في أقل من ساعة ونصف.. طريقة عمل المكرونة على الطريقة الهندية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تعتبر طريقة عمل المكرونة من وصفات المطبخ الهندي المعروف بأكلاته الحارة اللذيذة، وهي أيضا من الأطعمة الشهية وسهلة التحضير، ويمكن لهذه الوصفة أن تنال إعجاب الكبار والصغار أيضا من محبي الأكلات الحارة.
وقدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل المكرونة على الطريقة الهندية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في اقل من ساعة ونصف، وتكفي هذع الوجبة لحوالي 4 أشخاص.
طريقة عمل المكرونة على الطريقة الهندية
مقادير طريقة عمل المكرونة على الطريقة الهندية :
½ كيلو مكرونة شرائط
3 صدور دجاج مخلية من العظم والجلد
1 حبة فلفل أحمر حلو صغيرة الحجم
1 حبة فلفل أصفر حلو صغيرة الحجم
2 حبة فلفل أخضر حار كبيرة الحجم
8 حبات طماطم صغيرة
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
1 ملعقة صغيرة ثوم مفروم
1 ملعقة كبيرة بقدونس مفروم
1 ملعقة صغيرة ريحان جاف
¼ ملعقة صغيرة مردقوش جاف
¼ ملعقة صغيرة مريمية جافة
½1 ملعقة صغيرة ملح
¾ ملعقة صغيرة فلفل أسود
1 ملعقة كبيرة سمسم مُحمص
طريقة عمل المكرونة على الطريقة الهندية :
_ نسلق المكرونة في كمية من الماء المغلي المخلوط بالقليل من الملح والزيت حتى تنضج.
_ نغسل صدور الدجاج ونجففها جيداً بورق المطبخ، ثم نقطعها إلى شرائح طويلة ورفيعة.
_ نغسل حبات الفلفل الحار والحلو ونجففها بورق المطبخ، ثم نقطعها إلى نصفين ونزيل منها القُمع والبذور، ونقطعها إلى شرائح
رفيعة وطويلة.
_ نسخّن الزيت فى مقلاة كبيرة الحجم على نار متوسطة، ويضاغ إليه الثوم المفروم ونقلّب لمدة دقيقة.
- تضاف شرائح الدجاج إلى الثوم، ونقلّب لمدة دقيقتين
_ يضاف الريحان، المردقوش، المريمية والفلفل الأسود إلى الخليط، ونقلّبه جيداً، ونتركه حتى تُحمّر مكعبات الدجاج قليلاً.
_ تضاف شرائح الفلفل الحلو والحار، البقدونس المفروم، الملح و½ كوب من ماء سلق المكرونة إلى الخليط، ونقلّب المكونات جيداً، ثم نغطّي المقلاة ونتركها على النار لمدة 3 دقائق.
_ نغسل حبات الطماطم ونجففها بورق المطبخ، ثم نقطعها إلى نصفين، وتضاف إلى الخليط.
_ نقوم بتصفية المكرونة من ماء السَلق، ونضيفها إلى خليط الدجاج ونقلّب جيداً، ثم نتركه على النار لمدة 3 دقائق أخرى، ويمكنكِ
إضافة القليل من ماء سلق المكرونة فى حالة جفاف الخليط.
_ نرفع المكرونة الحارة من على النار، ونسكبها في صحن التقديم، ثم ننثر عليها حبات السمسم وأوراق البقدونس، ونقدمها إلى
عائلتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكرونة الطريقة الهندية طريقة عمل المكرونة المطبخ الهندي ملعقة صغیرة ونقل ب
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.