات ومنظمة أكشن إيد غانا إلى أن شركات الوقود الأحفوري استفادت من دعم البنك الدولي لمشاريع النفط والغاز التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات في غانا، في حين لا يزال شعبها يعاني من انقطاع التيار الكهربائي، وعدم القدرة على تحمل تكاليف الكهرباء، وارتفاع الدين العام.


في التقرير الذي نشر يوم الخميس، قال الباحثون، إن تمويل البنك الدولي لمشاريع النفط والغاز بقيمة 2 مليار دولار أدى إلى فائض في الإمدادات واستفاد منه بشكل رئيسي الشركات الخاصة التي تدير المشاريع.

أفاد التقرير بأن مشاريع النفط والغاز المدعومة من شركات متعددة الجنسيات كبرى – بما في ذلك صفقة غاز سانكوفا، ومشروع جوبيلي للنفط والغاز، وخط أنابيب غاز غرب أفريقيا – قد فاقت وعودها، لكنها لم تحقق الأداء المرجو.

ونتيجةً لذلك، فشلت هذه المشاريع في حل أزمة الطاقة والكهرباء في غانا، مما دفع البلاد إلى زيادة إنفاقها على استيراد الوقود أو شراء الغاز غير المُستخدم غالي الثمن.

طباعة شارك صامت للاقتصاد احتياج الدول الفقيرة بلدان العالم الوقود الأحفوري المشاريع

مقالات مشابهة

  • قضايا قيمتها 13 مليون جنيه.. ضربات متتالية ضد تجار العملة
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 13 مليون جنيه
  • الصدمات المناخية وتقلبات العملات تزيد أعباء ديون الدول الفقيرة.. استنزاف صامت للاقتصاد
  • ضبط قضايا اتجار في العملة بقيمة 5 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
  • ضبط 8 أطنان دقيق مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء
  • الداخلية تضبط قضايا اتجار في العملة بقيمة 5 ملايين جنيه
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 5 ملايين جنيه
  • تفاصيل التحقيقات مع 4 متهمين بتجارة العملة خارج نطاق السوق المصرفية
  • حملات تموينية تضبط 11 طن دقيق مدعم قبل بيعه بالسوق السوداء
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 9 ملايين جنيه