بسبب إدانة "ماسك" للاحتلال.. شركات تعلن حملة مقاطعة إعلانية لموقع إكس
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
قال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية "يوهانس باهرك"، “شهدنا زيادة مثيرة للقلق في المعلومات المضللة وخطاب الكراهية في عديد من شبكات التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع الأخيرة، وهذا بالطبع يشمل "إكس"، وأضاف "لذلك أوصينا أجهزتنا بالامتناع عن القيام بحملات إعلانية" على المنصة التي يملكها الملياردير إيلون ماسك.
وفتحت المفوضية الأوروبية تحقيقا في أكتوبر الماضي يستهدف “موقع x”، بتهمة نشر "معلومات خاطئة" و"محتوى عنيفا وله طابع إرهابي" و"خطاب كراهية" في سياق الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأتى تعليق البيت الأبيض تعقيبا على رد ماسك على منشور -عبر منصة إكس- منذ ثلاثة أيام، يشير إلى نظرية مؤامرة تؤكد وجود خطة سرية لليهود لإحضار مهاجرين غير نظاميين إلى الولايات المتحدة لإضعاف هيمنة الغالبية البيضاء، بالقول "لقد قلت الحقيقة الفعلية".
وقد جاءت الترجمة لهذه التغريدة كالآتي، كانت المجتمعات اليهودية تروج لهذا النوع الدقيق من الكراهية الجدلية ضد البيض والتي تزعم أنها تريد أن يتوقف الناس عن استخدامها ضدهم، إنني غير مهتم على الإطلاق بإعطاء أدنى اهتمام الآن بشأن وصول السكان اليهود الغربيين إلى إدراك مزعج مفاده أن جحافل الأقليات التي تدعم إغراق بلادهم لا تحبهم كثيرًا، تريد أن تقال الحقيقة في وجهك، ها هي ذا.
وقد تعرض "إيلون ماسك" لانتقادات عديدة، بعد أن نشر موافقته على نظرية مؤامرة اعتُبرت معادية للسامية على المنصة، بقوله "لقد قلت الحقيقة الفعلية".
من جهة ثانية، علقت شركة "آي بي إم" الأميركية العملاقة للكمبيوتر إعلاناتها على منصة إكس، وكذلك شركة "آبل"، بعد أن ثبت أن إعلانات تلك الشركات موضوعة بجوار محتوى اعتبرته "معاديا للسامية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البيت الأبيض الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المفوضية الأوروبية حملة مقاطعة خطاب الكراهية قطاع غزة منصة إكس إيلون ماسك
إقرأ أيضاً:
أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع
□□ من أجل التوثيق ( ١- ٢ )
□ إذا كان هناك من جماعة قحت/ تقدم، أو غيرهم، من لديه ملاحظات على هذا الرصد فليتكرم بها مشكوراً للاستفادة منها في التوثيق.
□ أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع:
□ أدانوا بيع السلاح للجيش، ولم يدينوا الدولة التي تمد الدعم السريع بالسلاح ولا الدول التي تساعد في توصيله.
□ طالبوا بحظر طيران الجيش، ولم يطالبوا بأي حظر لأي سلاح من أسلحة الدعم السريع.
□ أدانوا دعم بعض قادة القبائل للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض قادة القبائل للدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة قبلنة الصراع بالجيش وداعميه، ولم يوجهوا هذه التهمة للدعم السريع.
□ دعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الجيش، وأدانوا المستجيبين، ولم يدعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الدعم السريع، ولم يدينوا المستجيبين.
□ جرَّموا أي شكل من أشكال “التعاون” مع الجيش، ولم يدينوا “المتعاونين” مع الدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة جلب المرتزقة بالجيش، ولم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمرتزقة.
□ لم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمساجين وحاولوا استخدامهم في تبرئة الدعم السريع من الجرائم ونسبتها إليهم.
□ جرَّموا الوقوف مع الجيش ودعمه معنوياً، ولم يجرِّموا الوقوف مع الدعم السريع ودعمه معنوياً.
□ أدانوا انضمام بعض الحركات المسلحة للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض الحركات المسلحة للدعم السريع.
□ انتقدوا من دعموا الجيش من “غاضبون”، ولم ينتقدوا من دعموا الدعم السريع.
□ هاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الجيش ، ولم يهاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الدعم السريع.
□ جرَّموا مقاومة الدعم السريع عندما يعتدي على القرى، ولم يدينوا أي شكل من أشكال مواجهة الجيش.
□ لم يدافعوا عن الجيش بأي شكل، ودافعوا عن الدعم السريع كثيراً وبرؤوه من عدد من التهم.
□ هاجموا قيادات الجيش وسخروا منهم، وامتنعوا تماماً عن مهاجمة قيادة الدعم السريع والسخرية منها.
□ أطلقوا على الحكومة تسميات تنتقص منها مثل حكومة بورتسودان، واتفقوا مع الدعم السريع على تشكيل “الإدارة المدنية”، وساهموا في تشكيلها، ولم ينابزوها بالألقاب.
□ ساهموا في الحملات الإعلامية ضد الجيش التي نظمها الدعم السريع، وامتنعوا عن دعم الحملات ضد الدعم السريع.
□ سخروا من الجيش وداعميه وسموهم البلابسة، ولم يسخروا من الدعم السريع وداعميه بأي شكل، ولم يسموهم أي تسمية تنتقص منهم.
○ رصد/ إبراهيم عثمان