قال عبدالله الدهماني ، صانع محتوى على "تيك توك" ، صناعة محتوى السوشيال ميديا فى الوطن العربى اهتمام المتابعين الحاليين، ملقب   (مستر دهمن) ، وكنت بدايةومن خلال عميل لديه كانت لديه رؤية بأنه يصلح لتقديم محتوى على السوشيال ميديا وان صناعه محتوى وتعمل على جلب المزيد منهم ليكن الاهتمام حيال هذا المحتوى الذي يناسب طبيعتهم،لاحظ رواد التواصل الاجتماعي، انتشار فيديو علي منصات التواصل  وهو بلوجر علي موقع منصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك أو سناب الشهير ولديه عدد كبير من المتابعين ما و المشاهدات.

وقد حاز الفيديو علي العديد من المشاهدات والإعجاب بين الجمهور وانتشاره علي منصات التواصل الاجتماعي.

بدأ عبدالله الدهماني ، صانع محتوى الاهتمام بالسوشيال ميديا ولديه العديد من الفيديوهات في التوعية البشرية وكان له دور فعال في التأثير علي الكثير من المتابعين، حيث ظهر له فيديو في الفترة الأخيرة يشير إلى التسامح بين الناس، وحب الخير للغير، ونال إعجاب الكثير من الناس.

اضافه عبدالله الدهماني صانع محتوي  أيضًا من خلال صناعة محتوى جذاب، يمكنك أن تقدم لهم الكثير مما تريد؛ وذلك عبر معلومات قيمة، أنيقة، وملفتة.. في الوقت نفسه.
فتخيّل مدى روعة البدء بهذا الأمر! حيث يمكنك أن تلمع في فضاء التواصل عندما تقدم لجمهورك ما يودون الحصول عليه. وكل ذلك، من خلال فن صناعة المحتوى على السوشيال ميديا

صناعة المحتوى مستر دهمن في مواقع التواصل الاجتماعي
هناك العديد من الأنواع المختلفة للمحتوى من النص المقروء وحتى الفيديو المشاهد. 
إشارة عبدالله الدهماني صانع  محتوي إن كل ما يمكنك من خلاله تقديم معلومات ممتعة ومفيدة، يمكن له أن يَدخل في اطار المحتوى، ربما! لكن كيف يتم العمل على هذه الأشياء؟ ويكف يمكنك أن تختار المحتوى الأنسب إليك ولجمهورك؟ هذا هو السؤال الأهم اختيار منصة التواصل الاجتماعي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اهمية

إقرأ أيضاً:

رمضان صانع الدهشة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يظل شهر رمضان مصدرًا للدهشة في مصر على مر العصور، إذ تتغير فيه ملامح الحياة اليومية وإيقاعها بشكل جذري، وتمتزج الروحانيات الدينية بمظاهر احتفالية فريدة تنبض بالحياة.

يحتل مدفع رمضان الدهشة الأولى حين يدوي مع غروب الشمس كإشارة يجتمع عليها الصائمون إيذانًا ببدء الإفطار، فهناك عدة روايات تنسب إليها هذه العادة، منها أنه في عهد محمد علي باشا، الذي صادف تجريبه مجموعة من المدافع في لحظة الغروب في يوم من أيام رمضان، فاعتقد الناس أنها إشارة تعلن بدء الإفطار، وطلبوا المداومة عليها طوال الشهر، واستمر المدفع يدوي بطلقاته من هضبة المقطم حتى وقت قريب، والآن يطلق من قلعة صلاح الدين بالقاهرة.

فوانيس رمضان المضيئة والزينة في أرجاء المنزل تأتي في الدهشة الثانية لأحفادي حين يختارون أشكالها في كل مرة وكأنها المرة الأولى، أما الفوانيس الكبيرة والزينة المعلقة  في الشوارع والمساجد وشرفات المنازل تمثل مظهرًا احتفاليًا من مظاهر الترحيب بقدوم رمضان والتي لم تتغير على الرغم من التطور والحداثة، كما تشكل المساجد محورًا أساسيا في هذا الشهر فتمتلئ بالمصلين الذين يصطحبون أسرهم لأداء صلاة التراويح والتهجد، وتجتمع العائلات على مائدة الإفطار يوميا، ويتبارون في ختم القرآن والاعتكاف في العشر الأواخر لاستدراك ليلة القدر.

فلا توجد دولة تشبه مصر في روعة استقبالها لشهر رمضان والاحتفال به، فالتجول في أحيائها وأسواقها الشعبية يعد متعة حقيقية، من شارع الخيامية إلى شارع المعز، ومن شارع البحر إلى حارة الصنادقية في منطقة الأزهر إلى الحسين على دقات المسحراتي وآذان الفجر.

وشهر رمضان في مصر وللدهشة الثالثة هو شهر التناقض في عادات المصريين، فمن ناحية؛ يرتبط وجدان الناس بتطهير النفس والتوبة وصلاة النوافل والتراويح والتهجد وقيام الليل والاعتكاف في المساجد، وفي ذات الوقت، من ناحية أخرى؛ ينغمس البعض الآخر في السهر واللهو والخيم الرمضانية والسحور الراقص وعشرات المسلسلات التليفزيونية ابتهاجًا بالمودة في الشهر الكريم.

أما موائد الرحمن فهي تجسد روح التكافل الاجتماعي، يتسابق من خلالها المصريون لإطعام الصائمين، فمنهم من يقوم بتجهيز وجبات أعدت في المنزل أو تجهيز المشروبات والتمر وتوزيعها وقت آذان المغرب على الصائمين في الشوارع والطرقات، وأرصد بصفة خاصة مائدة تفرش شوارع المطرية بالكامل، وتعتبر أطول مائدة رمضانية تشهدها مصر، يتعاون فيها أهل الحي بسيداتها وشبابها بجهودهم الذاتية لإطعام الحي بأكمله، ويحضرها بعض الوزراء والشخصيات الإعلامية لتشجيعهم.

والدهشة التالية أن فلسطين تكون حاضرة بقوة كل عام في هذه المائدة الرمضانية، حيث تجهز الصواني وعليها صور من غزة وتشتعل الأجواء بهتافات دعم فلسطين ورفع علمها على واجهات المنازل في عزبة حمادة بالمطرية وتشتعل الأجواء بترديد هتافات داعمة تضامناً مع صمود أهالي غزة الذين سيحل عليهم رمضان هذا العام في ظروف استثنائية بعد أن أبيد كثير من المساجد وهدمت البيوت والشوارع التي شكلت ذكرياتهم وكانت تمنحهم دفئا فقد بالكامل.

لذا أخشي أن يستقبل أهل غزة رمضان هذا العام بحسرة وغصة داخل نفوسهم خاصة بعد أن عاد النازحون ليجدوا ركام بيوتهم يتصدر المشهد، وصار عليهم استقبال رمضان داخل الخيمات في هذا البرد القارس، فلن يستطيعوا ممارسة طقوسهم المعتادة، الجميع مكلوم ومشغول بحزنه على من فُقِدوا، فلا شكل من أشكال الزينة ولا مظهر من مظاهر الاحتفال، ولا شبع بعد صيام، ولا روحانية واعتكاف دون مساجد، ولا اجتماع حول مائدة بأبناء استُشهدوا وأحفاد صعدوا إلى السماء، فقد حل صقيع المخيمات بدلا من دفء البيوت، وصار على أهل غزة استقبال رمضان بترتيب مشاعرهم وتقبل الحزن بدلا من ترتيب البهجة ولم الشمل. 

مقالات مشابهة

  • مجلس الضبيب الرمضاني: تقليد سنوي لتعزيز التواصل الاجتماعي
  • رمضان صانع الدهشة
  • كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
  • ورثها عن والده.. حكاية عم مجدى أقدم صانع فوانيس رمضان بالقليوبية | شاهد
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة4 .. محمد هنيدي يواكب العصر وينطلق فى مجال السوشيال ميديا
  • حملة اعتقالات ضد “مؤثرين” لتقديمهم محتوى يخلّ بالآداب العامة..فيديو
  • فيديو أشعل السوشيال ميديا.. «الداخلية» تضبط المتهمة بسرقة قرط ذهبي من طفلة بالبحيرة
  • بعد تصدرها التريند.. صور مي القاضي تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • رامي صبري يُطالب بغلق "السوشيال ميديا" في مصر.. ما السبب؟
  • الفنانة وعد: الحجاب شيء في القلب وليس محتوى تتكلمون عنه.. فيديو