البوابة:
2024-11-24@09:53:02 GMT

اغلاق قناة اورينت ابرز القنوات المعارضة للاسد

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

اغلاق قناة اورينت ابرز القنوات المعارضة للاسد

خبر صادم ومفاجئ تلقاه الشارع السوري المعارض لنظام الرئيس بشار الاسد مفاده قرار اغلاق قناة اورينت ابرز القنوات المعارضة واكبرها وامهرها اعلاميا

وقد تلقى العاملون في القناة بجميع تصنيفاتهم  رسالة تشير الى ان مالك المؤسسة غسان عبود، قرر إغلاقها بشكل كامل ونهائي خلال مدة زمنية أقصاها نهاية العام الحالي.

 

إغلاق قناة اورينت مؤشر خطير لمحاولة اغتيال إعلام الثورة السورية، هذه القناة كانت الشراع الأول في إيصال الحقيقة رغم الرياح المضادة للثورة.

كل التقدير والشكر لكل صحفي ومنتج ومذيع عمل فيها على ما قدموه للتاريخ والشعب السوري، على أمل أن تواصلوا وأن نواصل في سرد الحقيقة ودمغها وملاحقة… pic.twitter.com/RZMcHIwHBi

— Siba Madwar صِبا مدور (@madwar_siba) November 17, 2023

يتبع

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

وزير الشؤون الخارجية أحمد عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره السوري

تلقى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم مكالمة هاتفية من وزير الخارجية والمغتربين بالجمهورية العربية السورية، باسم صباغ.

وخلال هذه المكالمة، استعرض الطرفان بالتنسيق والتشاور عديد المواضيع المتعلقة بعلاقات الأخوة والتعاون بين البلدين الشقيقينن وكذا مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي منطقة الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • تزامنا مع مليونية التضليل .. ناشطون يكشفون الحقيقة ” جبايات حوثية بدماء غزة
  • فيلم من المسافة صفر...فرسان الحقيقة ينافس بمهرجان سيدي أمحمد بن عودة
  • عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره السوري .. هذا مضمونها 
  • وزير الشؤون الخارجية أحمد عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره السوري
  • برشلونة يتطلع لمواصلة انتصاراته أمام سيلتا فيغو اليوم السبت
  • عاجل - زيادة معاش الضمان الاجتماعي في السعودية.. ما الحقيقة وراء الإشاعات؟
  • إصدار شهادة ادخار بعائد 35% بعد قرار البنك المركزي .. اعرف الحقيقة
  • قناة إسرائيلية: هذا الخلاف المركزي المتبقي قبل التوصل إلى اتفاق مع لبنان
  • هل المرض بعد المعصية عقاب إلهي حتى بعد التوبة؟ أمين الفتوى يكشف الحقيقة
  • ترميم قنوات شحات الأثرية بعد قرن من الاختفاء