أعلن الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، أن إجمالي عدد المنشآت الصحية التي تم اعتمادها وفقا للمعايير الصادرة عن الهيئة حتى ٣١ اكتوبر ٢٠٢٣ بلغ ٢٦٠ منشأة طبية موزعة على مختلف محافظات الجمهورية داخل وخارج نطاق منظومة التأمين الصحي الشامل، بواقع ٦٦ منشأة بالاقصر و٥٤ ببورسعيد و٤٢ بالاسماعيلية و٢٨ بالقاهرة و ١٨ بجنوب سيناء و١٦ بالجيزة و١٥ بالسويس، و٨ بالاسكندرية و٤ بأسوان، الى جانب ١٢ منشأة بمحافظات: الشرقية والدقهلية والمنيا والبحيرة والقليوبية والمنوفية واسيوط.

وأكد الدكتور أحمد طه،  أن الدعم  الكبير للرئيس عبد الفتاح السيسي والخطوات غير المسبوقة التي اتخذها لإصلاح القطاع الصحي وتأكيده الدائم على تطبيق أهداف التنمية المستدامة خاصة جودة الحياة وحصول المواطن المصري على خدمات صحية ذات جودة ، قد وضع على الهيئة مسئولية كبيرة أوجبها القانون بإصدار وتطبيق معايير لقياس جودة الخدمات الصحية وفقا لكل نوع من انواع المنشآت الصحية، ووضع نظاماً لضبطها والرقابة عليها لضمان استمرارية جودتها.

جاء ذلك خلال استعراض الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، للتقرير السنوي للهيئة عن العام المالي 2023/2022، بمقر رئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة ، واستعراض  أداء الهيئة في ضبط مخرجات منظومة الصحة المصرية،  والخطوات التي اتبعتها لضمان جودة الخدمات المقدمة لمنتفعي منظومة التأمين الصحي الشامل.  

وأكد رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية أن اعتماد المنشآت الصحية وفقاً للمعايير القومية الصادرة عن الهيئة والمعتمدة دولياً من الاسكوا، هو أهم أدوات  تحقيق جودة مخرجات الخدمة الصحية  وتوكيد الثقة بها ،  وهو الضامن الرئيسي لأمان وسلامة المرضى والعاملين بالقطاع الصحي علي حد سواء.

وأضاف الدكتور أحمد طه، أن الحصول على اعتماد الهيئة هو البوابة الرئيسية للتعاقد مع منظومة التأمين الصحي الشامل وتقديم الخدمات لمنتفعيها، مشيرا إلى أن المنظومة تضم جميع قطاعات مقدمي الخدمات الصحية وهو ما انعكس في الاحصائيات الخاصة بالمنشآت المعتمدة والتي تشير الى حصول ١٥٤ منشأة تابعة للهيئة العامة للرعابة الصحية على الاعتماد، إلى جانب ٧٠ منشأة من القطاع الخاص، و١١ مستشفى تابعة لأمانة المستشفيات الطبية المتخصصة،  و٦ من القوات المسلحة، و٤ منشآت تابعة للهيئة العامة لقناة السويس، و٤ للجمعيات الأهلية، و٣ مستشفيات جامعية، بالاضافة الى ٣ مستشفيات تابعة لوزارة الداخلية و٣ لهيئة المعاهد والمستشفيات التعليمية، ومنشأة لهيئة سكك حديد مصر وأخرى لقطاع الاعمال العام.


وأعرب، عن تقديره للدعم المستمر لمجلس الوزراء، برئاسة الأستاذ الدكتور مصطفى مدبولي، دولة رئيس مجلس الوزراء، وللدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، لإنجاز منظومة التأمين الصحي الشامل، لتمتد التغطية الصحية الشاملة إلى كافة محافظات الجمهورية بحلول عام 2030، وذلك في ضوء تنفيذ التوجيهات الرئاسية بضغط الجدول الزمني لإنجاز المشروع في أقل من 10 سنوات.

وأوضح طه، أنه فيما يتعلق بتصنيف المستشفيات المعتمدة وفقا لنوع المنشأة، ان مراكز ووحدات الرعاية الأولية جاءت في المرتبة الأولى بواقع ١٤٢ منشأة نظرا لدورها الرئيسي بمنظومة الجمهورية الجديدة التي تنظر للأسرة كوحدة الربط  الأساسية للمنظومة ولتقديم خدمات التأمين الشامل. وقد تلتها المستشفيات التي بلغ عددها ٦٢، ثم معامل التحاليل الطبية بواقع ٢٤ معمل، إلى جانب ١٥ مركزا طبيا، و١٠ مراكز للأشعة، و٥ صيدليات، وعيادتين من العيادات الخاصة.

وأشار  إلى قيام إدارة التصميم الصحي الآمن بهيئة الاعتماد والرقابة الصحية بمراجعة الرسومات التنفيذية المعمارية للمنشآت الصحية للتأكد من مطابقتها مع معايير "جهار" لمنع الهدر في الوقت والمال، وذلك وفقا لقرار دولة مجلس الوزراء في مارس ٢٠٢١ بتكليف الهيئة بمراجعة تصميمات المنشآت الحكومية، وقرار معالي وزير الصحة والسكان في يناير ٢٠٢٣ بمراجعة تصميمات المنشآت الصحية الخاصة.

ونوه بأن عدد المنشآت الصحية التي تم مراجعة تصميماتها بلغ ٣٤٩ مشروع، منهم ١٢٣ تصميم خاص بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، و٨٥ منشأة تابعة للقطاع الخاص، و٥٨ منشأة تابعة لمنظومة التأمين الشامل، و٥٧ منشأة تابعة لوزارة الصحة والسكان بهيئاتها المختلفة، بالاضافة الى ١٦ منشأة تابعة لوزارات الداخلية والدفاع والكهرباء وهيئة قناة السويس، و١٠ مستشفيات جامعية.


وأشار الدكتور أحمد طه، إلى الجهود التي قامت بها الهيئة لتشجيع انضمام القطاع الخاص الى المنظومة والتي شملت توقيع بروتوكول تعاون بين الهيئة والإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص والذي بموجبه تم الاتفاق على أن تمنح إدارة التراخيص رخصة مبدئية للمنشأة لمدة عام تستوفي خلاله المنشأة متطلبات الحصول علي الاعتماد ثم تمنح إدارة التراخيص رخصة نهائية للمنشأة للتشغيل الكامل، الى جانب توقيع بروتوكول تعاون مع هيئة التأمين الصحي الشامل وشركة (E-Health) بهدف تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في تقديم الرعاية الأولية، مشيرا ًإلي أنه قد تمّ بالفعل البدء في أولى الحملات التوعوية الموجهة للقطاع الخاص بمحافظة الأقصر بهدف تعزيز الوعي الرقمي للأطباء وتشجيع العيادات والمراكز الطبية الخاصة على تقديم خدماتها لمنتفعي التأمين الشامل.

وتابع طه، أن الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية قامت كذلك بتكثيف البرامج التدريبية والدعم الفني للمنشآت الصحية تمهيدا لتأهيلها للاعتماد حيث بلغ اجمالي عدد المنشآت التي تم تقديم دعم فني لها ٤٩٢ منشأة  شملت زيارات ميدانية للمنشآت وكذلك تقديم دعم فني عن بعد، كما بلغ اجمالي عدد الحاصلين على برامج تدريبية وندوات  تعريفية ٣٩٧٣ متدرب من مقدمي الخدمات الصحية ومن كافة قطاعات المجتمع .
وأوضح رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، ان الهيئة قامت في اطار التخطيط لاستدامة تطبيق معايير الجودة بعد حصول المنشآت الصحية على الاعتماد، بتنفيذ زيارات رقابية فنية واكلينيكية وادارية حيث بلغ اجمالي عددها  ١٨٨٧ زيارة رقابية.   وأضاف أن الزيارات الرقابية شملت كذلك استطلاعات رأي لقياس مدي رضاء المرضى ومقدمي الخدمات الصحية  عن هذا المشروع القومي العظيم مقارنةً  بما  كان يحدث قبل تطبيقه ، وأوضحت أن  نسب رضاء المنتفعين بالتغطية الصحية الشاملة في النظام الجديد شهدت ارتفاعًا ملحوظاً واقتربت من  النسب التي تحققها النظم الصحية في العديد من دول العالم المتقدم  .

وفيما يتعلق بملف التحول الرقمي بهيئة الاعتماد والرقابة الصحية، أشار د. احمد طه إلى بدء العمل الفعلي لادارات اعتماد المنشآت الصحية واعمال المراجعين بالبوابة الالكترونية للهيئة بمنظومة التأمين الصحي الشامل المميكنة GAHAR Portal ، كما نجحت الهيئة في الانتقال الكلي للعاصمة الإدارية الجديدة في الربع الأخير من العام المالي 2022-2023 وذلك بالتنسيق الكامل مع الجهات المعنية ما أتاح استيفاء جميع المتطلبات بنجاح والتواجد ضمن (14) جهة في المرحلة الأولى للانتقال، حيث تم تفعيل أجهزة الحواسب وحسابات المستخدمين على شبكة العاصمة الادارية،  ونقل الوثائق الحكومية المرقمنة وبيانات وملفات الهيئة إلى مركز البيانات الموحد للدولة، كما تم تفعيل التطبيقات التشاركية وخطوط الربط مع منظومة التأمين الصحي الشامل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية منظومة التأمين الصحي تطبيق أهداف التنمية المستدامة جودة الخدمات الصحية التامين الصحي الشامل التأمين الصحي منظومة التأمین الصحی الشامل الدکتور أحمد طه الخدمات الصحیة المنشآت الصحیة منشأة تابعة

إقرأ أيضاً:

الرعاية الصحية: تطبيق البروتوكولات الإكلينيكية عزز الاستغلال الأمثل لموارد الهيئة

ترأس الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري الطبي للهيئة لعام 2025، لاستعرض إنجازات المجلس خلال السنوات الثلاث الماضية ومناقشو خطوات التطوير المستقبلية.

وحضر الاجتماع، الدكتور شريف وديع، رئيس المجلس الاستشاري الطبي للهيئة، واللواء طبيب مراد ألفي، نائب رئيس المجلس، وأعضاء المجلس من كبار العلماء، الوزراء السابقين، الخبراء، والأساتذة في مختلف التخصصات الطبية، الذين كان لهم دور بارز في دعم الهيئة وتعزيز قدرتها على تقديم خدمات صحية متميزة وفقًا لأعلى المعايير العالمية.

منظومة الشكاوى تتلقي بلاغات بشأن الرعاية الصحيةبالأرقام.. صندوق الرعاية الصحية بالمهندسين يحقق 1.357مليون جنيه عجزارئيس الرعاية الصحية وسفير رواندا يبحثان تعزيز السياحة العلاجيةرئيس هيئة الرعاية الصحية يبحث مع سفير كوريا الجنوبية تعزيز التعاون في التكنولوجيا الطبية

في مستهل الاجتماع، أعرب الدكتور أحمد السبكي عن شكره وتقديره للمجلس الاستشاري الطبي على جهوده الكبيرة خلال السنوات الثلاث الماضية، مشيدًا بدورهم الوطني التطوعي في دعم منظومة الرعاية الصحية دون أي مقابل مادي بالهيئة العامة للرعاية الصحية.

وأكد السبكي أن المجلس كان له دور محوري في تعزيز جودة الخدمات الصحية بالهيئة، حيث ساهم بشكل فعال في وضع وتطوير السياسات والبروتوكولات الإكلينيكية، التي كان لها أثر مباشر في تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وتعزيز كفاءة التشغيل بالمنشآت الصحية التابعة للهيئة.

واستعرض الدكتور أحمد السبكي أبرز إنجازات المجلس الاستشاري الطبي، التي تضمنت مراجعة واعتماد أكثر من 520 بروتوكولًا إكلينيكيًا لضمان تقديم خدمات صحية وفق أعلى المعايير العالمية.

كما أشاد بوضع المجلس بروتوكولات متخصصة للرعاية الحرجة، تشمل ضوابط إعطاء الألبومين والمضادات الحيوية، مما عزز من كفاءة الخدمات الطبية وساهم في تحسين النتائج العلاجية للمرضى.

 تخطيط الخدمات الإكلينيكية

وفي إطار جهود تطوير الخدمات الطبية، أسند الدكتور أحمد السبكي إلى المجلس الاستشاري الطبي مهمة إعادة تخطيط الخدمات الإكلينيكية في المنشآت التي انضمت حديثًا إلى الهيئة.

وتشمل هذه المنشآت مستشفيات صحة المرأة والطفل والأورام، بالإضافة إلى تحويل مستشفى الجهاز التنفسي والرعاية الرئوية بالسويس إلى مركز تميز للأمراض الصدرية في مصر، واستحداث خدمات الرعاية التلطيفية ضمن الرعاية المركزة للحالات الطبية المتقدمة، فضلًا عن التخطيط الإكلينيكي لمنشآت المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحي الشامل.

وأكد المجلس الاستشاري الطبي استمرار جهوده لمواجهة أي ممارسات طبية مخالفة للأعراف الطبية، من خلال تطبيق الآليات المعتمدة في فحص شكاوى المرضى، وذلك عبر اللجان العلمية والفرعية التابعة للمجلس في مختلف التخصصات الطبية.

 وأشار أعضاء المجلس إلى أن هذه الجهود تساهم في ضمان تقديم خدمات طبية آمنة وعالية الجودة، وفقًا للمعايير الإكلينيكية المعتمدة.

وأكد الدكتور أحمد السبكي أن تطبيق أدلة العمل والبروتوكولات الإكلينيكية المعتمدة عزز من كفاءة استخدام موارد الهيئة، وأسهم في الحد من الهدر الطبي وترشيد النفقات.

وأضاف أن تطبيق نظام الجرعة المفردة لصرف الأدوية بالأقسام الداخلية للمرضى أسهم في تحقيق وفر مالي تجاوز 62 مليون جنيه شهريًا في تكلفة العلاج، مما يعزز الاستدامة ويضمن استمرار تقديم خدمات طبية عالية الجودة.

ووافق المجلس الاستشاري الطبي على تعميم بروتوكول تطعيم الإنفلونزا لمرضى القلب في منشآت الهيئة، وذلك لأول مرة في مصر، وفقًا لأحدث التوصيات العالمية.

كما تقرر إطلاق حملات توعوية للتوجيه والوقاية، بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التطعيم للحد من مضاعفات الإنفلونزا لدى مرضى القلب، مما يسهم في تقليل معدلات دخول المستشفيات وتحسين جودة الحياة للمرضى.

وفي خطوة نوعية تهدف إلى استكمال الخدمات الطبية المتخصصة، وافق المجلس الاستشاري الطبي على البدء في إعداد خطة لاستحداث خدمات زراعة النخاع بإقليمي القناة والصعيد، لأول مرة ضمن منظومة هيئة الرعاية الصحية. 

يأتي هذا التوجه في إطار استراتيجية الهيئة لتوفير خدمات طبية متكاملة ومتقدمة، والتطوير المستمر تحت مظلة منظومة التأمين الصحي الشامل في تلبية احتياجات المرضى في مختلف محافظات تطبيق المنظومة.

وأعلن المجلس الاستشاري الطبي عن بدء التحضيرات لتنظيم المؤتمر العالمي الأول لجراحات المخ والأعصاب في عدد من محافظات التأمين الصحي الشامل، والمقرر عقده في يوليو المقبل، تزامنًا مع اليوم العالمي للدماغ.

ومن المنتظر أن يشارك في المؤتمر نخبة من الخبراء الدوليين، بهدف تبادل الخبرات ومناقشة أحدث التقنيات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للتميز الطبي في جراحات المخ والأعصاب.

من جانبه أكد الدكتور شريف وديع، رئيس المجلس الاستشاري الطبي للهيئة، أن التطوير المستمر للخدمات الإكلينيكية يمثل أولوية قصوى، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل على إدخال أحدث التقنيات الطبية وتدريب الأطقم الطبية على استخدامها بكفاءة عالية.

وأضاف أن المجلس ملتزم بتطبيق المعايير العالمية في تطوير الخدمات الصحية، بما يضمن تقديم رعاية طبية متميزة للمواطنين، ويعزز من تنافسية القطاع الصحي المصري على المستوى الإقليمي والدولي.

وأعرب الدكتور شريف وديع عن فخره بالإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية، مؤكدًا أن المجلس الاستشاري الطبي سيواصل دوره الحيوي في دعم منظومة هيئة الرعاية الصحية.

 واختتم تصريحه قائلًا: "نحن فخورون بتقديم كل خطوة تسهم في تطوير منظومة الرعاية الصحية في مصر، وخدمة المريض المصري وفقًا لأفضل المعايير العالمية."

وحضر الاجتماع كل من: الدكتور شريف وديع، أستاذ ورئيس مجلس قسم التخدير والرعاية المركزة وعلاج الألم بكلية الطب جامعة عين شمس، ورئيس المجلس الاستشاري الطبي للهيئة، واللواء طبيب مراد ألفي، مستشار طب الأطفال وحديثي الولادة والمبتسرين بمستشفيات القوات المسلحة، ونائب رئيس المجلس. كما شارك الدكتور حسين خالد، أستاذ طب وعلاج الأورام، رئيس لجنة القطاع الطبي بالمجلس الأعلى للجامعات، وزير التعليم العالي الأسبق، والدكتور حسام محمد كامل، أستاذ متفرغ أمراض الدم وزرع النخاع بالمعهد القومي للأورام، ورئيس جامعة القاهرة الأسبق، والدكتور حسام المصري، مساعد أمين عام مجلس الوزراء للشئون الطبية، والمستشار الطبي لرئاسة مجلس الوزراء.

كما حضر الدكتور أحمد يوسف جمال، أستاذ بكلية طب الفم والأسنان بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور سمير الجزار، أستاذ متفرغ العلاج الطبيعي للجهاز التنفسي وأمراض الباطنة بكلية العلاج الطبيعي جامعة القاهرة، والدكتورة نجوى عيد، أستاذ متفرغ الطب الباطني وطب الأسرة بكلية طب قصر العيني جامعة القاهرة، والدكتور محمد مراد يوسف، استشاري متفرغ النساء والتوليد بالهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، والدكتور حمدي نبوي مصطفى، أستاذ جراحة المخ والأعصاب بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور محمد السنافيري، أستاذ جراحة الأوعية الدموية بكلية طب قصر العيني جامعة القاهرة ومساعد المدير التنفيذي بهيئة الرعاية لشئون تطوير وتقييم الخدمات الإكلينيكية ومدير إدارة التخطيط الإستراتيجي والسياسات بالهيئة.

كما شارك في الاجتماع أعضاء الأمانة الفنية للمجلس الاستشاري الطبي، برئاسة الدكتورة آية سعيد سليمان، وعضوية كل من الدكتورة هالة عادل عراقي، والدكتورة هدى كرم محمد، و بسام سيد عبد العزيز.

مقالات مشابهة

  • ‎المركز السعودي للاعتماد يُطلق خدمة اعتماد البنوك الحيوية وفق المواصفة الدولية “ISO 20387”
  • المدرسة الرقمية الخاصة تحصل على اعتماد برنامج البكالوريا الدولية
  • هيئة الرعاية الصحية تعلن نتائج حملتها «رمضان بصحة لكل العيلة» خلال الأسبوع الأول من إطلاقها
  • سلامة الغذاء: إصدار 1000 شهادة صحية وتسجيل 141 منشأة خلال أسبوع
  • الرعاية الصحية: الكشف على 110 آلاف منتفع ضمن حملة "رمضانك صحة"|صور
  • مجلس محافظة البصرة يلغي أمر العيداني بإنهاء تكليف رئيس هيئة الاستثمار
  • هيئة الرعاية الصحية: 110 آلاف منتفع من «رمضان بصحة لكل العيلة» خلال الأسبوع
  • الرعاية الصحية: تطبيق البروتوكولات الإكلينيكية عزز الاستغلال الأمثل لموارد الهيئة
  • فرنسا تعيد أول منشأة عسكرية إلى السنغال
  • توجيهات من وزير التعليم العالي بدمج طلاب المعاهد بمنظومة التأمين الصحي