القيادة تهنئ سلطان عُمان بذكرى اليوم الوطني لبلاده
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب سلطنة عُمان الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ ملك المغرب بذكرى استقلال بلادهوزير الخارجية يشارك في حفل افتتاح حوار المنامة 2023وأشاد ـ رعاه الله ـ، بتميز العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، والتي يسعى الجميع لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة.
سمو #ولي_العهد يتلقى رسالة خطية من سُلطان #عُمانِ تتعلق بالعلاقات الثنائية الأخوية المتينة والوطيدة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة#اليوم
للمزيد: https://t.co/lVg10nFmF9 pic.twitter.com/y39MTyIOnR— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2023تهنئة ولي العهد
بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب سلطنة عُمان الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض ع مان السعودية ولي العهد
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تربط بين تلوث الهواء وزيادة خطر الولادة المبكرة التلقائية
وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة كاليفورنيا، إيرفين، أن التعرض للجسيمات الدقيقة، التي يبلغ قطرها 2.5 ميكرومتر أو أقل، تزيد بشكل كبير من احتمالات الولادة المبكرة التلقائية، وهي تهديد كبير لصحة الأم والجنين
وتعاون المؤلف المراسل، جون وو، دكتوراه، أستاذ الصحة البيئية والمهنية في كلية جو سي وين للسكان والصحة العامة بجامعة كاليفورنيا، إيرفين، مع باحثين في مؤسسة "Kaiser Permanente" للرعاية الصحية في جنوب كاليفورنيا ومؤسسات أخرى لنشر نتائجهم في "JAMA Network Open".
وقال جون وو: "على الرغم من أن أسباب الولادة المبكرة التلقائية معقدة وغير مفهومة تماما، فإن دراستنا تحدد تلوث الهواء كعامل مساهم، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى تدخلات مستهدفة. يضيف بحثنا إلى الأدلة الواسعة النطاق التي تشير إلى أن المجتمعات التي تواجه تحديات اجتماعية واقتصادية، ومساحات خضراء محدودة، وضغوط بيئية متزايدة، مثل دخان حرائق الغابات والحرارة الشديدة، معرضة بشكل خاص للتأثيرات على صحة الأم".
حللت دراسة التعرض القائمة على السكان هذه بيانات من أكثر من 400000 ولادة حية لطفل واحد تم إجراؤها بين عامي 2008 و2018 داخل نظام الرعاية الصحية في مؤسسة "Kaiser Permanente" في جنوب كاليفورنيا.
فحص الباحثون الارتباطات بين الولادة المبكرة التلقائية والتعرض للجسيمات PM2.5 بالإضافة إلى خمسة من مكوناتها: الكبريتات والنترات والأمونيوم والمواد العضوية والكربون الأسود. تم تحسين التحليل بشكل أكبر من خلال النظر في تعديلات التأثير الأخرى مثل المساحات الخضراء والتعرض المرتبط بحرائق الغابات ودرجة الحرارة اليومية القصوى أثناء الحمل.
وجدت الدراسة أن ما يقرب من 19300 حالة ولادة مبكرة تلقائية (4.73% من إجمالي الولادات) حدثت بين عينة الدراسة. ارتبط التعرض للجسيمات PM2.5 ومكوناتها، وخاصة الكربون الأسود والنترات والكبريتات، بشكل كبير بزيادة خطر الولادة المبكرة التلقائية، وخاصة في الثلث الثاني من الحمل.
كانت كل زيادة في الانحراف الربيعي في التعرض للجسيمات PM2.5 أثناء الحمل مرتبطة بزيادة احتمالات الولادة المبكرة التلقائية بنسبة 15%. كان الأفراد المتأثرون بالمحددات الاجتماعية للصحة مثل انخفاض التحصيل التعليمي أو الدخل، أو أولئك الذين يعيشون في مناطق ذات مساحات خضراء محدودة، أو أولئك المعرضون لمزيد من دخان حرائق الغابات أو الحرارة الشديدة، معرضين لخطر أعلى بكثير للولادة المبكرة التلقائية المرتبطة بالتعرض للجسيمات PM2.5.
قال المؤلف الأول، أنكي جياو، طالب الدكتوراه في برنامج علوم الصحة البيئية في الصحة العامة في وين: "يُظهر بحثنا وجود صلة قوية بين تلوث الهواء والولادة المبكرة التلقائية، ولكن الأهم من ذلك، أنه يؤكد على التأثير غير المتناسب على المجتمعات الضعيفة. يوفر هذا الدليل توجيها واضحا لصناع السياسات ومسؤولي الصحة العامة للتركيز على الحد من المخاطر البيئية لأولئك الأكثر تضررا".
تشير نتائج الدراسة إلى الحاجة الملحة إلى تدخلات الصحة العامة المستهدفة لمعالجة جودة الهواء، وخاصة بالنسبة للأفراد الحوامل في المجتمعات ذات الدخل المنخفض أو المحرومة بيئيا. من خلال تحديد فترات الضعف الرئيسية، مثل الثلث الثاني من الحمل، والملوثات المحددة، يقدم هذا البحث رؤى قابلة للتنفيذ للحد من حالات الولادة المبكرة من خلال السياسة البيئية وممارسات الرعاية الصحية.