لبنان ٢٤:
2024-12-27@01:44:58 GMT
قبيسي تفقد معمل الالومينيوم في الكفور.. وهذا ما قاله
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تفقد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب هاني قبيسي معمل الالومينيوم في منطقة الكفور - تول والذي تعرض فجر اليوم لعدوان اسرائيلي بغارة نفذتها مسيرة هجومية وتسببت باحتراقه، والتقى عناصر الدفاع المدني وكشافة الرسالة الاسلامية والهيئة الصحية الاسلامية الذين كانوا يقومون بتبريد ارض المعمل بعد اخماد الحريق فيه.
وقال قبيسي اثر الجولة: "ان العدو الإسرائيلي يجدد اعتداءاته خارج نطاق الإشتباكات على الحدود اللبنانية، وإن هذا الأمر في منطقة النبطية يعتبر إعتداء على أهلنا الأمنين المستقرين، كما تفعل اسرائيل في غزة تمتد يدها على كل ما هو آمن لتأكد سياستها الإجرامية المتكررة في لبنان وفلسطين المحتلة".
وأضاف: "أهلنا صامدون وشباب المقاومة مستعدون لكل مواجهة ولا يمكن لأي انسان أن يوافق على قصف المؤسسات المدنية التي تساعد في صمود أهلنا وتطوير منطقتنا. "
ختم قبيسي: "لبنان المقاومة ولبنان الصمود سيترجم هذا الأمر إنتصارات على العدو الصهيوني بتضحيات أهله وشعبه وجيشه ومقاومته".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: ردع الجيش اليمني بات موضع شك
وفي حين سارعت القوات المسلحة اليمنية إلى إعلان مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة، ادعت واشنطن أن سفينة حربية أمريكية أسقطتها عن طريق الخطأ، إلا أن الصحيفة الصهيونية أفادت بأن البنتاغون لم يوضح ما إذا كانت النيران الصديقة لها صلة مباشرة بالقتال الدائر هناك.. واصفة الحادثة بأنها واحدة من أخطر ما تعرضت له القوات الأمريكية في "الشرق الأوسط".
وتعتقد الصحيفة الصهيونية أن قدرة التحالف بقيادة الولايات المتحدة على ردع الجيش اليمني باتت موضع شك بعد أن أظهرت المقاومة اليمنية صمودا أمام الضربات الجوية.
ولفتت إلى أن وكيل وزارة الحرب الأمريكية لشؤون الاستحواذ والاستدامة، ويليام لابلانت، كان قد حذر الشهر الماضي من أن المقاومة اليمنية أصبحت مُخيفة، وأنه مذهول من التقنيات التي يمكنهم الوصول إليها الآن.
وأفاد الإعلام الصهيوني بتفعيل صافرات الانذار في أكثر من 200 نقطة بعد رصد الصاروخ اليمني.. مشيراً إلى إصابة تسعة مستوطنين عند هروبهم للملاجئ.
وأضاف: إن طائرة كانت تستعد للهبوط في "تل أبيب" غيرت مسارها لتجنب الصاروخ.
واعترف جيش العدو الصهيوني، بتعرض "تل أبيب" إلى قصف بصاروخ يمني حيث تم تفعيل صفارات انذار في مناطق واسعة من الأراضي المحتلة.