أكد عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري، عامر حسين، أن استبعاد الثلاثي إمام عاشور وطارق حامد وحسين الشحات من معسكر منتخب "الفراعنة" قرار خاص بالمدرب البرتغالي روي فيتوريا.

وبعد اكتساح جيبوتي بسداسية دون رد في الجولة الأولى من تصفيات إفريقيا المؤهلة لمونديال 2026، وقبل ساعات من السفر إلى ليبيريا لخوض مواجهته الثانية في التصفيات أمام سيراليون غدا الأحد، أظهر فيتوريا العين الحمراء للاعبيه طارق حامد، إمام عاشور وحسين الشحات، باتخاذ قرار تأديبي أعلن عنه الاتحاد المصري لفرض حالة من الانضباط داخل المعسكر.

وقرر المدرب البرتغالي استبعاد الثلاثي "لعدم التزامهم بالنظام"، بعد الفوز على جيبوتي 6-0 الخميس الماضي.

وقال عامر حسين في تصريحات تلفزيونية في تعليقه على استبعاد الثلاثي: "فيتوريا صاحب القرار الأول والأخير في المنتخب الوطني المصري، وقراره باستبعاد الثلاثي إمام عاشور وطارق حامد وحسين الشحات بسبب عدم التزام الثلاثي بقراراته لذلك تم استبعادهم من السفر مع المنتخب لمواجهة سيراليون".

وأضاف عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري: "فيتوريا لا يتنازل في موضوع الالتزام ولا يستطيع أحد التدخل في مثل هذه المسائل لأنها أمور انضباطية".

وأشار عامر حسين إلى أن هناك إمكانية لدعوة الثلاثي المستبعد مجددا إلى المنتخب في المستقبل، موضحا أن المدرب البرتغالي لا يحبذ الدخول في خلاف مع اللاعبين بل يعاقب طبقا للواقعة فقط.

المصدر: وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: استبعاد الثلاثی

إقرأ أيضاً:

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه.

في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية تضع مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد على حافة الهاويةlist 2 of 2إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسمend of list هاري كين- مهاجم بلا ألقاب

رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية.

أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج.

لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب.

ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات

كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات.

الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة.

جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال

حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير.

إعلان

ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق.

هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط

المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث.

مايكل بالاك- الوصيف الأبدي

خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا.

التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا.

ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم

أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب.

ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله.

هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ

غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ.

رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات

أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله.

ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا.

أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة

مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب.

جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم

أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
  • ميسي ضد حسين الشحات.. «فيفا» يشعل صراع مواجهة الأهلي وإنتر ميامي
  • 6 لاعبين.. الغيابات تضرب الزمالك قبل مواجهة المصري
  • المشاط تعليقًا على تقرير البنك الدولي: توقعات النمو الإيجابية للاقتصاد المصري تعكس فعالية سياسات الإصلاح
  • سلطان: جمعت وثائق الاحتلال البرتغالي طوال 15 عاماً
  • تعليق مثير من إعلامي بعد تأهل صن داونز لنهائي دوري أبطال أفريقيا
  • طبيب نساء سوداني ــ  برليني عند بحيرة ليتزينزي
  • وصول منتخب المغرب للشباب إلى القاهرة للمشاركة في كأس أفريقيا تحت 20 عام
  • محمد حامد جمعة يكتب: الدو
  • عاشور: يشيد بتجربة بنك المعرفة المصري في مؤتمر اتحاد الجامعات العربية