التحقيق مع مسجلي خطر سرقا كابلات كهربائية من برج شركة ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تباشر نيابة جنوب الجيزة، التحقيق مع عاملين "لهما معلومات جنائية" متهمين بسرقة عدد من الكابلات الكهربائية خاصة ببرج إحدى الشركات ببولاق الدكرور.
القبض على عاملينتلقى قسم شرطة بولاق الدكرور، بلاغا من مسئول عن شركة خاصة يفيد بسرقة كابلات كهربائية من برج خاص بالشركة بدائرة القسم.
وبتشكيل فريق بحث بالتنسيق مع قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة تبين أن وراء ارتكاب الواقعة عاملين "لهما معلومات جنائية مسجلة"، وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهمين، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وأرشدا عن المسروقات لدى عميلهما "سيئ النية" مالك مخزن خردة مقيم بدائرة القسم، أمكن ضبطه وبمواجهته اعترف بشراء المسروقات المستولى عليها، وأرشد عنها بالمخزن الخاص به.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة البحث الجنائي أمن الجيزة الكابلات الكهربائية قسم شرطة بولاق الدكرور أحكام جنائية
إقرأ أيضاً:
ماسك ينظم إلى التحقيق حول فضيحة سيغنال بعد تسريب معلومات عسكرية عن اليمن
في خطوة غير متوقعة، أعلنت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض يوم الأربعاء أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وفريقه من وزارة كفاءة الحكومة سيساعدون في التحقيق حول الطريقة التي تم بها إضافة صحافي إلى محادثة جماعية على تطبيق "سيغنال" مع مسؤولي الأمن القومي.
الحادثة حصلت بعد أن تسربت تفاصيل تتعلق بعملية عسكرية أمريكية في اليمن، مما أثار دعوات من المشرعين والجمهور لإجراء تحقيق شامل.
وأوضحت كارولين ليفيت أن كل من مجلس الأمن القومي ومكتب مستشار البيت الأبيض وفريق ماسك سيعملون على فهم كيف حدثت هذه الإضافة غير المرغوب فيها.
وأضافت ليفيت أن ماسك عرض تقديم خبرائه الفنيين لتسليط الضوء على كيفية انضمام الصحافي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، إلى المحادثة.
وقد أكد مستشار الأمن القومي مايك والتز أنه هو من أضاف غولدبرغ عن غير قصد، لكنه واجه صعوبة في توضيح كيف تم ذلك.
وفي إشارة إلى الحادث، لمح الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، إلى أن هناك فرصة لأن يكون غولدبرغ قد أضاف نفسه، موضحاً أن التقنية تسمح بذلك.
بينما يتواصل التحقيق، يواجه خمسة من أعضاء مجلس الوزراء المشاركين في المحادثة دعوى قضائية فيدرالية من منظمة "أميركان أوفرسايت"، التي تطالب بحفظ رسائل "سيغنال" وتتجه إلى زعم أنها تُخالف القوانين الفيدرالية.
وعلى الرغم من أن مجلة "ذا أتلانتيك" وصفت الرسائل بأنها تحتوي على "خطط حرب" حساسة، إلا أن البيت الأبيض نفى تبادل أي معلومات سرية خلال تلك المحادثات.