وصول الطائرة السعودية العاشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني إلى مطار العريش
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية العاشرة، والتي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة.
وتحمل الطائرة على متنها مساعدات إغاثية متنوعة، شملت مواد غذائية، وإيوائية، وطبية، بوزن إجمالي يبلغ 35 طناً، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع غزة.
أخبار متعلقة بالأرقام.. المرصد الأورومتوسطي يكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة5 دول تطلب التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيليةالقيادة تهنئ سلطان عُمان بذكرى اليوم الوطني لبلاده
مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية العاشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والتي يسيرها #مركز_الملك_سلمان_للإغاثة https://t.co/XPL9pHaHUz#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين pic.twitter.com/6MGy11ZEOQ— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) November 18, 2023إغاثة الشعب الفلسطيني
يأتي ذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، والتي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -.
وذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس العريش مطار العريش إغاثة الشعب الفلسطيني مركز الملك سلمان للإغاثة غزة الشعب الفلسطینی الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
مركز شباب العريش ينظم ورشة تدريبية بعنوان “جيل الأمل”
نظمت إدارة تنمية النشء بالتعاون مع هيئة إنقاذ الطفولة الدولية سلسلة من الورش التدريبية التوعوية تحت شعار “جيل الأمل”. استضاف مركز شباب مدينة العريش هذه الفعاليات بمشاركة واسعة من الشباب والنشء بمحافظة شمال سيناء.
تهدف المبادرة إلى تمكين الشباب من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية الراهنة، حيث ركزت الورش على قضايا مثل التغيرات المناخية، وسبل التصدي لها من خلال حلول عملية مثل التشجير، والاعتماد على الطاقة المتجددة، وترشيد استهلاك المياه.
كما تناولت الجلسات ضرورة بناء مدن آمنة ومستدامة، مع التركيز على دور الزراعة في حماية البيئة وتحسين جودة الحياة.
مديرية الشباب والرياضة بشمال سيناء أوضحت في بيان لها أن هذه الفعاليات تأتي ضمن استراتيجيتها الشاملة لتعزيز الوعي البيئي والاجتماعي بين الشباب، مشيرة إلى أهمية دور الأجيال الجديدة في قيادة التغيير الإيجابي بالمجتمع.
وأكدت المديرية على أن المبادرة تسعى إلى بناء جيل قادر على إيجاد حلول مبتكرة للمشكلات البيئية التي تهدد مستقبل الأفراد والمجتمعات على حد سواء.
الورش تضمنت جلسات استماع تفاعلية لتعريف الشباب بحقوقهم، وتشجيعهم على المشاركة الفعالة في تطوير مجتمعاتهم.
تم تسليط الضوء على أهمية مشاركة الشباب في معالجة قضايا مثل تلوث الهواء والمياه، وتأثيراتها على صحة الإنسان والحياة البرية.
وعلى هامش الفعاليات، أشاد المشاركون بأهمية هذه المبادرة في تعزيز وعيهم بالقضايا البيئية والاجتماعية، معبرين عن رغبتهم في تنفيذ مشروعات صغيرة في مجتمعاتهم تعتمد على ما تعلموه من الورش، مثل زراعة الأشجار واستخدام الموارد الطبيعية بشكل مستدام.
تأتي هذه الجهود كجزء من رؤية وزارة الشباب والرياضة لبناء مجتمع واعٍ ومستدام، حيث أكدت الوزارة في بيانها أن مثل هذه المبادرات تهدف إلى خلق أجيال تمتلك الوعي والقدرة على التصدي للتحديات الراهنة والمستقبلية.