وزير الخارجية الأردني: لن نسمح أبدا بتهجير الفلسطينيين وسنفعل كل ما يلزم للحيلولة دون ذلك
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إنه لن يتم السماح أبدا بتهجير الفلسطينيين وسنفعل كل ما يلزم للحيلولة دون ذلك، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأردني: نعكف على إعداد مقترح عربي لإعادة إعمار غزة
قال وزير الخارجية الأردني “نعكف على إعداد مقترح عربي لإعادة إعمار قطاع غزة من دون تهجير أهلها”.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى نبأ عاجل لها.
وكان أكد مصدر رسمي مصري أن مصر توفر نحو 70% من المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة دون أن تتلقى أي رسوم، مشددًا على أن القاهرة كانت ولا تزال داعمة للقضية الفلسطينية، وتتحمل أعباء كبيرة لتسهيل وصول الإمدادات الإنسانية إلى القطاع في ظل الظروف الصعبة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأضاف المصدر أن مصر تدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف دعمه للفلسطينيين، وزيادة الجهود لمساعدتهم على تجاوز الكارثة الإنسانية التي يعانون منها.
وأشار إلى أن الجهود المصرية مستمرة لدعم الشعب الفلسطيني، سواء من خلال المساعي السياسية أو عبر تقديم المساعدات الميدانية، مؤكدًا أن الموقف المصري ثابت في مساندة الحقوق الفلسطينية والعمل على تخفيف معاناة الفلسطينيين.
واختتم المصدر تصريحاته بالتأكيد على أن مصر لا تتلقى أي رسوم مقابل إدخال المساعدات إلى غزة، خلافًا لما يشاع.